تظاهر مئات من متظاهري "حياة السود مهمة"، مساء السبت، خارج مكتب الشريف في مقاطعة مولتنوماه في حي لوريل هيرست في المدينة، واشتبكوا مع الشرطة المحلية التي سعت إلى تفريق الحشد.
وشوهد الضباط وهم يثبتون على الأرض متظاهرا متحصنا بدرع، قبل أن يبادروا إلى ملاحقة حشد كبير من الناشطين بهدف تفريق المظاهرة، فيما أطلق الضباط قنابل دخان بعد أن رش متظاهرون كتابات على جدران المبنى حيث يقع مكتب الشريف.
وفي الوقت الذي اندلعت فيه معظم المظاهرات في وسط مدينة بورتلاند في محيط المباني الفيدرالية، سادت الاضطرابات مناطق سكنية أخرى، مما حذا بالشرطة إلى الإعلان عن أعمال الشغب في أحيان عديدة. وفي الأسبوع الماضي ، أضرم متظاهرون النار في مبنى نقابة الشرطة في شمال مركز المدينة، مما أفضى إلى اعتقالات متعددة.
واستمرت المظاهرات المناهضة للعنصرية والشرطة في بورتلاند منذ وفاة جورج فلويد في مايو/أيار، احتفاء بالليلة الثمانين على التوالي، يوم السبت، فيما انسحب العملاء الفيدراليون، الذين أرسلتهم الحكومة الأمريكية لمعالجة المظاهرات، منذ أكثر من أسبوعين.
تظاهر مئات من متظاهري "حياة السود مهمة"، مساء السبت، خارج مكتب الشريف في مقاطعة مولتنوماه في حي لوريل هيرست في المدينة، واشتبكوا مع الشرطة المحلية التي سعت إلى تفريق الحشد.
وشوهد الضباط وهم يثبتون على الأرض متظاهرا متحصنا بدرع، قبل أن يبادروا إلى ملاحقة حشد كبير من الناشطين بهدف تفريق المظاهرة، فيما أطلق الضباط قنابل دخان بعد أن رش متظاهرون كتابات على جدران المبنى حيث يقع مكتب الشريف.
وفي الوقت الذي اندلعت فيه معظم المظاهرات في وسط مدينة بورتلاند في محيط المباني الفيدرالية، سادت الاضطرابات مناطق سكنية أخرى، مما حذا بالشرطة إلى الإعلان عن أعمال الشغب في أحيان عديدة. وفي الأسبوع الماضي ، أضرم متظاهرون النار في مبنى نقابة الشرطة في شمال مركز المدينة، مما أفضى إلى اعتقالات متعددة.
واستمرت المظاهرات المناهضة للعنصرية والشرطة في بورتلاند منذ وفاة جورج فلويد في مايو/أيار، احتفاء بالليلة الثمانين على التوالي، يوم السبت، فيما انسحب العملاء الفيدراليون، الذين أرسلتهم الحكومة الأمريكية لمعالجة المظاهرات، منذ أكثر من أسبوعين.
تظاهر مئات من متظاهري "حياة السود مهمة"، مساء السبت، خارج مكتب الشريف في مقاطعة مولتنوماه في حي لوريل هيرست في المدينة، واشتبكوا مع الشرطة المحلية التي سعت إلى تفريق الحشد.
وشوهد الضباط وهم يثبتون على الأرض متظاهرا متحصنا بدرع، قبل أن يبادروا إلى ملاحقة حشد كبير من الناشطين بهدف تفريق المظاهرة، فيما أطلق الضباط قنابل دخان بعد أن رش متظاهرون كتابات على جدران المبنى حيث يقع مكتب الشريف.
وفي الوقت الذي اندلعت فيه معظم المظاهرات في وسط مدينة بورتلاند في محيط المباني الفيدرالية، سادت الاضطرابات مناطق سكنية أخرى، مما حذا بالشرطة إلى الإعلان عن أعمال الشغب في أحيان عديدة. وفي الأسبوع الماضي ، أضرم متظاهرون النار في مبنى نقابة الشرطة في شمال مركز المدينة، مما أفضى إلى اعتقالات متعددة.
واستمرت المظاهرات المناهضة للعنصرية والشرطة في بورتلاند منذ وفاة جورج فلويد في مايو/أيار، احتفاء بالليلة الثمانين على التوالي، يوم السبت، فيما انسحب العملاء الفيدراليون، الذين أرسلتهم الحكومة الأمريكية لمعالجة المظاهرات، منذ أكثر من أسبوعين.