يستخدم الموقع ملفات تعريف الارتباط، بعضها ضروري لمساعدة موقعنا على العمل بشكل صحيح ولا يمكن إيقاف تشغيلها، وبعضها الآخر اختياري ولكنها تحسّن من تجربتك لتصفّح الموقع. لإدارة خياراتك لملفات تعريف الارتباط، انقر على فتح الإعدادات.
آثار الغارات الجوية الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت01:34
الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد
النص

استهدفت غارات جوية للجيش الإسرائيلي، يوم الأحد، مناطق في الضاحية الجنوبية لبيروت، مخلفةً العديد من الأضرار للمنازل والطرق والسيارات والممتلكات العامة في المدينة.

وتظهر اللقطات المصورة، مبانٍ مدمرة بالكامل وأخرى شبه مدمرة، مع أكوام من الركام، كما تظهر لقطات أخرى احتراق بعض المباني ومعرض للسيارات مع السيارات المتواجدة في داخله، إضافة إلى رؤية أعمدة دخان تتصاعد من أماكن مختلفة وسماع أصوات انفجارات.

في يوم الاثنين، 23 سبتمبر/ أيلول، أطلق الجيش الإسرائيلي عملية "سهام الشمال"، حيث نفذ غارات استهدفت مناطق جنوب لبنان والبقاع والضاحية الجنوبية لبيروت، بهدف إعادة سكان شمال إسرائيل إلى منازلهم. كما أعلن بدء عملية برية "محدودة" في القرى اللبنانية الجنوبية المتاخمة للحدود مع إسرائيل.

وفي يوم الجمعة 27 سبتمبر/ أيلول، شنّ الجيش الإسرائيلي غارات جديدة على الضاحية الجنوبية لبيروت، أسفرت عن مقتل الأمين العام لحزب الله، حسن نصرالله، وقائد جبهة الجنوب علي كركي وعدد من مساعديه، وفقاً لبيان صادر عن الحزب.

وأدى القصف الإسرائيلي إلى مقتل أكثر من 1300 شخصٍ وإصابة أكثر من 8000 بجروح، بينما استمر حزب الله في هجماته بالقصف الصاروخي على مناطق شمال إسرائيل بينها حيفا وصفد إضافة إلى تل أبيب في الوسط.

وتصاعد التوتر بين لبنان وإسرائيل منتصف شهر سبتمبر/ أيلول الماضي بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله، والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت الذي استهدف قادة عسكريين في الحزب.

يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.

آثار الغارات الجوية الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت

لبنان, بيروت
October 6, 2024 في 09:35 GMT +00:00 · تم النشر

استهدفت غارات جوية للجيش الإسرائيلي، يوم الأحد، مناطق في الضاحية الجنوبية لبيروت، مخلفةً العديد من الأضرار للمنازل والطرق والسيارات والممتلكات العامة في المدينة.

وتظهر اللقطات المصورة، مبانٍ مدمرة بالكامل وأخرى شبه مدمرة، مع أكوام من الركام، كما تظهر لقطات أخرى احتراق بعض المباني ومعرض للسيارات مع السيارات المتواجدة في داخله، إضافة إلى رؤية أعمدة دخان تتصاعد من أماكن مختلفة وسماع أصوات انفجارات.

في يوم الاثنين، 23 سبتمبر/ أيلول، أطلق الجيش الإسرائيلي عملية "سهام الشمال"، حيث نفذ غارات استهدفت مناطق جنوب لبنان والبقاع والضاحية الجنوبية لبيروت، بهدف إعادة سكان شمال إسرائيل إلى منازلهم. كما أعلن بدء عملية برية "محدودة" في القرى اللبنانية الجنوبية المتاخمة للحدود مع إسرائيل.

وفي يوم الجمعة 27 سبتمبر/ أيلول، شنّ الجيش الإسرائيلي غارات جديدة على الضاحية الجنوبية لبيروت، أسفرت عن مقتل الأمين العام لحزب الله، حسن نصرالله، وقائد جبهة الجنوب علي كركي وعدد من مساعديه، وفقاً لبيان صادر عن الحزب.

وأدى القصف الإسرائيلي إلى مقتل أكثر من 1300 شخصٍ وإصابة أكثر من 8000 بجروح، بينما استمر حزب الله في هجماته بالقصف الصاروخي على مناطق شمال إسرائيل بينها حيفا وصفد إضافة إلى تل أبيب في الوسط.

وتصاعد التوتر بين لبنان وإسرائيل منتصف شهر سبتمبر/ أيلول الماضي بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله، والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت الذي استهدف قادة عسكريين في الحزب.

يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.

النص

استهدفت غارات جوية للجيش الإسرائيلي، يوم الأحد، مناطق في الضاحية الجنوبية لبيروت، مخلفةً العديد من الأضرار للمنازل والطرق والسيارات والممتلكات العامة في المدينة.

وتظهر اللقطات المصورة، مبانٍ مدمرة بالكامل وأخرى شبه مدمرة، مع أكوام من الركام، كما تظهر لقطات أخرى احتراق بعض المباني ومعرض للسيارات مع السيارات المتواجدة في داخله، إضافة إلى رؤية أعمدة دخان تتصاعد من أماكن مختلفة وسماع أصوات انفجارات.

في يوم الاثنين، 23 سبتمبر/ أيلول، أطلق الجيش الإسرائيلي عملية "سهام الشمال"، حيث نفذ غارات استهدفت مناطق جنوب لبنان والبقاع والضاحية الجنوبية لبيروت، بهدف إعادة سكان شمال إسرائيل إلى منازلهم. كما أعلن بدء عملية برية "محدودة" في القرى اللبنانية الجنوبية المتاخمة للحدود مع إسرائيل.

وفي يوم الجمعة 27 سبتمبر/ أيلول، شنّ الجيش الإسرائيلي غارات جديدة على الضاحية الجنوبية لبيروت، أسفرت عن مقتل الأمين العام لحزب الله، حسن نصرالله، وقائد جبهة الجنوب علي كركي وعدد من مساعديه، وفقاً لبيان صادر عن الحزب.

وأدى القصف الإسرائيلي إلى مقتل أكثر من 1300 شخصٍ وإصابة أكثر من 8000 بجروح، بينما استمر حزب الله في هجماته بالقصف الصاروخي على مناطق شمال إسرائيل بينها حيفا وصفد إضافة إلى تل أبيب في الوسط.

وتصاعد التوتر بين لبنان وإسرائيل منتصف شهر سبتمبر/ أيلول الماضي بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله، والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت الذي استهدف قادة عسكريين في الحزب.

يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد