٠٠:٠١:١٢وجوب ذكر المصدر: المكتب الصحفي الحكومي الإسرائيلي
أكد وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت، يوم السبت، على استعداد إسرائيل "لأي إجراء قد يكون مطلوبا" في غزة ولبنان وأماكن أخرى، وجاء ذلك خلال حديثه إلى الصحافة في اللد قبل مغادرته في زيارة رسمية إلى واشنطن تلبية لدعوة من وزير الدفاع لويد أوستن.
وقال: "سألتقي في الولايات المتحدة بوزير الدفاع ووزير الخارجية ومسؤولين كبار آخرين في الحكومة الأمريكية" مضيفا: "في هذه الاجتماعات، سأناقش الوضع على جبهة غزة، وعلى الجبهة اللبنانية لما لهما من أهمية كبيرة في هذا الوقت".
وتتزامن هذه الزيارة مع التوترات الأخيرة التي أثارتها مزاعم رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بأن الولايات المتحدة تؤخر تسليم الأسلحة إلى إسرائيل، الأمر الذي نفته إدارة بايدن، مشيرة إلى أنه لا يوجد تعليق أو تأخير لشحنات الأسلحة إلى إسرائيل.
وشدد وزير الدفاع الإسرائيلي على أن "الولايات المتحدة هي أهم حليف مركزي لنا وعلاقاتنا معها مهمة بشكل خاص، وربما أكثر من أي وقت مضى في هذه الأيام".
وقال غالانت: "ينطوي الانتقال إلى المرحلة الثالثة في قطاع غزة على أهمية كبيرة، وهو أمر سأناقشه مع كبار المسؤولين في الإدارة الأمريكية، فضلا عما سيمكن هذا الانتقال من تحقيق أهداف أخرى، وأعلم أننا سنتوصل إلى تعاون وثيق بين إسرائيل والولايات المتحدة بشأن هذه القضية أيضا".
ويأتي ذلك أيضا في أعقاب إعلان الجيش الإسرائيلي يوم الأربعاء عن القضاء على محمد أيوب، الذي وصف بأنه "قيادي رئيسي لحزب الله،" في جنوب لبنان، وبالمقابل أعلن حزب الله يوم الأحد عن تنفيذ مقاتليه غارة بطائرة مسيرة على مركز قيادة عسكري في ثكنة بيت هليل ردا على ما وصفه بعملية الاغتيال الإسرائيلية في بلدة الخيارة، وفقا لتقارير إعلامية.
واندلعت حرب إسرائيل وحركة حماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي والتي قتل فيها 1,139 شخصًا، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى “حماس” في قطاع غزة. وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 37,000 فلسطينياً وأصيب أكثر من 85,000 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.
"نحن مستعدون لأي إجراء قد يكون مطلوبًا"...غالانت يعلن عن توجهه للولايات المتحدة لمناقشة الوضع في غزة ولبنان
أكد وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت، يوم السبت، على استعداد إسرائيل "لأي إجراء قد يكون مطلوبا" في غزة ولبنان وأماكن أخرى، وجاء ذلك خلال حديثه إلى الصحافة في اللد قبل مغادرته في زيارة رسمية إلى واشنطن تلبية لدعوة من وزير الدفاع لويد أوستن.
وقال: "سألتقي في الولايات المتحدة بوزير الدفاع ووزير الخارجية ومسؤولين كبار آخرين في الحكومة الأمريكية" مضيفا: "في هذه الاجتماعات، سأناقش الوضع على جبهة غزة، وعلى الجبهة اللبنانية لما لهما من أهمية كبيرة في هذا الوقت".
وتتزامن هذه الزيارة مع التوترات الأخيرة التي أثارتها مزاعم رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بأن الولايات المتحدة تؤخر تسليم الأسلحة إلى إسرائيل، الأمر الذي نفته إدارة بايدن، مشيرة إلى أنه لا يوجد تعليق أو تأخير لشحنات الأسلحة إلى إسرائيل.
وشدد وزير الدفاع الإسرائيلي على أن "الولايات المتحدة هي أهم حليف مركزي لنا وعلاقاتنا معها مهمة بشكل خاص، وربما أكثر من أي وقت مضى في هذه الأيام".
وقال غالانت: "ينطوي الانتقال إلى المرحلة الثالثة في قطاع غزة على أهمية كبيرة، وهو أمر سأناقشه مع كبار المسؤولين في الإدارة الأمريكية، فضلا عما سيمكن هذا الانتقال من تحقيق أهداف أخرى، وأعلم أننا سنتوصل إلى تعاون وثيق بين إسرائيل والولايات المتحدة بشأن هذه القضية أيضا".
ويأتي ذلك أيضا في أعقاب إعلان الجيش الإسرائيلي يوم الأربعاء عن القضاء على محمد أيوب، الذي وصف بأنه "قيادي رئيسي لحزب الله،" في جنوب لبنان، وبالمقابل أعلن حزب الله يوم الأحد عن تنفيذ مقاتليه غارة بطائرة مسيرة على مركز قيادة عسكري في ثكنة بيت هليل ردا على ما وصفه بعملية الاغتيال الإسرائيلية في بلدة الخيارة، وفقا لتقارير إعلامية.
واندلعت حرب إسرائيل وحركة حماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي والتي قتل فيها 1,139 شخصًا، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى “حماس” في قطاع غزة. وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 37,000 فلسطينياً وأصيب أكثر من 85,000 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.
وجوب ذكر المصدر: المكتب الصحفي الحكومي الإسرائيلي
أكد وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت، يوم السبت، على استعداد إسرائيل "لأي إجراء قد يكون مطلوبا" في غزة ولبنان وأماكن أخرى، وجاء ذلك خلال حديثه إلى الصحافة في اللد قبل مغادرته في زيارة رسمية إلى واشنطن تلبية لدعوة من وزير الدفاع لويد أوستن.
وقال: "سألتقي في الولايات المتحدة بوزير الدفاع ووزير الخارجية ومسؤولين كبار آخرين في الحكومة الأمريكية" مضيفا: "في هذه الاجتماعات، سأناقش الوضع على جبهة غزة، وعلى الجبهة اللبنانية لما لهما من أهمية كبيرة في هذا الوقت".
وتتزامن هذه الزيارة مع التوترات الأخيرة التي أثارتها مزاعم رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بأن الولايات المتحدة تؤخر تسليم الأسلحة إلى إسرائيل، الأمر الذي نفته إدارة بايدن، مشيرة إلى أنه لا يوجد تعليق أو تأخير لشحنات الأسلحة إلى إسرائيل.
وشدد وزير الدفاع الإسرائيلي على أن "الولايات المتحدة هي أهم حليف مركزي لنا وعلاقاتنا معها مهمة بشكل خاص، وربما أكثر من أي وقت مضى في هذه الأيام".
وقال غالانت: "ينطوي الانتقال إلى المرحلة الثالثة في قطاع غزة على أهمية كبيرة، وهو أمر سأناقشه مع كبار المسؤولين في الإدارة الأمريكية، فضلا عما سيمكن هذا الانتقال من تحقيق أهداف أخرى، وأعلم أننا سنتوصل إلى تعاون وثيق بين إسرائيل والولايات المتحدة بشأن هذه القضية أيضا".
ويأتي ذلك أيضا في أعقاب إعلان الجيش الإسرائيلي يوم الأربعاء عن القضاء على محمد أيوب، الذي وصف بأنه "قيادي رئيسي لحزب الله،" في جنوب لبنان، وبالمقابل أعلن حزب الله يوم الأحد عن تنفيذ مقاتليه غارة بطائرة مسيرة على مركز قيادة عسكري في ثكنة بيت هليل ردا على ما وصفه بعملية الاغتيال الإسرائيلية في بلدة الخيارة، وفقا لتقارير إعلامية.
واندلعت حرب إسرائيل وحركة حماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي والتي قتل فيها 1,139 شخصًا، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى “حماس” في قطاع غزة. وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 37,000 فلسطينياً وأصيب أكثر من 85,000 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.