٠٠:٠٣:٢٣شارك شهود عيان وصف اللحظة التي ضرب فيها الزلزال الضخم الذي بلغت قوته 7.2 درجة مدينة هوالين، في لقطات التقطت في المدينة، يوم الخميس.
وجاء على لسان المتطوع الخيري، يانغ: "كنت أقود سيارتي عندما حدث الزلزال. قدت سيارتي إلى موقف السيارات، واهتزت السيارة وكذلك الطابق السفلي بأكمله، كان شعورا مخيفا بشكل لا يصدق....كنت خائفا، لكنني لم أجرؤ على [الخروج من السيارة] لأنك لم تكن تعرف ما كان يحدث في ذلك الوقت".
وتظهر اللقطات المصورة أيضا مركبات الطوارئ وهي تزيل الأنقاض من مبنى منهار جزئيا، وخياما نصبت لأولئك الذين أجبروا على الإخلاء، ومركزا مؤقتا لتقديم المعونات.
وقالت مسؤولة البناء، وانغ: "لقد صدمنا بشدة بوفاة المعلم، لأنه خرج في الأصل [من المبنى]، وأخبرناه ألا يعود إلى الداخل، لكنه عاد مسرعا، وبعد ذلك، في الواقع ، كنا خائفين جدا .... والآن ستظل ذكراه في قلوبنا مدى الحياة".
وقال أحد سكان المنطقة، ويدعى يانغ: "الوضع خطير للغاية، وتتأثر المنطقة المحيطة بذلك أيضا، ويصعب على الناس التنقلفي جميع أنحاء [المنطقة]".
أعرب صاحب المطعم، لين، عن سعادته بتلقي أخبار تفيد بأن أصدقائه آمنون، وأضاف: "الشيء التالي هو اللجوء إلى ساحة المدرسة، نأمل أن تعلن حكومة المقاطعة أنه يمكننا العودة إلى المنزل خلال العطلات".
وحتى وقت نشر هذا التقرير، أبلغ المسؤولون التايوانيون عن مقتل تسعة أشخاص في المجموع، وإصابة أكثر من 1000 شخص مع بقاء 127 شخصا عالقين تحت الأنقاض، وقال الرئيس التايواني المنتخب لاي تشينغ تي، خلال زيارة للمنطقة يوم الأربعاء، إن: "الأولوية القصوى لرجال الإنقاذ هي إنقاذ المحاصرين تحت الأنقاض".
وذكر مركز عمليات الطوارئ المركزي في تايوان انهيار 26 مبنى في مقاطعة هوالين وهي المنطقة الأكثر تضررا من الزلزال. وقالت وكالة الأرصاد الجوية المركزية: "إن مركز الزلزال الذي بلغت قوته 7.2 درجة كان على بعد 25 كيلومترا جنوب شرق مقاطعة هوالين وعلى عمق 15.5 كيلومترا".
ورُفعت لاحقا التحذيرات الصادرة عن إمكانية وقوع تسونامي في مقاطعة أوكيناوا الجنوبية في اليابان وكذلك الفلبين. هذا ويقال إن زلزال الأربعاء هو الأكبر الذي يضرب تايوان منذ عام 1999 عندما خلف زلزال بقوة 7.6 درجة 2400 قتيل على الأقل.
"مخيف بشكل لا يصدق"...شهود عيان يصفون اللحظة التي ضرب فيها زلزال ضخم مدينة هوالين
شارك شهود عيان وصف اللحظة التي ضرب فيها الزلزال الضخم الذي بلغت قوته 7.2 درجة مدينة هوالين، في لقطات التقطت في المدينة، يوم الخميس.
وجاء على لسان المتطوع الخيري، يانغ: "كنت أقود سيارتي عندما حدث الزلزال. قدت سيارتي إلى موقف السيارات، واهتزت السيارة وكذلك الطابق السفلي بأكمله، كان شعورا مخيفا بشكل لا يصدق....كنت خائفا، لكنني لم أجرؤ على [الخروج من السيارة] لأنك لم تكن تعرف ما كان يحدث في ذلك الوقت".
وتظهر اللقطات المصورة أيضا مركبات الطوارئ وهي تزيل الأنقاض من مبنى منهار جزئيا، وخياما نصبت لأولئك الذين أجبروا على الإخلاء، ومركزا مؤقتا لتقديم المعونات.
وقالت مسؤولة البناء، وانغ: "لقد صدمنا بشدة بوفاة المعلم، لأنه خرج في الأصل [من المبنى]، وأخبرناه ألا يعود إلى الداخل، لكنه عاد مسرعا، وبعد ذلك، في الواقع ، كنا خائفين جدا .... والآن ستظل ذكراه في قلوبنا مدى الحياة".
وقال أحد سكان المنطقة، ويدعى يانغ: "الوضع خطير للغاية، وتتأثر المنطقة المحيطة بذلك أيضا، ويصعب على الناس التنقلفي جميع أنحاء [المنطقة]".
أعرب صاحب المطعم، لين، عن سعادته بتلقي أخبار تفيد بأن أصدقائه آمنون، وأضاف: "الشيء التالي هو اللجوء إلى ساحة المدرسة، نأمل أن تعلن حكومة المقاطعة أنه يمكننا العودة إلى المنزل خلال العطلات".
وحتى وقت نشر هذا التقرير، أبلغ المسؤولون التايوانيون عن مقتل تسعة أشخاص في المجموع، وإصابة أكثر من 1000 شخص مع بقاء 127 شخصا عالقين تحت الأنقاض، وقال الرئيس التايواني المنتخب لاي تشينغ تي، خلال زيارة للمنطقة يوم الأربعاء، إن: "الأولوية القصوى لرجال الإنقاذ هي إنقاذ المحاصرين تحت الأنقاض".
وذكر مركز عمليات الطوارئ المركزي في تايوان انهيار 26 مبنى في مقاطعة هوالين وهي المنطقة الأكثر تضررا من الزلزال. وقالت وكالة الأرصاد الجوية المركزية: "إن مركز الزلزال الذي بلغت قوته 7.2 درجة كان على بعد 25 كيلومترا جنوب شرق مقاطعة هوالين وعلى عمق 15.5 كيلومترا".
ورُفعت لاحقا التحذيرات الصادرة عن إمكانية وقوع تسونامي في مقاطعة أوكيناوا الجنوبية في اليابان وكذلك الفلبين. هذا ويقال إن زلزال الأربعاء هو الأكبر الذي يضرب تايوان منذ عام 1999 عندما خلف زلزال بقوة 7.6 درجة 2400 قتيل على الأقل.
شارك شهود عيان وصف اللحظة التي ضرب فيها الزلزال الضخم الذي بلغت قوته 7.2 درجة مدينة هوالين، في لقطات التقطت في المدينة، يوم الخميس.
وجاء على لسان المتطوع الخيري، يانغ: "كنت أقود سيارتي عندما حدث الزلزال. قدت سيارتي إلى موقف السيارات، واهتزت السيارة وكذلك الطابق السفلي بأكمله، كان شعورا مخيفا بشكل لا يصدق....كنت خائفا، لكنني لم أجرؤ على [الخروج من السيارة] لأنك لم تكن تعرف ما كان يحدث في ذلك الوقت".
وتظهر اللقطات المصورة أيضا مركبات الطوارئ وهي تزيل الأنقاض من مبنى منهار جزئيا، وخياما نصبت لأولئك الذين أجبروا على الإخلاء، ومركزا مؤقتا لتقديم المعونات.
وقالت مسؤولة البناء، وانغ: "لقد صدمنا بشدة بوفاة المعلم، لأنه خرج في الأصل [من المبنى]، وأخبرناه ألا يعود إلى الداخل، لكنه عاد مسرعا، وبعد ذلك، في الواقع ، كنا خائفين جدا .... والآن ستظل ذكراه في قلوبنا مدى الحياة".
وقال أحد سكان المنطقة، ويدعى يانغ: "الوضع خطير للغاية، وتتأثر المنطقة المحيطة بذلك أيضا، ويصعب على الناس التنقلفي جميع أنحاء [المنطقة]".
أعرب صاحب المطعم، لين، عن سعادته بتلقي أخبار تفيد بأن أصدقائه آمنون، وأضاف: "الشيء التالي هو اللجوء إلى ساحة المدرسة، نأمل أن تعلن حكومة المقاطعة أنه يمكننا العودة إلى المنزل خلال العطلات".
وحتى وقت نشر هذا التقرير، أبلغ المسؤولون التايوانيون عن مقتل تسعة أشخاص في المجموع، وإصابة أكثر من 1000 شخص مع بقاء 127 شخصا عالقين تحت الأنقاض، وقال الرئيس التايواني المنتخب لاي تشينغ تي، خلال زيارة للمنطقة يوم الأربعاء، إن: "الأولوية القصوى لرجال الإنقاذ هي إنقاذ المحاصرين تحت الأنقاض".
وذكر مركز عمليات الطوارئ المركزي في تايوان انهيار 26 مبنى في مقاطعة هوالين وهي المنطقة الأكثر تضررا من الزلزال. وقالت وكالة الأرصاد الجوية المركزية: "إن مركز الزلزال الذي بلغت قوته 7.2 درجة كان على بعد 25 كيلومترا جنوب شرق مقاطعة هوالين وعلى عمق 15.5 كيلومترا".
ورُفعت لاحقا التحذيرات الصادرة عن إمكانية وقوع تسونامي في مقاطعة أوكيناوا الجنوبية في اليابان وكذلك الفلبين. هذا ويقال إن زلزال الأربعاء هو الأكبر الذي يضرب تايوان منذ عام 1999 عندما خلف زلزال بقوة 7.6 درجة 2400 قتيل على الأقل.