٠٠:٠٤:٤٨قفز هيكتور تشاكون كويلار من مدينة غواتيمالا من جسر لاس فاكاس، مرتديًا زي بابا نويل، لتقديم الهدايا للأطفال المحليين المحرومين خلال موسم عيد الميلاد يوم الأحد.
وأراد رجل الإطفاء كويلار أن يفعل شيئًا خاصًا للأطفال المحليين، الذين يعيشون في فقر وفي ظروف اقتصادية غير آمنة.
وقال: "عندما تعيش في وضع اقتصادي غير مستدام، فأنت لا تولي اهتمامًا لبعض الأشياء، وأول ما نسوه هو اللعب، لأن هناك أولويات أخرى، ولهذا السبب نقدم لهم الألعاب".
وقالت إحدى السكان المحليين: "هذه هي المرة الأولى التي أتيت فيها إلى هنا. أنا سعيدة حقًا برؤية السعادة في الأطفال".
وبدأ كويلار، وهو رجل إطفاء محلي، هذا التقليد مع فريقه، ويأمل في مواصلة إضفاء البهجة على الأطفال المحليين في السنوات القادمة.
بابا نويل يقفز من جسر في غواتيمالا لنشر فرحة عيد الميلاد بين الأطفال المحليين
قفز هيكتور تشاكون كويلار من مدينة غواتيمالا من جسر لاس فاكاس، مرتديًا زي بابا نويل، لتقديم الهدايا للأطفال المحليين المحرومين خلال موسم عيد الميلاد يوم الأحد.
وأراد رجل الإطفاء كويلار أن يفعل شيئًا خاصًا للأطفال المحليين، الذين يعيشون في فقر وفي ظروف اقتصادية غير آمنة.
وقال: "عندما تعيش في وضع اقتصادي غير مستدام، فأنت لا تولي اهتمامًا لبعض الأشياء، وأول ما نسوه هو اللعب، لأن هناك أولويات أخرى، ولهذا السبب نقدم لهم الألعاب".
وقالت إحدى السكان المحليين: "هذه هي المرة الأولى التي أتيت فيها إلى هنا. أنا سعيدة حقًا برؤية السعادة في الأطفال".
وبدأ كويلار، وهو رجل إطفاء محلي، هذا التقليد مع فريقه، ويأمل في مواصلة إضفاء البهجة على الأطفال المحليين في السنوات القادمة.
قفز هيكتور تشاكون كويلار من مدينة غواتيمالا من جسر لاس فاكاس، مرتديًا زي بابا نويل، لتقديم الهدايا للأطفال المحليين المحرومين خلال موسم عيد الميلاد يوم الأحد.
وأراد رجل الإطفاء كويلار أن يفعل شيئًا خاصًا للأطفال المحليين، الذين يعيشون في فقر وفي ظروف اقتصادية غير آمنة.
وقال: "عندما تعيش في وضع اقتصادي غير مستدام، فأنت لا تولي اهتمامًا لبعض الأشياء، وأول ما نسوه هو اللعب، لأن هناك أولويات أخرى، ولهذا السبب نقدم لهم الألعاب".
وقالت إحدى السكان المحليين: "هذه هي المرة الأولى التي أتيت فيها إلى هنا. أنا سعيدة حقًا برؤية السعادة في الأطفال".
وبدأ كويلار، وهو رجل إطفاء محلي، هذا التقليد مع فريقه، ويأمل في مواصلة إضفاء البهجة على الأطفال المحليين في السنوات القادمة.