يمنع وصول الإعلام الإسرائيلي / محطات التلفزة الناطقة بالفارسية خارج إيران / يمنع منعاً باتاً وصول بي بي سي الفارسية / صوت أميركا الناطقة بالفارسية / محطة إيران الدولية
تجمع آلاف الإيرانيين في ساحة الإمام الحسين في العاصمة طهران، يوم الأربعاء، تخليداً لذكرى الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله والقيادي في الحرس الثوري عباس نيلفروشان واحتفالاً بالهجوم الإيراني على إسرائيل يوم الثلاثاء.
وتظهر اللقطات المصورة، الآلاف وهم متجمعون رافعين الأعلام الإيرانية ورايات حزب الله وصور كل من نصرالله وقاسم سليماني وأبو مهدي المهندس.
وقال إمام صلاة الجمعة المؤقت في طهران، آية الله أحمد خاتمي: "لقد أدانت المملكة المتحدة عملية الوعد الحق 2، وأدانتها اليابان، وأدانها مجرمون آخرون. ونحن نقول لهم، ارحلوا. هؤلاء المجرمون (الإسرائيليون) قتلوا الأطفال، ولم تدينوا ذلك. أنتم تدينون هذا العمل العظيم والشجاع الذي قام به شباب هذه الأمة، والولايات المتحدة تقف وراء كل هذا".
كما قال أحد المشاركين ويدعى، محمد حسن: "بفضل قوة وسلطة المرشد الأعلى للثورة (آية الله خامنئي) وقواتنا العسكرية، لا يوجد سبب للقلق لأنهم إذا ارتكبوا أدنى خطأ، فسوف يتلقون رداً أكثر حزماً".
وكان الحرس الثوري الإيراني قد أعلن في بيان، مساء الأربعاء، أنه بعد فترة من ضبط النفس على خلفية اغتيال إسماعيل هنية على يد إسرائيل، واغتيال نصرالله و اللواء نيلفروشان، قام سلاح الجو التابع للحرس الثوري بإطلاق عشرات الصواريخ الباليستية على أهداف عسكرية وأمنية مهمة في قلب الأراضي المحتلة.
وأعلن الجيش الإسرائيلي أن إيران أطلقت صواريخ باليستية باتجاه إسرائيل، مما أدى إلى دوي صفارات الإنذار في أنحاء البلاد. كما أُغلق المجال الجوي الإسرائيلي لفترة قصيرة، وطلب من السكان التوجه إلى الملاجئ، قبل رفع هذه القيود لاحقاً.
من جهته، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن الهجوم الصاروخي الإيراني على إسرائيل قد فشل، مهدداً بأن طهران ارتكبت خطأ كبيرا وستدفع ثمنه.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن الهجوم تمّ بحوالي 180 صاروخ باليستي ما أدى إلى إصابة شخصين في تل أبيب بجروح بسيطة بسبب شظايا الصواريخ.
في أبريل/ نيسان، أطلق الحرس الثوري الإيراني مئات المسيرات والصواريخ باتجاه إسرائيل رداً على قصف إسرائيلي مشتبه به على القنصلية الإيرانية في دمشق وأطلق حينها على العملة اسم "الوعد الصادق".
تجمع آلاف الإيرانيين في ساحة الإمام الحسين في العاصمة طهران، يوم الأربعاء، تخليداً لذكرى الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله والقيادي في الحرس الثوري عباس نيلفروشان واحتفالاً بالهجوم الإيراني على إسرائيل يوم الثلاثاء.
وتظهر اللقطات المصورة، الآلاف وهم متجمعون رافعين الأعلام الإيرانية ورايات حزب الله وصور كل من نصرالله وقاسم سليماني وأبو مهدي المهندس.
وقال إمام صلاة الجمعة المؤقت في طهران، آية الله أحمد خاتمي: "لقد أدانت المملكة المتحدة عملية الوعد الحق 2، وأدانتها اليابان، وأدانها مجرمون آخرون. ونحن نقول لهم، ارحلوا. هؤلاء المجرمون (الإسرائيليون) قتلوا الأطفال، ولم تدينوا ذلك. أنتم تدينون هذا العمل العظيم والشجاع الذي قام به شباب هذه الأمة، والولايات المتحدة تقف وراء كل هذا".
كما قال أحد المشاركين ويدعى، محمد حسن: "بفضل قوة وسلطة المرشد الأعلى للثورة (آية الله خامنئي) وقواتنا العسكرية، لا يوجد سبب للقلق لأنهم إذا ارتكبوا أدنى خطأ، فسوف يتلقون رداً أكثر حزماً".
وكان الحرس الثوري الإيراني قد أعلن في بيان، مساء الأربعاء، أنه بعد فترة من ضبط النفس على خلفية اغتيال إسماعيل هنية على يد إسرائيل، واغتيال نصرالله و اللواء نيلفروشان، قام سلاح الجو التابع للحرس الثوري بإطلاق عشرات الصواريخ الباليستية على أهداف عسكرية وأمنية مهمة في قلب الأراضي المحتلة.
وأعلن الجيش الإسرائيلي أن إيران أطلقت صواريخ باليستية باتجاه إسرائيل، مما أدى إلى دوي صفارات الإنذار في أنحاء البلاد. كما أُغلق المجال الجوي الإسرائيلي لفترة قصيرة، وطلب من السكان التوجه إلى الملاجئ، قبل رفع هذه القيود لاحقاً.
من جهته، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن الهجوم الصاروخي الإيراني على إسرائيل قد فشل، مهدداً بأن طهران ارتكبت خطأ كبيرا وستدفع ثمنه.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن الهجوم تمّ بحوالي 180 صاروخ باليستي ما أدى إلى إصابة شخصين في تل أبيب بجروح بسيطة بسبب شظايا الصواريخ.
في أبريل/ نيسان، أطلق الحرس الثوري الإيراني مئات المسيرات والصواريخ باتجاه إسرائيل رداً على قصف إسرائيلي مشتبه به على القنصلية الإيرانية في دمشق وأطلق حينها على العملة اسم "الوعد الصادق".
يمنع وصول الإعلام الإسرائيلي / محطات التلفزة الناطقة بالفارسية خارج إيران / يمنع منعاً باتاً وصول بي بي سي الفارسية / صوت أميركا الناطقة بالفارسية / محطة إيران الدولية
تجمع آلاف الإيرانيين في ساحة الإمام الحسين في العاصمة طهران، يوم الأربعاء، تخليداً لذكرى الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله والقيادي في الحرس الثوري عباس نيلفروشان واحتفالاً بالهجوم الإيراني على إسرائيل يوم الثلاثاء.
وتظهر اللقطات المصورة، الآلاف وهم متجمعون رافعين الأعلام الإيرانية ورايات حزب الله وصور كل من نصرالله وقاسم سليماني وأبو مهدي المهندس.
وقال إمام صلاة الجمعة المؤقت في طهران، آية الله أحمد خاتمي: "لقد أدانت المملكة المتحدة عملية الوعد الحق 2، وأدانتها اليابان، وأدانها مجرمون آخرون. ونحن نقول لهم، ارحلوا. هؤلاء المجرمون (الإسرائيليون) قتلوا الأطفال، ولم تدينوا ذلك. أنتم تدينون هذا العمل العظيم والشجاع الذي قام به شباب هذه الأمة، والولايات المتحدة تقف وراء كل هذا".
كما قال أحد المشاركين ويدعى، محمد حسن: "بفضل قوة وسلطة المرشد الأعلى للثورة (آية الله خامنئي) وقواتنا العسكرية، لا يوجد سبب للقلق لأنهم إذا ارتكبوا أدنى خطأ، فسوف يتلقون رداً أكثر حزماً".
وكان الحرس الثوري الإيراني قد أعلن في بيان، مساء الأربعاء، أنه بعد فترة من ضبط النفس على خلفية اغتيال إسماعيل هنية على يد إسرائيل، واغتيال نصرالله و اللواء نيلفروشان، قام سلاح الجو التابع للحرس الثوري بإطلاق عشرات الصواريخ الباليستية على أهداف عسكرية وأمنية مهمة في قلب الأراضي المحتلة.
وأعلن الجيش الإسرائيلي أن إيران أطلقت صواريخ باليستية باتجاه إسرائيل، مما أدى إلى دوي صفارات الإنذار في أنحاء البلاد. كما أُغلق المجال الجوي الإسرائيلي لفترة قصيرة، وطلب من السكان التوجه إلى الملاجئ، قبل رفع هذه القيود لاحقاً.
من جهته، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن الهجوم الصاروخي الإيراني على إسرائيل قد فشل، مهدداً بأن طهران ارتكبت خطأ كبيرا وستدفع ثمنه.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن الهجوم تمّ بحوالي 180 صاروخ باليستي ما أدى إلى إصابة شخصين في تل أبيب بجروح بسيطة بسبب شظايا الصواريخ.
في أبريل/ نيسان، أطلق الحرس الثوري الإيراني مئات المسيرات والصواريخ باتجاه إسرائيل رداً على قصف إسرائيلي مشتبه به على القنصلية الإيرانية في دمشق وأطلق حينها على العملة اسم "الوعد الصادق".