دفع الزلزال المدمر الذي ضرب المغرب بمعظم الأهالي للنوم في شوارع بلدة إميندونيت بإقليم شيشاوة يوم الأربعاء.
تعرض اللقطات المصورة مساعي أهالي البلدة للحصول على خيام تأويهم، فيما اشتكى بعضهم عن عدم توفر ما يكفي لهم وسط مخاوف البعض الآخر على سلامتهم.
وقال متطوع من أهالي المنطقة: "الناس معرضون للخطر لهذا ينامون في الشارع وتنهمر الأمطار فوقهم ليلا. فقدت العائلات التي لديها أطفالا منازلهم ولا يملكون حتى خيمة تأويهم أو غطاء يحميهم من الأمطار ليلا".
وبدت عدة مباني وقد سويت بالأرض كما هوت أسطح وجدران مبان أخرى، بينما باشر بعض الأهالي إلى تقييم حجم خسائرهم.
وأشارت آخر الأرقام التقديرية للسلطات إلى أن حصيلة القتلى في عموم البلاد تخطت عتبة الـ3.000 شخص غالبيتهم في المناطق الريفية. وأشارت تقارير إعلامية إلى أن هناك آلاف الأشخاص لا يزالون يعانون من نقص في متطلبات الحياة الأساسية مثل الغذاء والماء والكهرباء حيث يتعذر الوصول إليهم بسبب الطرق المغلقة.
وأعلن الملك المغربي محمد السادس مساء السبت حدادا وطنيا لمدة ثلاثة أيام وأمر بتسريع عمليات الإنقاذ.
وشهدت منطقة الحوز الجبلية جنوب مراكش سقوط عدد كبير من الضحايا. وحددت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية مركز الزلزال على بعد 72 كيلومترا جنوب غرب مدينة مراكش في جبال الأطلس الكبير في المغرب.
دفع الزلزال المدمر الذي ضرب المغرب بمعظم الأهالي للنوم في شوارع بلدة إميندونيت بإقليم شيشاوة يوم الأربعاء.
تعرض اللقطات المصورة مساعي أهالي البلدة للحصول على خيام تأويهم، فيما اشتكى بعضهم عن عدم توفر ما يكفي لهم وسط مخاوف البعض الآخر على سلامتهم.
وقال متطوع من أهالي المنطقة: "الناس معرضون للخطر لهذا ينامون في الشارع وتنهمر الأمطار فوقهم ليلا. فقدت العائلات التي لديها أطفالا منازلهم ولا يملكون حتى خيمة تأويهم أو غطاء يحميهم من الأمطار ليلا".
وبدت عدة مباني وقد سويت بالأرض كما هوت أسطح وجدران مبان أخرى، بينما باشر بعض الأهالي إلى تقييم حجم خسائرهم.
وأشارت آخر الأرقام التقديرية للسلطات إلى أن حصيلة القتلى في عموم البلاد تخطت عتبة الـ3.000 شخص غالبيتهم في المناطق الريفية. وأشارت تقارير إعلامية إلى أن هناك آلاف الأشخاص لا يزالون يعانون من نقص في متطلبات الحياة الأساسية مثل الغذاء والماء والكهرباء حيث يتعذر الوصول إليهم بسبب الطرق المغلقة.
وأعلن الملك المغربي محمد السادس مساء السبت حدادا وطنيا لمدة ثلاثة أيام وأمر بتسريع عمليات الإنقاذ.
وشهدت منطقة الحوز الجبلية جنوب مراكش سقوط عدد كبير من الضحايا. وحددت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية مركز الزلزال على بعد 72 كيلومترا جنوب غرب مدينة مراكش في جبال الأطلس الكبير في المغرب.
دفع الزلزال المدمر الذي ضرب المغرب بمعظم الأهالي للنوم في شوارع بلدة إميندونيت بإقليم شيشاوة يوم الأربعاء.
تعرض اللقطات المصورة مساعي أهالي البلدة للحصول على خيام تأويهم، فيما اشتكى بعضهم عن عدم توفر ما يكفي لهم وسط مخاوف البعض الآخر على سلامتهم.
وقال متطوع من أهالي المنطقة: "الناس معرضون للخطر لهذا ينامون في الشارع وتنهمر الأمطار فوقهم ليلا. فقدت العائلات التي لديها أطفالا منازلهم ولا يملكون حتى خيمة تأويهم أو غطاء يحميهم من الأمطار ليلا".
وبدت عدة مباني وقد سويت بالأرض كما هوت أسطح وجدران مبان أخرى، بينما باشر بعض الأهالي إلى تقييم حجم خسائرهم.
وأشارت آخر الأرقام التقديرية للسلطات إلى أن حصيلة القتلى في عموم البلاد تخطت عتبة الـ3.000 شخص غالبيتهم في المناطق الريفية. وأشارت تقارير إعلامية إلى أن هناك آلاف الأشخاص لا يزالون يعانون من نقص في متطلبات الحياة الأساسية مثل الغذاء والماء والكهرباء حيث يتعذر الوصول إليهم بسبب الطرق المغلقة.
وأعلن الملك المغربي محمد السادس مساء السبت حدادا وطنيا لمدة ثلاثة أيام وأمر بتسريع عمليات الإنقاذ.
وشهدت منطقة الحوز الجبلية جنوب مراكش سقوط عدد كبير من الضحايا. وحددت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية مركز الزلزال على بعد 72 كيلومترا جنوب غرب مدينة مراكش في جبال الأطلس الكبير في المغرب.