٠٠:٠١:٢٣أظهرت لقطات مصورّة، الجمعة، نقل الجيش الإسرائيلي دبابات وآليات عسكرية ومعدات أخرى إلى الشمال تزامناً مع ارتفاع وتيرة التصعيد مع حزب الله بعد انفجار أجهزة لاسلكية في مناطق لبنانية عدّة يومي الثلاثاء والأربعاء يستخدمها عناصر الحزب ما أدى مقتل 37 شخصاً وإصابة نحو 2900 آخرين. واتهم حزب الله إسرائيل بالمسؤولية عن التفجيرات دون تعليق إسرائيلي.
وبحسب اللقطات المصورة، فإن شاحنات مقطورة تنقل عدداً من الدبابات متوجّهة نحو الشمال، على الطريق السريع باتجاه كريات شمونة قرب الحدود اللبنانية.
يأتي ذلك بعد تعهد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مساء الأربعاء، بإعادة سكان شمال إسرائيل إلى منازلهم ، وتأكيد وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت نقل ثقل الحرب من قطاع غزة نحو الشمال.
كما نقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن غالانت تأكيده أن "الحرب مع حزب الله دخلت مرحلة جديدة"، مشيراً إلى أن "الحرب فيها فرص كبيرة، لكنها تنطوي أيضاً على مخاطر كبيرة".
من جانبه، ردّ الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله، الخميس، على التهديدات الإسرائيلية بالتأكيد على أن "جبهة الإسناد" في جنوب لبنان مستمرّة طالما استمرت الحرب في غزة، متحدياً رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وغالانت إعادة المستوطنين إلى الشمال.
وأكد نصرالله أن نية إسرائيل كانت قتل نحو 5 آلاف شخص في دقيقتين"، معتبراً أن الضربة "كبيرة أمنيا وإنسانيا وغير مسبوقة في تاريخ لبنان".
وبعد كلمة نصرالله، شنّ الجيش الإسرائيلي عشرات الغارات على مناطق عدّة في جنوب لبنان، مساء الخميس، قال إنه استهدف فيها أكثر من 100 منصة صواريخ وبنى عسكرية أخرى.
وأعلنت وزارة الصحة اللبنانية عن الحصيلة النهائية لانفجار أجهزة لاسلكية يومي الثلاثاء والأربعاء مؤكدة مقتل 37 شخصاً بينهم أطفال وجرح 2931 شخصاً بينهم إصابات بالغة في العيون والأطراف. وسجلت الإصابات في مناطق عدة في بيروت والضاحية الجنوبية والجنوب والبقاع.
يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.
بعد إنفجارات البيجر… الجيش الإسرائيلي ينقل دبابات وآليات عسكرية إلى الشمال مع ارتفاع وتيرة التصعيد مع حزب الله *حصري*
أظهرت لقطات مصورّة، الجمعة، نقل الجيش الإسرائيلي دبابات وآليات عسكرية ومعدات أخرى إلى الشمال تزامناً مع ارتفاع وتيرة التصعيد مع حزب الله بعد انفجار أجهزة لاسلكية في مناطق لبنانية عدّة يومي الثلاثاء والأربعاء يستخدمها عناصر الحزب ما أدى مقتل 37 شخصاً وإصابة نحو 2900 آخرين. واتهم حزب الله إسرائيل بالمسؤولية عن التفجيرات دون تعليق إسرائيلي.
وبحسب اللقطات المصورة، فإن شاحنات مقطورة تنقل عدداً من الدبابات متوجّهة نحو الشمال، على الطريق السريع باتجاه كريات شمونة قرب الحدود اللبنانية.
يأتي ذلك بعد تعهد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مساء الأربعاء، بإعادة سكان شمال إسرائيل إلى منازلهم ، وتأكيد وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت نقل ثقل الحرب من قطاع غزة نحو الشمال.
كما نقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن غالانت تأكيده أن "الحرب مع حزب الله دخلت مرحلة جديدة"، مشيراً إلى أن "الحرب فيها فرص كبيرة، لكنها تنطوي أيضاً على مخاطر كبيرة".
من جانبه، ردّ الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله، الخميس، على التهديدات الإسرائيلية بالتأكيد على أن "جبهة الإسناد" في جنوب لبنان مستمرّة طالما استمرت الحرب في غزة، متحدياً رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وغالانت إعادة المستوطنين إلى الشمال.
وأكد نصرالله أن نية إسرائيل كانت قتل نحو 5 آلاف شخص في دقيقتين"، معتبراً أن الضربة "كبيرة أمنيا وإنسانيا وغير مسبوقة في تاريخ لبنان".
وبعد كلمة نصرالله، شنّ الجيش الإسرائيلي عشرات الغارات على مناطق عدّة في جنوب لبنان، مساء الخميس، قال إنه استهدف فيها أكثر من 100 منصة صواريخ وبنى عسكرية أخرى.
وأعلنت وزارة الصحة اللبنانية عن الحصيلة النهائية لانفجار أجهزة لاسلكية يومي الثلاثاء والأربعاء مؤكدة مقتل 37 شخصاً بينهم أطفال وجرح 2931 شخصاً بينهم إصابات بالغة في العيون والأطراف. وسجلت الإصابات في مناطق عدة في بيروت والضاحية الجنوبية والجنوب والبقاع.
يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.
أظهرت لقطات مصورّة، الجمعة، نقل الجيش الإسرائيلي دبابات وآليات عسكرية ومعدات أخرى إلى الشمال تزامناً مع ارتفاع وتيرة التصعيد مع حزب الله بعد انفجار أجهزة لاسلكية في مناطق لبنانية عدّة يومي الثلاثاء والأربعاء يستخدمها عناصر الحزب ما أدى مقتل 37 شخصاً وإصابة نحو 2900 آخرين. واتهم حزب الله إسرائيل بالمسؤولية عن التفجيرات دون تعليق إسرائيلي.
وبحسب اللقطات المصورة، فإن شاحنات مقطورة تنقل عدداً من الدبابات متوجّهة نحو الشمال، على الطريق السريع باتجاه كريات شمونة قرب الحدود اللبنانية.
يأتي ذلك بعد تعهد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مساء الأربعاء، بإعادة سكان شمال إسرائيل إلى منازلهم ، وتأكيد وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت نقل ثقل الحرب من قطاع غزة نحو الشمال.
كما نقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن غالانت تأكيده أن "الحرب مع حزب الله دخلت مرحلة جديدة"، مشيراً إلى أن "الحرب فيها فرص كبيرة، لكنها تنطوي أيضاً على مخاطر كبيرة".
من جانبه، ردّ الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله، الخميس، على التهديدات الإسرائيلية بالتأكيد على أن "جبهة الإسناد" في جنوب لبنان مستمرّة طالما استمرت الحرب في غزة، متحدياً رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وغالانت إعادة المستوطنين إلى الشمال.
وأكد نصرالله أن نية إسرائيل كانت قتل نحو 5 آلاف شخص في دقيقتين"، معتبراً أن الضربة "كبيرة أمنيا وإنسانيا وغير مسبوقة في تاريخ لبنان".
وبعد كلمة نصرالله، شنّ الجيش الإسرائيلي عشرات الغارات على مناطق عدّة في جنوب لبنان، مساء الخميس، قال إنه استهدف فيها أكثر من 100 منصة صواريخ وبنى عسكرية أخرى.
وأعلنت وزارة الصحة اللبنانية عن الحصيلة النهائية لانفجار أجهزة لاسلكية يومي الثلاثاء والأربعاء مؤكدة مقتل 37 شخصاً بينهم أطفال وجرح 2931 شخصاً بينهم إصابات بالغة في العيون والأطراف. وسجلت الإصابات في مناطق عدة في بيروت والضاحية الجنوبية والجنوب والبقاع.
يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.