بدأ السكان في شرق خان يونس بالإخلاء يوم الاثنين، بعد التحذير الذي أصدره الجيش الإسرائيلي صباحاً بالتوجه إلى أماكن أكثر أماناً.
وتُظهر اللقطات المصورة السكان يسيرون في الشوارع حاملين مقتنياتهم الشخصية.
وقال أحد النازحين: "لا ندري إلى أين نذهب، والله لا ندري إلى أين نحن ذاهبون. نحن نسير، ها هم السكان، هناك ما يقارب 20 ألفاً إلى 50 ألفاً، والمناطق الشرقية فوق 100 ألف. ها هم يسيرون، انظر، أسأل أي شخص أين تذهب؟ فيقول لك: لا أعرف".
وكان الجيش الإسرائيلي قد دعا الفلسطينيين صباح اليوم إلى إخلاء شرق خان يونس وبعض المناطق في المنطقة الإنسانية.
فيما كتب أفيخاي أدرعي، المتحدث الرسمي باسم الجيش الإسرائيلي، عبر منشور على موقع إكس (تويتر سابقاً): "في ضوء العمليات الإرهابية العديدة وإطلاق القذائف الصاروخية نحو دولة إسرائيل من الجزء الشرقي للمنطقة الإنسانية، أصبح البقاء في تلك المنطقة خطيراً. لذلك، ستتم ملاءمة المنطقة بناء على معلومات استخبارية دقيقة تفيد بقيام منظمة حماس الإرهابية بوضع بنى إرهابية في المنطقة التي تم تصنيفها إنسانية. يتم تحذير السكان بهدف تجنب استهداف المدنيين وإبعادهم عن منطقة القتال".
وتأتي هذه العملية الجديدة بعد ثلاثة أشهر من انسحاب الجيش من خان يونس، بعد أن نفذ عملية ضد حماس هناك لمدة أربعة أشهر متتالية.
وبحسب وسائل إعلام إسرائيلية، فقد أعلن الجيش الإسرائيلي أنه تمكن من تأكيد وفاة اثنين من الرهائن المحتجزين لدى حماس، وهما أليكس دانسيغ البالغ من العمر 75 عاماً، وياغيف بوشتاف البالغ من العمر 35 عاماً، وذلك بعد حصوله على معلومات استخبارية جديدة. ولم يقدم الجيش تفاصيل عن ظروف وفاتهما، مشيراً إلى أن التحقيق جارٍ.
اندلعت حرب إسرائيل وحركة حماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي والتي قتل فيها 1,139 شخصاً، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى "حماس" في قطاع غزة. وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 39.006 فلسطينياً وأصيب أكثر من 89.818 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.
بدأ السكان في شرق خان يونس بالإخلاء يوم الاثنين، بعد التحذير الذي أصدره الجيش الإسرائيلي صباحاً بالتوجه إلى أماكن أكثر أماناً.
وتُظهر اللقطات المصورة السكان يسيرون في الشوارع حاملين مقتنياتهم الشخصية.
وقال أحد النازحين: "لا ندري إلى أين نذهب، والله لا ندري إلى أين نحن ذاهبون. نحن نسير، ها هم السكان، هناك ما يقارب 20 ألفاً إلى 50 ألفاً، والمناطق الشرقية فوق 100 ألف. ها هم يسيرون، انظر، أسأل أي شخص أين تذهب؟ فيقول لك: لا أعرف".
وكان الجيش الإسرائيلي قد دعا الفلسطينيين صباح اليوم إلى إخلاء شرق خان يونس وبعض المناطق في المنطقة الإنسانية.
فيما كتب أفيخاي أدرعي، المتحدث الرسمي باسم الجيش الإسرائيلي، عبر منشور على موقع إكس (تويتر سابقاً): "في ضوء العمليات الإرهابية العديدة وإطلاق القذائف الصاروخية نحو دولة إسرائيل من الجزء الشرقي للمنطقة الإنسانية، أصبح البقاء في تلك المنطقة خطيراً. لذلك، ستتم ملاءمة المنطقة بناء على معلومات استخبارية دقيقة تفيد بقيام منظمة حماس الإرهابية بوضع بنى إرهابية في المنطقة التي تم تصنيفها إنسانية. يتم تحذير السكان بهدف تجنب استهداف المدنيين وإبعادهم عن منطقة القتال".
وتأتي هذه العملية الجديدة بعد ثلاثة أشهر من انسحاب الجيش من خان يونس، بعد أن نفذ عملية ضد حماس هناك لمدة أربعة أشهر متتالية.
وبحسب وسائل إعلام إسرائيلية، فقد أعلن الجيش الإسرائيلي أنه تمكن من تأكيد وفاة اثنين من الرهائن المحتجزين لدى حماس، وهما أليكس دانسيغ البالغ من العمر 75 عاماً، وياغيف بوشتاف البالغ من العمر 35 عاماً، وذلك بعد حصوله على معلومات استخبارية جديدة. ولم يقدم الجيش تفاصيل عن ظروف وفاتهما، مشيراً إلى أن التحقيق جارٍ.
اندلعت حرب إسرائيل وحركة حماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي والتي قتل فيها 1,139 شخصاً، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى "حماس" في قطاع غزة. وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 39.006 فلسطينياً وأصيب أكثر من 89.818 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.
بدأ السكان في شرق خان يونس بالإخلاء يوم الاثنين، بعد التحذير الذي أصدره الجيش الإسرائيلي صباحاً بالتوجه إلى أماكن أكثر أماناً.
وتُظهر اللقطات المصورة السكان يسيرون في الشوارع حاملين مقتنياتهم الشخصية.
وقال أحد النازحين: "لا ندري إلى أين نذهب، والله لا ندري إلى أين نحن ذاهبون. نحن نسير، ها هم السكان، هناك ما يقارب 20 ألفاً إلى 50 ألفاً، والمناطق الشرقية فوق 100 ألف. ها هم يسيرون، انظر، أسأل أي شخص أين تذهب؟ فيقول لك: لا أعرف".
وكان الجيش الإسرائيلي قد دعا الفلسطينيين صباح اليوم إلى إخلاء شرق خان يونس وبعض المناطق في المنطقة الإنسانية.
فيما كتب أفيخاي أدرعي، المتحدث الرسمي باسم الجيش الإسرائيلي، عبر منشور على موقع إكس (تويتر سابقاً): "في ضوء العمليات الإرهابية العديدة وإطلاق القذائف الصاروخية نحو دولة إسرائيل من الجزء الشرقي للمنطقة الإنسانية، أصبح البقاء في تلك المنطقة خطيراً. لذلك، ستتم ملاءمة المنطقة بناء على معلومات استخبارية دقيقة تفيد بقيام منظمة حماس الإرهابية بوضع بنى إرهابية في المنطقة التي تم تصنيفها إنسانية. يتم تحذير السكان بهدف تجنب استهداف المدنيين وإبعادهم عن منطقة القتال".
وتأتي هذه العملية الجديدة بعد ثلاثة أشهر من انسحاب الجيش من خان يونس، بعد أن نفذ عملية ضد حماس هناك لمدة أربعة أشهر متتالية.
وبحسب وسائل إعلام إسرائيلية، فقد أعلن الجيش الإسرائيلي أنه تمكن من تأكيد وفاة اثنين من الرهائن المحتجزين لدى حماس، وهما أليكس دانسيغ البالغ من العمر 75 عاماً، وياغيف بوشتاف البالغ من العمر 35 عاماً، وذلك بعد حصوله على معلومات استخبارية جديدة. ولم يقدم الجيش تفاصيل عن ظروف وفاتهما، مشيراً إلى أن التحقيق جارٍ.
اندلعت حرب إسرائيل وحركة حماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي والتي قتل فيها 1,139 شخصاً، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى "حماس" في قطاع غزة. وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 39.006 فلسطينياً وأصيب أكثر من 89.818 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.