تحدث أهالي بلدة أميزميز الواقعة جنوب مراكش، يوم الخميس، عن التجربة المرعبة التي عاشوها خلال الزلزال المدمر الذي خلّف نحو 3000 قتيل ودماراً هائلاً في المكان.
وتواصل فرق الإنقاذ العمل لانتشال الناجين من تحت الأنقاض، مع تضاؤل الأمل بالثور على ناجين مع مرور الوقت.
وقال أحد سكان القرية: "رأينا المنازل تتهاوى والجبال تهتز وكأنها ستنهار، وكانت النار مندلعة أعلى الجبال".
وعلى الرغم من إنقاذها، فقدت إحدى الأمهات اثنين من أطفالها في الزلزال. وتحدث أخيها عن اللحظات العصيبة أثناء جهود إنقاذهم حيث كان يصرخ طلباً للنجدة ويوجّه فرق الإنقاذ نحو مكان أخته.
وقال: "صرخت طلباً للنجدة بأعلى صوتي. دخلنا إلى منزل شقيقتي وبدأوا بالحفر في الأنقاض. طلبت منهم الإصغاء لتحديد ما إذا كانت على قيد الحياة. بقيت متسمراً من هول الصدمة وكنت أخبرهم عن مكان شقيقتي وأقول لهم احفروا هنا وهناك".
وسلّط هذا الزلزال الضوء على مدى الحاجة إلى وجود بنية تحتية متينة واستعداد للكوارث في المناطق المعرضة للزلازل نظراً لأن الاستجابة السريعة تنقذ الكثير من الأرواح وتخفف من المعاناة الناجمة عن حوادث قد تقع مستقبلاً.
تحدث أهالي بلدة أميزميز الواقعة جنوب مراكش، يوم الخميس، عن التجربة المرعبة التي عاشوها خلال الزلزال المدمر الذي خلّف نحو 3000 قتيل ودماراً هائلاً في المكان.
وتواصل فرق الإنقاذ العمل لانتشال الناجين من تحت الأنقاض، مع تضاؤل الأمل بالثور على ناجين مع مرور الوقت.
وقال أحد سكان القرية: "رأينا المنازل تتهاوى والجبال تهتز وكأنها ستنهار، وكانت النار مندلعة أعلى الجبال".
وعلى الرغم من إنقاذها، فقدت إحدى الأمهات اثنين من أطفالها في الزلزال. وتحدث أخيها عن اللحظات العصيبة أثناء جهود إنقاذهم حيث كان يصرخ طلباً للنجدة ويوجّه فرق الإنقاذ نحو مكان أخته.
وقال: "صرخت طلباً للنجدة بأعلى صوتي. دخلنا إلى منزل شقيقتي وبدأوا بالحفر في الأنقاض. طلبت منهم الإصغاء لتحديد ما إذا كانت على قيد الحياة. بقيت متسمراً من هول الصدمة وكنت أخبرهم عن مكان شقيقتي وأقول لهم احفروا هنا وهناك".
وسلّط هذا الزلزال الضوء على مدى الحاجة إلى وجود بنية تحتية متينة واستعداد للكوارث في المناطق المعرضة للزلازل نظراً لأن الاستجابة السريعة تنقذ الكثير من الأرواح وتخفف من المعاناة الناجمة عن حوادث قد تقع مستقبلاً.
تحدث أهالي بلدة أميزميز الواقعة جنوب مراكش، يوم الخميس، عن التجربة المرعبة التي عاشوها خلال الزلزال المدمر الذي خلّف نحو 3000 قتيل ودماراً هائلاً في المكان.
وتواصل فرق الإنقاذ العمل لانتشال الناجين من تحت الأنقاض، مع تضاؤل الأمل بالثور على ناجين مع مرور الوقت.
وقال أحد سكان القرية: "رأينا المنازل تتهاوى والجبال تهتز وكأنها ستنهار، وكانت النار مندلعة أعلى الجبال".
وعلى الرغم من إنقاذها، فقدت إحدى الأمهات اثنين من أطفالها في الزلزال. وتحدث أخيها عن اللحظات العصيبة أثناء جهود إنقاذهم حيث كان يصرخ طلباً للنجدة ويوجّه فرق الإنقاذ نحو مكان أخته.
وقال: "صرخت طلباً للنجدة بأعلى صوتي. دخلنا إلى منزل شقيقتي وبدأوا بالحفر في الأنقاض. طلبت منهم الإصغاء لتحديد ما إذا كانت على قيد الحياة. بقيت متسمراً من هول الصدمة وكنت أخبرهم عن مكان شقيقتي وأقول لهم احفروا هنا وهناك".
وسلّط هذا الزلزال الضوء على مدى الحاجة إلى وجود بنية تحتية متينة واستعداد للكوارث في المناطق المعرضة للزلازل نظراً لأن الاستجابة السريعة تنقذ الكثير من الأرواح وتخفف من المعاناة الناجمة عن حوادث قد تقع مستقبلاً.