تواصلت، يوم الأحد، عمليات التنظيف والإغاثة في مدينة شولد مع تكثيف جهود الإنقاذ في ولاية راينلاند-بالاتينات، والتي تُعتبر من أكثر المناطق المتضررة من الفيضانات الأخيرة، حيث أفادت الشرطة بمقتل 110 أشخاص وإصابة 670 آخرين.
وتُظهر اللقطات المصورة عمالاً وآليات ثقيلة أثناء تنظيف الأنقاض بجانب المنازل المتضررة.
وبحسب تقارير، لقي أكثر من 180 شخصاً مصرعهم بسبب الفيضانات التي ضربت ألمانيا وبلجيكا منذ يوم الأربعاء – 143 منهم في ألمانيا التي تشهد أسوأ كارثة طبيعية منذ أكثر من 50 عاماً.
تواصلت، يوم الأحد، عمليات التنظيف والإغاثة في مدينة شولد مع تكثيف جهود الإنقاذ في ولاية راينلاند-بالاتينات، والتي تُعتبر من أكثر المناطق المتضررة من الفيضانات الأخيرة، حيث أفادت الشرطة بمقتل 110 أشخاص وإصابة 670 آخرين.
وتُظهر اللقطات المصورة عمالاً وآليات ثقيلة أثناء تنظيف الأنقاض بجانب المنازل المتضررة.
وبحسب تقارير، لقي أكثر من 180 شخصاً مصرعهم بسبب الفيضانات التي ضربت ألمانيا وبلجيكا منذ يوم الأربعاء – 143 منهم في ألمانيا التي تشهد أسوأ كارثة طبيعية منذ أكثر من 50 عاماً.
تواصلت، يوم الأحد، عمليات التنظيف والإغاثة في مدينة شولد مع تكثيف جهود الإنقاذ في ولاية راينلاند-بالاتينات، والتي تُعتبر من أكثر المناطق المتضررة من الفيضانات الأخيرة، حيث أفادت الشرطة بمقتل 110 أشخاص وإصابة 670 آخرين.
وتُظهر اللقطات المصورة عمالاً وآليات ثقيلة أثناء تنظيف الأنقاض بجانب المنازل المتضررة.
وبحسب تقارير، لقي أكثر من 180 شخصاً مصرعهم بسبب الفيضانات التي ضربت ألمانيا وبلجيكا منذ يوم الأربعاء – 143 منهم في ألمانيا التي تشهد أسوأ كارثة طبيعية منذ أكثر من 50 عاماً.