وجوب ذكر المصدر: تلفزيون فلسطين
وصل البطريرك اللاتيني للقدس، بيير بابتيستا بيتزابالا، إلى كنيسة المهد في بيت لحم الأحد لحضور العيد السنوي لتجسّد المسيح عشية عيد الميلاد.
وتعرض اللقطات المصورة لحظة وصول البطريرك إلى ساحة المهد مع حاشيته حيث كان المصلّون في استقباله.
وخلت مدينة بيت لحم من مظاهر الاحتفال المعتادة بعيد الميلاد، بعد إلغائها هذا العام بسبب احتدام الصراع في غزة.
ويرسم غياب السيّاح والحجاج والتراتيل وشجرة عيد الميلاد في ساحة المهد صورة قاتمة للمدينة التي ولد فيها السيد المسيح.
حرمت الحرب في غزة آلاف الزوار الأجانب من القدوم إلى بيت لحم في هذا العيد، مما تسبب بضغوط اقتصادية كبيرة على الشركات المحلية، حيث أغلقت معظم المتاجر في ساحة المهد أبوابها وبدت كنيسة المهد هادئة، والتي عادةً ما تكون مكتظة في هذا الوقت من العام.
قررت مدينة بيت لحم إلغاء الاحتفالات بعيد الميلاد هذا العام احتجاجاً على الحرب الإسرائيلية في غزة وتضامناً مع الفلسطينيين في القطاع.
وهذه هي المرة الأولى – في الذاكرة الحيّة – التي لا تشارك فيها المدينة الشهيرة بالمظاهر الاحتفالية باحتفالات عيد الميلاد.
وتتمتع كنيسة المهد بأهمية كبيرة لدى المسيحيين، وقد تم تشييدها في الأصل بأمر من أول امبراطور روماني، قسطنطين الكبير، ويُعتقد أنه تم تشييدها في مسقط رأس يسوع المسيح.
ووفقاً للتقاليد القديمة لكنيسة القدس، يتم الاحتفال بعيد تجسّد المسيح في بيت لحم مسقط رأس السيد المسيح منذ القرن الرابع الميلادي بإشراف الأب والبطريرك اللاتيني للقدس وحاشيته.
وصل البطريرك اللاتيني للقدس، بيير بابتيستا بيتزابالا، إلى كنيسة المهد في بيت لحم الأحد لحضور العيد السنوي لتجسّد المسيح عشية عيد الميلاد.
وتعرض اللقطات المصورة لحظة وصول البطريرك إلى ساحة المهد مع حاشيته حيث كان المصلّون في استقباله.
وخلت مدينة بيت لحم من مظاهر الاحتفال المعتادة بعيد الميلاد، بعد إلغائها هذا العام بسبب احتدام الصراع في غزة.
ويرسم غياب السيّاح والحجاج والتراتيل وشجرة عيد الميلاد في ساحة المهد صورة قاتمة للمدينة التي ولد فيها السيد المسيح.
حرمت الحرب في غزة آلاف الزوار الأجانب من القدوم إلى بيت لحم في هذا العيد، مما تسبب بضغوط اقتصادية كبيرة على الشركات المحلية، حيث أغلقت معظم المتاجر في ساحة المهد أبوابها وبدت كنيسة المهد هادئة، والتي عادةً ما تكون مكتظة في هذا الوقت من العام.
قررت مدينة بيت لحم إلغاء الاحتفالات بعيد الميلاد هذا العام احتجاجاً على الحرب الإسرائيلية في غزة وتضامناً مع الفلسطينيين في القطاع.
وهذه هي المرة الأولى – في الذاكرة الحيّة – التي لا تشارك فيها المدينة الشهيرة بالمظاهر الاحتفالية باحتفالات عيد الميلاد.
وتتمتع كنيسة المهد بأهمية كبيرة لدى المسيحيين، وقد تم تشييدها في الأصل بأمر من أول امبراطور روماني، قسطنطين الكبير، ويُعتقد أنه تم تشييدها في مسقط رأس يسوع المسيح.
ووفقاً للتقاليد القديمة لكنيسة القدس، يتم الاحتفال بعيد تجسّد المسيح في بيت لحم مسقط رأس السيد المسيح منذ القرن الرابع الميلادي بإشراف الأب والبطريرك اللاتيني للقدس وحاشيته.
وجوب ذكر المصدر: تلفزيون فلسطين
وصل البطريرك اللاتيني للقدس، بيير بابتيستا بيتزابالا، إلى كنيسة المهد في بيت لحم الأحد لحضور العيد السنوي لتجسّد المسيح عشية عيد الميلاد.
وتعرض اللقطات المصورة لحظة وصول البطريرك إلى ساحة المهد مع حاشيته حيث كان المصلّون في استقباله.
وخلت مدينة بيت لحم من مظاهر الاحتفال المعتادة بعيد الميلاد، بعد إلغائها هذا العام بسبب احتدام الصراع في غزة.
ويرسم غياب السيّاح والحجاج والتراتيل وشجرة عيد الميلاد في ساحة المهد صورة قاتمة للمدينة التي ولد فيها السيد المسيح.
حرمت الحرب في غزة آلاف الزوار الأجانب من القدوم إلى بيت لحم في هذا العيد، مما تسبب بضغوط اقتصادية كبيرة على الشركات المحلية، حيث أغلقت معظم المتاجر في ساحة المهد أبوابها وبدت كنيسة المهد هادئة، والتي عادةً ما تكون مكتظة في هذا الوقت من العام.
قررت مدينة بيت لحم إلغاء الاحتفالات بعيد الميلاد هذا العام احتجاجاً على الحرب الإسرائيلية في غزة وتضامناً مع الفلسطينيين في القطاع.
وهذه هي المرة الأولى – في الذاكرة الحيّة – التي لا تشارك فيها المدينة الشهيرة بالمظاهر الاحتفالية باحتفالات عيد الميلاد.
وتتمتع كنيسة المهد بأهمية كبيرة لدى المسيحيين، وقد تم تشييدها في الأصل بأمر من أول امبراطور روماني، قسطنطين الكبير، ويُعتقد أنه تم تشييدها في مسقط رأس يسوع المسيح.
ووفقاً للتقاليد القديمة لكنيسة القدس، يتم الاحتفال بعيد تجسّد المسيح في بيت لحم مسقط رأس السيد المسيح منذ القرن الرابع الميلادي بإشراف الأب والبطريرك اللاتيني للقدس وحاشيته.