تجمع العشرات من السكان في قرية جاكورغور شرقي أفغانستان، الاثنين، للمشاركة في تشييع 7 أشخاص من عائلة واحدة لقوا حتفهم في انهيار أرضي دمر منزلهم، الأحد.
وتظهر اللقطات سكاناً يشيعون الضحايا، بينما كان آخرون يحفرون القبور لهم ويوارنهم الثرى بعد إلقاء نظرة الوداع الأخيرة عليهم. وشوهد أقارب الضحايا وهم يتلقون المساعدات الإنسانية.
وقال أحد السكان الذين شاهدوا المأساة، ويدعى ريدي غول: "لقد كان حدثاً حزيناً للغاية. كانت هذه العائلة فقيرة جداً. كانوا يواجهون مشكلات مالية من قبل، والآن يواجهون مشكلات أكثر".
وأضاف غول: "طلبنا إلى مؤسسات ومنظمات المساعدات هو مساعدة هذه العائلة من خلال إعادة بناء منزلهم، حتى يمكن ترميم منزلهم وتطمئن قلوبهم".
وذكر ساكن آخر في المنطقة ويدعى مادات خان، أن اثنين من الآباء فقدا 5 من أبنائهما إلى جانب اثنين من أحفادهما في الكارثة.
وفي المناطق النائية بأفغانستان، يسكن غالبية السكان منازل بنيت من الطين، مما يجعلها عرضة للدمار من الأمطار الغزيرة والعواصف الثلجية والانهيارات الأرضية والزلازل.
تجمع العشرات من السكان في قرية جاكورغور شرقي أفغانستان، الاثنين، للمشاركة في تشييع 7 أشخاص من عائلة واحدة لقوا حتفهم في انهيار أرضي دمر منزلهم، الأحد.
وتظهر اللقطات سكاناً يشيعون الضحايا، بينما كان آخرون يحفرون القبور لهم ويوارنهم الثرى بعد إلقاء نظرة الوداع الأخيرة عليهم. وشوهد أقارب الضحايا وهم يتلقون المساعدات الإنسانية.
وقال أحد السكان الذين شاهدوا المأساة، ويدعى ريدي غول: "لقد كان حدثاً حزيناً للغاية. كانت هذه العائلة فقيرة جداً. كانوا يواجهون مشكلات مالية من قبل، والآن يواجهون مشكلات أكثر".
وأضاف غول: "طلبنا إلى مؤسسات ومنظمات المساعدات هو مساعدة هذه العائلة من خلال إعادة بناء منزلهم، حتى يمكن ترميم منزلهم وتطمئن قلوبهم".
وذكر ساكن آخر في المنطقة ويدعى مادات خان، أن اثنين من الآباء فقدا 5 من أبنائهما إلى جانب اثنين من أحفادهما في الكارثة.
وفي المناطق النائية بأفغانستان، يسكن غالبية السكان منازل بنيت من الطين، مما يجعلها عرضة للدمار من الأمطار الغزيرة والعواصف الثلجية والانهيارات الأرضية والزلازل.
تجمع العشرات من السكان في قرية جاكورغور شرقي أفغانستان، الاثنين، للمشاركة في تشييع 7 أشخاص من عائلة واحدة لقوا حتفهم في انهيار أرضي دمر منزلهم، الأحد.
وتظهر اللقطات سكاناً يشيعون الضحايا، بينما كان آخرون يحفرون القبور لهم ويوارنهم الثرى بعد إلقاء نظرة الوداع الأخيرة عليهم. وشوهد أقارب الضحايا وهم يتلقون المساعدات الإنسانية.
وقال أحد السكان الذين شاهدوا المأساة، ويدعى ريدي غول: "لقد كان حدثاً حزيناً للغاية. كانت هذه العائلة فقيرة جداً. كانوا يواجهون مشكلات مالية من قبل، والآن يواجهون مشكلات أكثر".
وأضاف غول: "طلبنا إلى مؤسسات ومنظمات المساعدات هو مساعدة هذه العائلة من خلال إعادة بناء منزلهم، حتى يمكن ترميم منزلهم وتطمئن قلوبهم".
وذكر ساكن آخر في المنطقة ويدعى مادات خان، أن اثنين من الآباء فقدا 5 من أبنائهما إلى جانب اثنين من أحفادهما في الكارثة.
وفي المناطق النائية بأفغانستان، يسكن غالبية السكان منازل بنيت من الطين، مما يجعلها عرضة للدمار من الأمطار الغزيرة والعواصف الثلجية والانهيارات الأرضية والزلازل.