أظهرت لقطات مصورة، الخميس، غارات إسرائيلية استهدفت بلدات الخيام، وكفرحمام وراشيا الفخار في قضاء مرجعيون بالقرب من الحدود اللبنانية الإسرائيلية تزامناً مع استمرار الإشتباكات بين مقاتلي حزب الله والجيش الإسرائيلي الذي أعلن بدء عملية بريّة "محدودة".
تظهر اللقطات دخاناً كثيفاً في سماء القرى المستهدفة إثر الغارات الإسرائيلية.
وتبعد الخيام خمسة كيلومترات عن الحدود اللبنانية التي تحدّها من جهة الشرق، ويفصل بينها وبين قرية كفركلا، سهل الخيام، بمسافة لا تزيد على عشرة كيلومترات. وفي كفركلا التابعة أيضاً لقضاء مرجعيون، دارت مواجهات بين حزب الله والجيش الإسرائيلي.
كان الجيش الإسرائيلي قد أعلن، الأربعاء، مقتل ثمانية جنود بالمواجهات مع حزب الله بعد يومين من إعلانه بدء عملية برية "محدودة" في القرى اللبنانية الجنوبية المتاخمة للحدود. بينما أعلن حزب الله في بيانات يومي الأربعاء والخميس استهداف الجنود الإسرائيليين في عدة قرى بينها يارون والعديسة ومارون الراس وكفركلا.
في يوم الاثنين، 23 سبتمبر/أيلول، أطلق الجيش الإسرائيلي عملية "سهام الشمال"، حيث نفذ غارات استهدفت مناطق جنوب لبنان والبقاع والضاحية الجنوبية لبيروت، بهدف إعادة سكان شمال إسرائيل إلى منازلهم. وفي يوم الجمعة الماضي، شنّ الجيش الإسرائيلي غارات جديدة على الضاحية الجنوبية لبيروت، أسفرت عن مقتل الأمين العام لحزب الله، حسن نصرالله، وقائد جبهة الجنوب علي كركي وعدد من مساعديه، وفقاً لبيان صادر عن الحزب.
وأدى القصف الإسرائيلي إلى مقتل أكثر من 1200 شخصٍ وإصابة أكثر من 7000 بجروح، بينما استمر حزب الله في هجماته بالقصف الصاروخي على مناطق شمال إسرائيل بينها حيفا وصفد وتل أبيب.
وتصاعد التوتر بين لبنان وإسرائيل منتصف شهر سبتمبر/ أيلول الماضي بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله، والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت الذي استهدف قادة عسكريين في الحزب.
يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.
أظهرت لقطات مصورة، الخميس، غارات إسرائيلية استهدفت بلدات الخيام، وكفرحمام وراشيا الفخار في قضاء مرجعيون بالقرب من الحدود اللبنانية الإسرائيلية تزامناً مع استمرار الإشتباكات بين مقاتلي حزب الله والجيش الإسرائيلي الذي أعلن بدء عملية بريّة "محدودة".
تظهر اللقطات دخاناً كثيفاً في سماء القرى المستهدفة إثر الغارات الإسرائيلية.
وتبعد الخيام خمسة كيلومترات عن الحدود اللبنانية التي تحدّها من جهة الشرق، ويفصل بينها وبين قرية كفركلا، سهل الخيام، بمسافة لا تزيد على عشرة كيلومترات. وفي كفركلا التابعة أيضاً لقضاء مرجعيون، دارت مواجهات بين حزب الله والجيش الإسرائيلي.
كان الجيش الإسرائيلي قد أعلن، الأربعاء، مقتل ثمانية جنود بالمواجهات مع حزب الله بعد يومين من إعلانه بدء عملية برية "محدودة" في القرى اللبنانية الجنوبية المتاخمة للحدود. بينما أعلن حزب الله في بيانات يومي الأربعاء والخميس استهداف الجنود الإسرائيليين في عدة قرى بينها يارون والعديسة ومارون الراس وكفركلا.
في يوم الاثنين، 23 سبتمبر/أيلول، أطلق الجيش الإسرائيلي عملية "سهام الشمال"، حيث نفذ غارات استهدفت مناطق جنوب لبنان والبقاع والضاحية الجنوبية لبيروت، بهدف إعادة سكان شمال إسرائيل إلى منازلهم. وفي يوم الجمعة الماضي، شنّ الجيش الإسرائيلي غارات جديدة على الضاحية الجنوبية لبيروت، أسفرت عن مقتل الأمين العام لحزب الله، حسن نصرالله، وقائد جبهة الجنوب علي كركي وعدد من مساعديه، وفقاً لبيان صادر عن الحزب.
وأدى القصف الإسرائيلي إلى مقتل أكثر من 1200 شخصٍ وإصابة أكثر من 7000 بجروح، بينما استمر حزب الله في هجماته بالقصف الصاروخي على مناطق شمال إسرائيل بينها حيفا وصفد وتل أبيب.
وتصاعد التوتر بين لبنان وإسرائيل منتصف شهر سبتمبر/ أيلول الماضي بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله، والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت الذي استهدف قادة عسكريين في الحزب.
يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.
أظهرت لقطات مصورة، الخميس، غارات إسرائيلية استهدفت بلدات الخيام، وكفرحمام وراشيا الفخار في قضاء مرجعيون بالقرب من الحدود اللبنانية الإسرائيلية تزامناً مع استمرار الإشتباكات بين مقاتلي حزب الله والجيش الإسرائيلي الذي أعلن بدء عملية بريّة "محدودة".
تظهر اللقطات دخاناً كثيفاً في سماء القرى المستهدفة إثر الغارات الإسرائيلية.
وتبعد الخيام خمسة كيلومترات عن الحدود اللبنانية التي تحدّها من جهة الشرق، ويفصل بينها وبين قرية كفركلا، سهل الخيام، بمسافة لا تزيد على عشرة كيلومترات. وفي كفركلا التابعة أيضاً لقضاء مرجعيون، دارت مواجهات بين حزب الله والجيش الإسرائيلي.
كان الجيش الإسرائيلي قد أعلن، الأربعاء، مقتل ثمانية جنود بالمواجهات مع حزب الله بعد يومين من إعلانه بدء عملية برية "محدودة" في القرى اللبنانية الجنوبية المتاخمة للحدود. بينما أعلن حزب الله في بيانات يومي الأربعاء والخميس استهداف الجنود الإسرائيليين في عدة قرى بينها يارون والعديسة ومارون الراس وكفركلا.
في يوم الاثنين، 23 سبتمبر/أيلول، أطلق الجيش الإسرائيلي عملية "سهام الشمال"، حيث نفذ غارات استهدفت مناطق جنوب لبنان والبقاع والضاحية الجنوبية لبيروت، بهدف إعادة سكان شمال إسرائيل إلى منازلهم. وفي يوم الجمعة الماضي، شنّ الجيش الإسرائيلي غارات جديدة على الضاحية الجنوبية لبيروت، أسفرت عن مقتل الأمين العام لحزب الله، حسن نصرالله، وقائد جبهة الجنوب علي كركي وعدد من مساعديه، وفقاً لبيان صادر عن الحزب.
وأدى القصف الإسرائيلي إلى مقتل أكثر من 1200 شخصٍ وإصابة أكثر من 7000 بجروح، بينما استمر حزب الله في هجماته بالقصف الصاروخي على مناطق شمال إسرائيل بينها حيفا وصفد وتل أبيب.
وتصاعد التوتر بين لبنان وإسرائيل منتصف شهر سبتمبر/ أيلول الماضي بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله، والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت الذي استهدف قادة عسكريين في الحزب.
يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.