اعتقل العديد من المتظاهرين في لويزفيل يوم الجمعة، بعد استمرار الاحتجاجات المطالبة بتحقيق العدالة لبريونا تايلور.
ووشوهد المتظاهرون وهم يسيرون من وقت مبكر من النهار حتى الليل، حاملين لافتات وملصقات تصور تايلور، بالإضافة إلى لافتات مثل "هل أنا التالي؟"
وكانت بريونا تيلور، عاملة طوارئ صحية تبلغ من العمر 26 عامًا، قُتلت برصاص الشرطة في منزلها في 13 مارس/آذار، مما أدى إلى احتجاجات واسعة النطاق في جميع أنحاء البلاد تطالب بتوجيه الاتهام إلى الضباط المعنيين.
أما بريت هانكيسون، وهو أحد الضباط الذين لم تؤد طلقاته إلى إصابة تايلور أو قتلها، اتُهم بالتعريض الوحشي للخطر بسبب إطلاقه النار الأعمى عبر نافذة شقتها، مما عرض عائلة مجاورة للخطر.
اعتقل العديد من المتظاهرين في لويزفيل يوم الجمعة، بعد استمرار الاحتجاجات المطالبة بتحقيق العدالة لبريونا تايلور.
ووشوهد المتظاهرون وهم يسيرون من وقت مبكر من النهار حتى الليل، حاملين لافتات وملصقات تصور تايلور، بالإضافة إلى لافتات مثل "هل أنا التالي؟"
وكانت بريونا تيلور، عاملة طوارئ صحية تبلغ من العمر 26 عامًا، قُتلت برصاص الشرطة في منزلها في 13 مارس/آذار، مما أدى إلى احتجاجات واسعة النطاق في جميع أنحاء البلاد تطالب بتوجيه الاتهام إلى الضباط المعنيين.
أما بريت هانكيسون، وهو أحد الضباط الذين لم تؤد طلقاته إلى إصابة تايلور أو قتلها، اتُهم بالتعريض الوحشي للخطر بسبب إطلاقه النار الأعمى عبر نافذة شقتها، مما عرض عائلة مجاورة للخطر.
اعتقل العديد من المتظاهرين في لويزفيل يوم الجمعة، بعد استمرار الاحتجاجات المطالبة بتحقيق العدالة لبريونا تايلور.
ووشوهد المتظاهرون وهم يسيرون من وقت مبكر من النهار حتى الليل، حاملين لافتات وملصقات تصور تايلور، بالإضافة إلى لافتات مثل "هل أنا التالي؟"
وكانت بريونا تيلور، عاملة طوارئ صحية تبلغ من العمر 26 عامًا، قُتلت برصاص الشرطة في منزلها في 13 مارس/آذار، مما أدى إلى احتجاجات واسعة النطاق في جميع أنحاء البلاد تطالب بتوجيه الاتهام إلى الضباط المعنيين.
أما بريت هانكيسون، وهو أحد الضباط الذين لم تؤد طلقاته إلى إصابة تايلور أو قتلها، اتُهم بالتعريض الوحشي للخطر بسبب إطلاقه النار الأعمى عبر نافذة شقتها، مما عرض عائلة مجاورة للخطر.