شوهدت مناطق شاسعة مغمورة بالمياه في مدينتي نيسا وغلوشولازي بجنوب بولندا، في وقت يكافح وسط أوروبا فيضانات شديدة نتيجة الأمطار الغزيرة.
وتظهر اللقطات المصوّرة في نيسا، الأحد، فيضان نهر نيسه الشرقي وبحيرة نيسكي، كما غمرت مياه الفيضانات شوارع المدينة وحقولها.
أما الفيديو الذي صوّر في غلوتشولازي، الثلاثاء، فقد رصد آثار الفيضانات، بما في ذلك الوحل والحطام والقمامة في جميع أنحاء المدينة.
واستجابة للأزمة، أعلنت بولندا حالة "الكارثة الطبيعية" في المناطق المتضررة، في خطوة تسعى لتيسير تدابير الطوارئ.
وعقد رئيس الوزراء البولندي، دونالد توسك، اجتماعاً بشأن الكوارث في فروتسواف، وأشار إلى أن التوقعات المتضاربة بشأن مياه الفيضانات جعلت الاستعداد الكافي صعباً، وقال توسك: "يجب تحليل التوقعات بالتفصيل".
ووفقاً لتقارير إعلامية، ارتفعت حصيلة ضحايا العاصفة "بوريس" إلى 21 شخصاً في جميع أنحاء أوروبا، بما في ذلك ستة أشخاص في بولندا.
وتشير التقارير إلى سبع وفيات في رومانيا، وخمسة في النمسا، وثلاثة في جمهورية التشيك.
وانقطع التيار الكهربائي عن عشرات الآلاف من الأسر، كما تركت من دون مياه عذبة في النمسا ورومانيا والمجر وألمانيا وسلوفاكيا وجمهورية التشيك.
والفيضانات الحالية أعادت سكان وسط أوروبا بالذاكرة إلى الفيضانات العارمة في عام 1997، التي حصدت أرواح 54 شخصاً وأرغمت 162 ألف شخص على ترك منازلهم في بولندا وجمهورية التشيك.
شوهدت مناطق شاسعة مغمورة بالمياه في مدينتي نيسا وغلوشولازي بجنوب بولندا، في وقت يكافح وسط أوروبا فيضانات شديدة نتيجة الأمطار الغزيرة.
وتظهر اللقطات المصوّرة في نيسا، الأحد، فيضان نهر نيسه الشرقي وبحيرة نيسكي، كما غمرت مياه الفيضانات شوارع المدينة وحقولها.
أما الفيديو الذي صوّر في غلوتشولازي، الثلاثاء، فقد رصد آثار الفيضانات، بما في ذلك الوحل والحطام والقمامة في جميع أنحاء المدينة.
واستجابة للأزمة، أعلنت بولندا حالة "الكارثة الطبيعية" في المناطق المتضررة، في خطوة تسعى لتيسير تدابير الطوارئ.
وعقد رئيس الوزراء البولندي، دونالد توسك، اجتماعاً بشأن الكوارث في فروتسواف، وأشار إلى أن التوقعات المتضاربة بشأن مياه الفيضانات جعلت الاستعداد الكافي صعباً، وقال توسك: "يجب تحليل التوقعات بالتفصيل".
ووفقاً لتقارير إعلامية، ارتفعت حصيلة ضحايا العاصفة "بوريس" إلى 21 شخصاً في جميع أنحاء أوروبا، بما في ذلك ستة أشخاص في بولندا.
وتشير التقارير إلى سبع وفيات في رومانيا، وخمسة في النمسا، وثلاثة في جمهورية التشيك.
وانقطع التيار الكهربائي عن عشرات الآلاف من الأسر، كما تركت من دون مياه عذبة في النمسا ورومانيا والمجر وألمانيا وسلوفاكيا وجمهورية التشيك.
والفيضانات الحالية أعادت سكان وسط أوروبا بالذاكرة إلى الفيضانات العارمة في عام 1997، التي حصدت أرواح 54 شخصاً وأرغمت 162 ألف شخص على ترك منازلهم في بولندا وجمهورية التشيك.
شوهدت مناطق شاسعة مغمورة بالمياه في مدينتي نيسا وغلوشولازي بجنوب بولندا، في وقت يكافح وسط أوروبا فيضانات شديدة نتيجة الأمطار الغزيرة.
وتظهر اللقطات المصوّرة في نيسا، الأحد، فيضان نهر نيسه الشرقي وبحيرة نيسكي، كما غمرت مياه الفيضانات شوارع المدينة وحقولها.
أما الفيديو الذي صوّر في غلوتشولازي، الثلاثاء، فقد رصد آثار الفيضانات، بما في ذلك الوحل والحطام والقمامة في جميع أنحاء المدينة.
واستجابة للأزمة، أعلنت بولندا حالة "الكارثة الطبيعية" في المناطق المتضررة، في خطوة تسعى لتيسير تدابير الطوارئ.
وعقد رئيس الوزراء البولندي، دونالد توسك، اجتماعاً بشأن الكوارث في فروتسواف، وأشار إلى أن التوقعات المتضاربة بشأن مياه الفيضانات جعلت الاستعداد الكافي صعباً، وقال توسك: "يجب تحليل التوقعات بالتفصيل".
ووفقاً لتقارير إعلامية، ارتفعت حصيلة ضحايا العاصفة "بوريس" إلى 21 شخصاً في جميع أنحاء أوروبا، بما في ذلك ستة أشخاص في بولندا.
وتشير التقارير إلى سبع وفيات في رومانيا، وخمسة في النمسا، وثلاثة في جمهورية التشيك.
وانقطع التيار الكهربائي عن عشرات الآلاف من الأسر، كما تركت من دون مياه عذبة في النمسا ورومانيا والمجر وألمانيا وسلوفاكيا وجمهورية التشيك.
والفيضانات الحالية أعادت سكان وسط أوروبا بالذاكرة إلى الفيضانات العارمة في عام 1997، التي حصدت أرواح 54 شخصاً وأرغمت 162 ألف شخص على ترك منازلهم في بولندا وجمهورية التشيك.