القيود: يمنع وصول الإعلام الإسرائيلي / محطات التلفزة الناطقة بالفارسية خارج إيران / يمنع منعاً باتاً وصول بي بي سي الفارسية / صوت أميركا الناطقة بالفارسية / محطة إيران الدولية
احتفل الإيرانيون بعيد الغدير، يوم الثلاثاء، 25 يونيو/حزيران، في احتفال امتد على مسافة 10 كيلومترات في طهران، لإحياء ذكرى "تنصيب الرسول للإمام علي خليفة للمسلمين" بحسب اعتقاد المسلمين الشيعة والعلويين.
وتظهر اللقطات المصورة آلاف الأشخاص الذين حضروا مع عائلاتهم، والأطفال وهم يلعبون في المتنزهات الترفيهية واستمتاع جميع الحضور بالأجواء الاحتفالية الدينية، وتظهر لقطات أخرى صور وملصقات المرشحين للانتخابات الإيرانية الرئاسية القادمة.
وعبر أحمد علي باغبان زادة، أحد المشاركين، عن رأيه بعيد الغدير حيث قال: "الدرس الأهم المستلقى من عيد الغدير هو الأخوة بين المسلمين السنة والشيعة، النقطة المحورية لا تتمثل في اختيار الإمام علي كزعيم الأمة القادم، بل تتجسد في الأخوة والرباب بين المسلمين الشيعة والسنة، ويمكنني بشكل أو بآخر أن أقول إنه العيد الأهم لدى المسلمين".
فيما قال جودي، من سكان طهران، عن مشاركة الناس وتفاعلهم مع الانتخابات الرئاسية في إيران: "الجميع سيشارك في الانتخابات إن ترسخت السعادة في أوساط مجتمعنا، لكن عندما تخيم مشاعر الأسى فهذا كفيل بتخفيض نسبة الإقبال عليها".
وتضمنت فعاليات الاحتفال 2200 موكب استقبال ثقافي و211 محطة ترفيهية و26 محطة إضاءة.
يذكر أن عيد الغدير بحسب عدد من الطوائف الإسلامية منها الشيعة والعلويون، هو ذكرى تنصيب الرسول محمد للإمام علي بن أبي طالب إماماً وولياً من بعده، وذلك في خطبة ألقاها الرسول في السنة العاشرة للهجرة خلال العودة من حجة الوداع في منطقة "غدير خم" وهي مكان بين مكة المكرمة والمدينة المنورة، ويحتفل به كل عام في 18 من ذي الحجة بحسب التقويم الهجري.
احتفل الإيرانيون بعيد الغدير، يوم الثلاثاء، 25 يونيو/حزيران، في احتفال امتد على مسافة 10 كيلومترات في طهران، لإحياء ذكرى "تنصيب الرسول للإمام علي خليفة للمسلمين" بحسب اعتقاد المسلمين الشيعة والعلويين.
وتظهر اللقطات المصورة آلاف الأشخاص الذين حضروا مع عائلاتهم، والأطفال وهم يلعبون في المتنزهات الترفيهية واستمتاع جميع الحضور بالأجواء الاحتفالية الدينية، وتظهر لقطات أخرى صور وملصقات المرشحين للانتخابات الإيرانية الرئاسية القادمة.
وعبر أحمد علي باغبان زادة، أحد المشاركين، عن رأيه بعيد الغدير حيث قال: "الدرس الأهم المستلقى من عيد الغدير هو الأخوة بين المسلمين السنة والشيعة، النقطة المحورية لا تتمثل في اختيار الإمام علي كزعيم الأمة القادم، بل تتجسد في الأخوة والرباب بين المسلمين الشيعة والسنة، ويمكنني بشكل أو بآخر أن أقول إنه العيد الأهم لدى المسلمين".
فيما قال جودي، من سكان طهران، عن مشاركة الناس وتفاعلهم مع الانتخابات الرئاسية في إيران: "الجميع سيشارك في الانتخابات إن ترسخت السعادة في أوساط مجتمعنا، لكن عندما تخيم مشاعر الأسى فهذا كفيل بتخفيض نسبة الإقبال عليها".
وتضمنت فعاليات الاحتفال 2200 موكب استقبال ثقافي و211 محطة ترفيهية و26 محطة إضاءة.
يذكر أن عيد الغدير بحسب عدد من الطوائف الإسلامية منها الشيعة والعلويون، هو ذكرى تنصيب الرسول محمد للإمام علي بن أبي طالب إماماً وولياً من بعده، وذلك في خطبة ألقاها الرسول في السنة العاشرة للهجرة خلال العودة من حجة الوداع في منطقة "غدير خم" وهي مكان بين مكة المكرمة والمدينة المنورة، ويحتفل به كل عام في 18 من ذي الحجة بحسب التقويم الهجري.
القيود: يمنع وصول الإعلام الإسرائيلي / محطات التلفزة الناطقة بالفارسية خارج إيران / يمنع منعاً باتاً وصول بي بي سي الفارسية / صوت أميركا الناطقة بالفارسية / محطة إيران الدولية
احتفل الإيرانيون بعيد الغدير، يوم الثلاثاء، 25 يونيو/حزيران، في احتفال امتد على مسافة 10 كيلومترات في طهران، لإحياء ذكرى "تنصيب الرسول للإمام علي خليفة للمسلمين" بحسب اعتقاد المسلمين الشيعة والعلويين.
وتظهر اللقطات المصورة آلاف الأشخاص الذين حضروا مع عائلاتهم، والأطفال وهم يلعبون في المتنزهات الترفيهية واستمتاع جميع الحضور بالأجواء الاحتفالية الدينية، وتظهر لقطات أخرى صور وملصقات المرشحين للانتخابات الإيرانية الرئاسية القادمة.
وعبر أحمد علي باغبان زادة، أحد المشاركين، عن رأيه بعيد الغدير حيث قال: "الدرس الأهم المستلقى من عيد الغدير هو الأخوة بين المسلمين السنة والشيعة، النقطة المحورية لا تتمثل في اختيار الإمام علي كزعيم الأمة القادم، بل تتجسد في الأخوة والرباب بين المسلمين الشيعة والسنة، ويمكنني بشكل أو بآخر أن أقول إنه العيد الأهم لدى المسلمين".
فيما قال جودي، من سكان طهران، عن مشاركة الناس وتفاعلهم مع الانتخابات الرئاسية في إيران: "الجميع سيشارك في الانتخابات إن ترسخت السعادة في أوساط مجتمعنا، لكن عندما تخيم مشاعر الأسى فهذا كفيل بتخفيض نسبة الإقبال عليها".
وتضمنت فعاليات الاحتفال 2200 موكب استقبال ثقافي و211 محطة ترفيهية و26 محطة إضاءة.
يذكر أن عيد الغدير بحسب عدد من الطوائف الإسلامية منها الشيعة والعلويون، هو ذكرى تنصيب الرسول محمد للإمام علي بن أبي طالب إماماً وولياً من بعده، وذلك في خطبة ألقاها الرسول في السنة العاشرة للهجرة خلال العودة من حجة الوداع في منطقة "غدير خم" وهي مكان بين مكة المكرمة والمدينة المنورة، ويحتفل به كل عام في 18 من ذي الحجة بحسب التقويم الهجري.