أدى أكثر من 60 ألف مصلٍ فلسطيني، الأربعاء، صلاة عيد الفطر، في المسجد الأقصى بحسب ما أعلنت عنه دائرة الأوقاف الإسلامية بالقدس، رغم الأجواء الماطرة والإجراءات الأمنية الإسرائيلية المشددة.
وتظهر اللقطات المصورة في المسجد الأقصى، تكبيرات العيد، حيث امتلأ المسجد بالمصلين مع بدء صلاة عيد الفطر، كما تظهر ساحة المسجد الممتلئة بالزوار والمصلين.
وقال محمد عويس: "نحاول أن تكون الأجواء عادية، لكنها ليست عادية، في ظل هذه الظروف التي يمر فيها شعبنا الفلسطيني تحت ظروف الحرب وخصوصاً في غزة، لذلك شعورنا ليس بالفرحة التامة لأننا نشعر بأهلنا في غزة ونشعر بأهلنا في فلسطين بشكل عام."
وقال براء شادي: "نحن في كل سنة نقوم بتوزيع الحلوى في العيد، لكن هذه السنة فرحتنا ليست مكتملة، من أجل أهالينا بغزة، لذلك نقوم بتوزيع التمور عن أرواح الشهداء."
وشهدت البلدة القديمة من مدينة القدس تدفقا كبيرا للمواطنين الفلسطينيين، منذ ساعات الصباح الأولى، للمشاركة في صلاة العيد.
وأشارت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس إلى أن عددًا من المواطنين الذين أبعدتهم القوات الإسرائيلية قسرًا عن المسجد الأقصى أدوا صلاة عيد الفطر في الشوارع المحيطة بالمسجد.
يُذكر أن قوات الشرطة الإسرائيلية فرضت إجراءات وقيوداً مشددة على دخول المصلين إلى المسجد خلال شهر رمضان، حيث سمحت فقط للفلسطينيين الذكور فوق سن 55 عامًا والإناث فوق سن 50 عامًا من سكان الضفة بدخول المسجد الأقصى أيام الجمعة شريطة حصولهم على تصاريح إسرائيلية.
يحل عيد الفطر هذا العام وسط أوضاع غير مسبوقة بسبب الحرب بين إسرائيل وحماس على قطاع غزة، والتصعيد اليومي في القدس والضفة الغربية.
أدى أكثر من 60 ألف مصلٍ فلسطيني، الأربعاء، صلاة عيد الفطر، في المسجد الأقصى بحسب ما أعلنت عنه دائرة الأوقاف الإسلامية بالقدس، رغم الأجواء الماطرة والإجراءات الأمنية الإسرائيلية المشددة.
وتظهر اللقطات المصورة في المسجد الأقصى، تكبيرات العيد، حيث امتلأ المسجد بالمصلين مع بدء صلاة عيد الفطر، كما تظهر ساحة المسجد الممتلئة بالزوار والمصلين.
وقال محمد عويس: "نحاول أن تكون الأجواء عادية، لكنها ليست عادية، في ظل هذه الظروف التي يمر فيها شعبنا الفلسطيني تحت ظروف الحرب وخصوصاً في غزة، لذلك شعورنا ليس بالفرحة التامة لأننا نشعر بأهلنا في غزة ونشعر بأهلنا في فلسطين بشكل عام."
وقال براء شادي: "نحن في كل سنة نقوم بتوزيع الحلوى في العيد، لكن هذه السنة فرحتنا ليست مكتملة، من أجل أهالينا بغزة، لذلك نقوم بتوزيع التمور عن أرواح الشهداء."
وشهدت البلدة القديمة من مدينة القدس تدفقا كبيرا للمواطنين الفلسطينيين، منذ ساعات الصباح الأولى، للمشاركة في صلاة العيد.
وأشارت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس إلى أن عددًا من المواطنين الذين أبعدتهم القوات الإسرائيلية قسرًا عن المسجد الأقصى أدوا صلاة عيد الفطر في الشوارع المحيطة بالمسجد.
يُذكر أن قوات الشرطة الإسرائيلية فرضت إجراءات وقيوداً مشددة على دخول المصلين إلى المسجد خلال شهر رمضان، حيث سمحت فقط للفلسطينيين الذكور فوق سن 55 عامًا والإناث فوق سن 50 عامًا من سكان الضفة بدخول المسجد الأقصى أيام الجمعة شريطة حصولهم على تصاريح إسرائيلية.
يحل عيد الفطر هذا العام وسط أوضاع غير مسبوقة بسبب الحرب بين إسرائيل وحماس على قطاع غزة، والتصعيد اليومي في القدس والضفة الغربية.
أدى أكثر من 60 ألف مصلٍ فلسطيني، الأربعاء، صلاة عيد الفطر، في المسجد الأقصى بحسب ما أعلنت عنه دائرة الأوقاف الإسلامية بالقدس، رغم الأجواء الماطرة والإجراءات الأمنية الإسرائيلية المشددة.
وتظهر اللقطات المصورة في المسجد الأقصى، تكبيرات العيد، حيث امتلأ المسجد بالمصلين مع بدء صلاة عيد الفطر، كما تظهر ساحة المسجد الممتلئة بالزوار والمصلين.
وقال محمد عويس: "نحاول أن تكون الأجواء عادية، لكنها ليست عادية، في ظل هذه الظروف التي يمر فيها شعبنا الفلسطيني تحت ظروف الحرب وخصوصاً في غزة، لذلك شعورنا ليس بالفرحة التامة لأننا نشعر بأهلنا في غزة ونشعر بأهلنا في فلسطين بشكل عام."
وقال براء شادي: "نحن في كل سنة نقوم بتوزيع الحلوى في العيد، لكن هذه السنة فرحتنا ليست مكتملة، من أجل أهالينا بغزة، لذلك نقوم بتوزيع التمور عن أرواح الشهداء."
وشهدت البلدة القديمة من مدينة القدس تدفقا كبيرا للمواطنين الفلسطينيين، منذ ساعات الصباح الأولى، للمشاركة في صلاة العيد.
وأشارت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس إلى أن عددًا من المواطنين الذين أبعدتهم القوات الإسرائيلية قسرًا عن المسجد الأقصى أدوا صلاة عيد الفطر في الشوارع المحيطة بالمسجد.
يُذكر أن قوات الشرطة الإسرائيلية فرضت إجراءات وقيوداً مشددة على دخول المصلين إلى المسجد خلال شهر رمضان، حيث سمحت فقط للفلسطينيين الذكور فوق سن 55 عامًا والإناث فوق سن 50 عامًا من سكان الضفة بدخول المسجد الأقصى أيام الجمعة شريطة حصولهم على تصاريح إسرائيلية.
يحل عيد الفطر هذا العام وسط أوضاع غير مسبوقة بسبب الحرب بين إسرائيل وحماس على قطاع غزة، والتصعيد اليومي في القدس والضفة الغربية.