يستخدم الموقع ملفات تعريف الارتباط، بعضها ضروري لمساعدة موقعنا على العمل بشكل صحيح ولا يمكن إيقاف تشغيلها، وبعضها الآخر اختياري ولكنها تحسّن من تجربتك لتصفّح الموقع. لإدارة خياراتك لملفات تعريف الارتباط، انقر على فتح الإعدادات.
الرئيس التنفيذي لشركة تايوانية ينفي علاقة شركته بأجهزة البيجر المنفجرة في لبنان ويزعم أن العلامة التجارية "غولد أبولو" مرخصة  لشركة أوروبية٠٠:٠١:٤٤
الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد
النص

نفى الرئيس التنفيذي لشركة التكنولوجيا التايوانية Gold Apollo هسو تشينغ كوانغ بشدة أي مسؤولية عن أجهزة البيجر المنفجرة في لبنان، مدعياً أن الشركة رخصت علامتها التجارية لشركة مقرها أوروبا ولم تشارك في الإنتاج.

وقال للصحفيين: "لم نصممها، ولم نصنعها، اشترت الشركة شعاراً مرخصاً منا!".

وسئل: "إذن لماذا يُقرأ ملصق جهاز النداء على أنه "صنع في تايوان"؟".

أجاب: "يجب أن تنتبه لمعرفة ما إذا كان هذا الجهاز مصنوعاً حقاً في تايوان".

وتقول الشركة إنها باعت ترخيص العلامة التجارية لشركة BAC Consulting، بعد أن أفادت وسائل الإعلام عن العثور على ملصقات على أجهزة البيجر تحمل علامة Gold Apollo. ولم تعلق BAC نفسها حتى وقت النشر.

يأتي ذلك بعد انفجار أجهزة البيجر في وقت واحد في مواقع مختلفة في جميع أنحاء لبنان، مما أسفر عن مقتل 12 شخصاً على الأقل وإصابة حوالي 2800 آخرين وفقاً لوزارة الصحة في البلاد.

ووصف حزب الله الهجوم بأنه "عدوان إجرامي" إسرائيلي، مؤكداً أن الأجهزة كانت تابعة لـ"موظفين من وحدات ومؤسسات مختلفة لحزب الله" وأن إسرائيل سوف تتلقى "القصاص". كما أدانت مصر وروسيا والعراق والأردن وإيران واليمن، من بين دول أخرى، إسرائيل.

لكن إسرائيل لم تعلق حتى وقت النشر. وقالت وزارة الخارجية الأمريكية إن البلاد لم تكن متورطة وليس لديها علم مسبق بالانفجارات.

يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.

الرئيس التنفيذي لشركة تايوانية ينفي علاقة شركته بأجهزة البيجر المنفجرة في لبنان ويزعم أن العلامة التجارية "غولد أبولو" مرخصة لشركة أوروبية

مقاطعة تايوان الصينية, تايبيه
سبتمبر ١٨, ٢٠٢٤ في ١٠:٤٨ GMT +00:00 · تم النشر

نفى الرئيس التنفيذي لشركة التكنولوجيا التايوانية Gold Apollo هسو تشينغ كوانغ بشدة أي مسؤولية عن أجهزة البيجر المنفجرة في لبنان، مدعياً أن الشركة رخصت علامتها التجارية لشركة مقرها أوروبا ولم تشارك في الإنتاج.

وقال للصحفيين: "لم نصممها، ولم نصنعها، اشترت الشركة شعاراً مرخصاً منا!".

وسئل: "إذن لماذا يُقرأ ملصق جهاز النداء على أنه "صنع في تايوان"؟".

أجاب: "يجب أن تنتبه لمعرفة ما إذا كان هذا الجهاز مصنوعاً حقاً في تايوان".

وتقول الشركة إنها باعت ترخيص العلامة التجارية لشركة BAC Consulting، بعد أن أفادت وسائل الإعلام عن العثور على ملصقات على أجهزة البيجر تحمل علامة Gold Apollo. ولم تعلق BAC نفسها حتى وقت النشر.

يأتي ذلك بعد انفجار أجهزة البيجر في وقت واحد في مواقع مختلفة في جميع أنحاء لبنان، مما أسفر عن مقتل 12 شخصاً على الأقل وإصابة حوالي 2800 آخرين وفقاً لوزارة الصحة في البلاد.

ووصف حزب الله الهجوم بأنه "عدوان إجرامي" إسرائيلي، مؤكداً أن الأجهزة كانت تابعة لـ"موظفين من وحدات ومؤسسات مختلفة لحزب الله" وأن إسرائيل سوف تتلقى "القصاص". كما أدانت مصر وروسيا والعراق والأردن وإيران واليمن، من بين دول أخرى، إسرائيل.

لكن إسرائيل لم تعلق حتى وقت النشر. وقالت وزارة الخارجية الأمريكية إن البلاد لم تكن متورطة وليس لديها علم مسبق بالانفجارات.

يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.

النص

نفى الرئيس التنفيذي لشركة التكنولوجيا التايوانية Gold Apollo هسو تشينغ كوانغ بشدة أي مسؤولية عن أجهزة البيجر المنفجرة في لبنان، مدعياً أن الشركة رخصت علامتها التجارية لشركة مقرها أوروبا ولم تشارك في الإنتاج.

وقال للصحفيين: "لم نصممها، ولم نصنعها، اشترت الشركة شعاراً مرخصاً منا!".

وسئل: "إذن لماذا يُقرأ ملصق جهاز النداء على أنه "صنع في تايوان"؟".

أجاب: "يجب أن تنتبه لمعرفة ما إذا كان هذا الجهاز مصنوعاً حقاً في تايوان".

وتقول الشركة إنها باعت ترخيص العلامة التجارية لشركة BAC Consulting، بعد أن أفادت وسائل الإعلام عن العثور على ملصقات على أجهزة البيجر تحمل علامة Gold Apollo. ولم تعلق BAC نفسها حتى وقت النشر.

يأتي ذلك بعد انفجار أجهزة البيجر في وقت واحد في مواقع مختلفة في جميع أنحاء لبنان، مما أسفر عن مقتل 12 شخصاً على الأقل وإصابة حوالي 2800 آخرين وفقاً لوزارة الصحة في البلاد.

ووصف حزب الله الهجوم بأنه "عدوان إجرامي" إسرائيلي، مؤكداً أن الأجهزة كانت تابعة لـ"موظفين من وحدات ومؤسسات مختلفة لحزب الله" وأن إسرائيل سوف تتلقى "القصاص". كما أدانت مصر وروسيا والعراق والأردن وإيران واليمن، من بين دول أخرى، إسرائيل.

لكن إسرائيل لم تعلق حتى وقت النشر. وقالت وزارة الخارجية الأمريكية إن البلاد لم تكن متورطة وليس لديها علم مسبق بالانفجارات.

يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد