وجوب ذكر المصدر: مجموعة السبع إيطاليا
قال وزير الدفاع الإيطالي غيدو كروسيتو، السبت، إن على حلف شمال الأطلسي (ناتو) والدول الغربية "هدم الحواجز" و"عدم التحيز" عند التعامل مع الدول الأعضاء في مجموعة البريكس، وسط مخاوف بشأن توسع المنظمة.
وقال كروسيتو في كلمة أمام وزراء الدفاع في اجتماع مجموعة السبع المنعقدة في مدينة نابولي الإيطالية: "إذا أردنا أن تصبح المنظمات المتعددة الأطراف، وفي مقدمتها الأمم المتحدة، لاعبين رئيسيين في تسوية النزاعات، فعلينا أن نتجنب التباين والخلافات مع الدول".
وأضاف: "البرازيل والهند. هما عضوان في مجموعة البريكس، لكن لا ينبغي أن يكون لدينا أي تحيز في هذا الصدد. نحن بحاجة إلى إزالة الحواجز وزيادة عدد الدول التي تطالب بمعالجة الأزمات الدولية من خلال هيئات متعددة الجنسيات ومتعددة الأطراف".
وشدد كروسيتو على الحاجة إلى تطوير علاقات أكبر مع الجنوب العالمي لمكافحة قضايا الأمن العالمي مثل الصراع في أوكرانيا، و"عدم الاستقرار العميق" في إفريقيا جنوب الصحراء الكبرى ومنطقة المحيطين الهندي والهادئ.
وأوضح كروسيتو: "لقد أشرت إلى تلك الدول التي تعتقد أن الحلول فوق الوطنية، أو دعنا نقول، المفاوضات هي الطريقة الصحيحة للتعامل مع أي خلافات، في حين يؤمن البعض الآخر باستخدام القوة".
وقد شهدت مجموعة البريكس توسعتين منذ تأسيسها في عام 2006. وفي عام 2011، انضمت جنوب إفريقيا إلى المجموعة التي ضمت البرازيل وروسيا والهند والصين. وفي 1 يناير/ كانون الثاني 2024، تمت دعوة كل من مصر وإيران والإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية وإثيوبيا للانضمام.
ومن المقرر عقد قمة البريكس السادسة عشرة في الفترة من 22 إلى 24 أكتوبر/ تشرين الأول في قازان، بحضور زعماء من أكثر من 24 دولة، مع دعوة أقرب جيران روسيا وشركائها في الاتحاد الاقتصادي الأوراسي و منظمة كومنولث الدول المستقلة.
قال وزير الدفاع الإيطالي غيدو كروسيتو، السبت، إن على حلف شمال الأطلسي (ناتو) والدول الغربية "هدم الحواجز" و"عدم التحيز" عند التعامل مع الدول الأعضاء في مجموعة البريكس، وسط مخاوف بشأن توسع المنظمة.
وقال كروسيتو في كلمة أمام وزراء الدفاع في اجتماع مجموعة السبع المنعقدة في مدينة نابولي الإيطالية: "إذا أردنا أن تصبح المنظمات المتعددة الأطراف، وفي مقدمتها الأمم المتحدة، لاعبين رئيسيين في تسوية النزاعات، فعلينا أن نتجنب التباين والخلافات مع الدول".
وأضاف: "البرازيل والهند. هما عضوان في مجموعة البريكس، لكن لا ينبغي أن يكون لدينا أي تحيز في هذا الصدد. نحن بحاجة إلى إزالة الحواجز وزيادة عدد الدول التي تطالب بمعالجة الأزمات الدولية من خلال هيئات متعددة الجنسيات ومتعددة الأطراف".
وشدد كروسيتو على الحاجة إلى تطوير علاقات أكبر مع الجنوب العالمي لمكافحة قضايا الأمن العالمي مثل الصراع في أوكرانيا، و"عدم الاستقرار العميق" في إفريقيا جنوب الصحراء الكبرى ومنطقة المحيطين الهندي والهادئ.
وأوضح كروسيتو: "لقد أشرت إلى تلك الدول التي تعتقد أن الحلول فوق الوطنية، أو دعنا نقول، المفاوضات هي الطريقة الصحيحة للتعامل مع أي خلافات، في حين يؤمن البعض الآخر باستخدام القوة".
وقد شهدت مجموعة البريكس توسعتين منذ تأسيسها في عام 2006. وفي عام 2011، انضمت جنوب إفريقيا إلى المجموعة التي ضمت البرازيل وروسيا والهند والصين. وفي 1 يناير/ كانون الثاني 2024، تمت دعوة كل من مصر وإيران والإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية وإثيوبيا للانضمام.
ومن المقرر عقد قمة البريكس السادسة عشرة في الفترة من 22 إلى 24 أكتوبر/ تشرين الأول في قازان، بحضور زعماء من أكثر من 24 دولة، مع دعوة أقرب جيران روسيا وشركائها في الاتحاد الاقتصادي الأوراسي و منظمة كومنولث الدول المستقلة.
وجوب ذكر المصدر: مجموعة السبع إيطاليا
قال وزير الدفاع الإيطالي غيدو كروسيتو، السبت، إن على حلف شمال الأطلسي (ناتو) والدول الغربية "هدم الحواجز" و"عدم التحيز" عند التعامل مع الدول الأعضاء في مجموعة البريكس، وسط مخاوف بشأن توسع المنظمة.
وقال كروسيتو في كلمة أمام وزراء الدفاع في اجتماع مجموعة السبع المنعقدة في مدينة نابولي الإيطالية: "إذا أردنا أن تصبح المنظمات المتعددة الأطراف، وفي مقدمتها الأمم المتحدة، لاعبين رئيسيين في تسوية النزاعات، فعلينا أن نتجنب التباين والخلافات مع الدول".
وأضاف: "البرازيل والهند. هما عضوان في مجموعة البريكس، لكن لا ينبغي أن يكون لدينا أي تحيز في هذا الصدد. نحن بحاجة إلى إزالة الحواجز وزيادة عدد الدول التي تطالب بمعالجة الأزمات الدولية من خلال هيئات متعددة الجنسيات ومتعددة الأطراف".
وشدد كروسيتو على الحاجة إلى تطوير علاقات أكبر مع الجنوب العالمي لمكافحة قضايا الأمن العالمي مثل الصراع في أوكرانيا، و"عدم الاستقرار العميق" في إفريقيا جنوب الصحراء الكبرى ومنطقة المحيطين الهندي والهادئ.
وأوضح كروسيتو: "لقد أشرت إلى تلك الدول التي تعتقد أن الحلول فوق الوطنية، أو دعنا نقول، المفاوضات هي الطريقة الصحيحة للتعامل مع أي خلافات، في حين يؤمن البعض الآخر باستخدام القوة".
وقد شهدت مجموعة البريكس توسعتين منذ تأسيسها في عام 2006. وفي عام 2011، انضمت جنوب إفريقيا إلى المجموعة التي ضمت البرازيل وروسيا والهند والصين. وفي 1 يناير/ كانون الثاني 2024، تمت دعوة كل من مصر وإيران والإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية وإثيوبيا للانضمام.
ومن المقرر عقد قمة البريكس السادسة عشرة في الفترة من 22 إلى 24 أكتوبر/ تشرين الأول في قازان، بحضور زعماء من أكثر من 24 دولة، مع دعوة أقرب جيران روسيا وشركائها في الاتحاد الاقتصادي الأوراسي و منظمة كومنولث الدول المستقلة.