حقوق الطبع والنشر: © الجيش الألماني/Leon Rodewald
عادت الفرقاطة الألمانية "هامبورغ" إلى قاعدة فيلهيلمسهافن البحرية يوم الأحد بعد انتهاء مهمتها التي دامت عدة أشهر في البحر المتوسط.
وكُلّف الجنود الألمان على متن الفرقاطة، والبالغ عددهم 200 جنديا، بمراقبة الامتثال لحظر الأسلحة الذي فرضته الأمم المتحدة على ليبيا، حيث كانوا يفتشون سفن الشحن منذ شهر أغسطس/ آب الماضي في إطار عملية إيرني (Irini) التي أطلقها الاتحاد الأوروبي.
ولم يُقم حفل استقبال لأفراد الطاقم نظرا للقيود الصارمة المفروضة لتفشي جائحة كوفيد- 19 من قبل الحكومة الاتحادية الألمانية.
عادت الفرقاطة الألمانية "هامبورغ" إلى قاعدة فيلهيلمسهافن البحرية يوم الأحد بعد انتهاء مهمتها التي دامت عدة أشهر في البحر المتوسط.
وكُلّف الجنود الألمان على متن الفرقاطة، والبالغ عددهم 200 جنديا، بمراقبة الامتثال لحظر الأسلحة الذي فرضته الأمم المتحدة على ليبيا، حيث كانوا يفتشون سفن الشحن منذ شهر أغسطس/ آب الماضي في إطار عملية إيرني (Irini) التي أطلقها الاتحاد الأوروبي.
ولم يُقم حفل استقبال لأفراد الطاقم نظرا للقيود الصارمة المفروضة لتفشي جائحة كوفيد- 19 من قبل الحكومة الاتحادية الألمانية.
حقوق الطبع والنشر: © الجيش الألماني/Leon Rodewald
عادت الفرقاطة الألمانية "هامبورغ" إلى قاعدة فيلهيلمسهافن البحرية يوم الأحد بعد انتهاء مهمتها التي دامت عدة أشهر في البحر المتوسط.
وكُلّف الجنود الألمان على متن الفرقاطة، والبالغ عددهم 200 جنديا، بمراقبة الامتثال لحظر الأسلحة الذي فرضته الأمم المتحدة على ليبيا، حيث كانوا يفتشون سفن الشحن منذ شهر أغسطس/ آب الماضي في إطار عملية إيرني (Irini) التي أطلقها الاتحاد الأوروبي.
ولم يُقم حفل استقبال لأفراد الطاقم نظرا للقيود الصارمة المفروضة لتفشي جائحة كوفيد- 19 من قبل الحكومة الاتحادية الألمانية.