نقلت العديد من سيارات الإسعاف ضحايا الغارات الجوية الإسرائيلية في مدينة غزة إلى مستشفى الشفاء، يوم الخميس، مع دخول الصراع الإسرائيلي الفلسطيني يومه الحادي عشر.
وشوهدت فتاة تعالج من جروح في ساقيها.
وبدأت التوترات بين الإسرائيليين والفلسطينيين تتصاعد حول الإخلاء المخطط لعائلات فلسطينية من حي الشيخ جراح في القدس الشرقية، بالإضافة إلى الاشتباكات المتكررة بين المصلين والشرطة الإسرائيلية في المسجد الأقصى، خلال شهر رمضان.
وأدت الأعمال العدائية اللاحقة، بما في ذلك الصواريخ التي أطلقت من غزة، إلى مقتل 12 إسرائيليا، من بينهم طفلان، في حين أسفرت حملة الغارات الجوية والقصف الإسرائيلي عن مقتل أكثر من 200 فلسطيني، من بينهم 60 طفلاً على الأقل.
نقلت العديد من سيارات الإسعاف ضحايا الغارات الجوية الإسرائيلية في مدينة غزة إلى مستشفى الشفاء، يوم الخميس، مع دخول الصراع الإسرائيلي الفلسطيني يومه الحادي عشر.
وشوهدت فتاة تعالج من جروح في ساقيها.
وبدأت التوترات بين الإسرائيليين والفلسطينيين تتصاعد حول الإخلاء المخطط لعائلات فلسطينية من حي الشيخ جراح في القدس الشرقية، بالإضافة إلى الاشتباكات المتكررة بين المصلين والشرطة الإسرائيلية في المسجد الأقصى، خلال شهر رمضان.
وأدت الأعمال العدائية اللاحقة، بما في ذلك الصواريخ التي أطلقت من غزة، إلى مقتل 12 إسرائيليا، من بينهم طفلان، في حين أسفرت حملة الغارات الجوية والقصف الإسرائيلي عن مقتل أكثر من 200 فلسطيني، من بينهم 60 طفلاً على الأقل.
نقلت العديد من سيارات الإسعاف ضحايا الغارات الجوية الإسرائيلية في مدينة غزة إلى مستشفى الشفاء، يوم الخميس، مع دخول الصراع الإسرائيلي الفلسطيني يومه الحادي عشر.
وشوهدت فتاة تعالج من جروح في ساقيها.
وبدأت التوترات بين الإسرائيليين والفلسطينيين تتصاعد حول الإخلاء المخطط لعائلات فلسطينية من حي الشيخ جراح في القدس الشرقية، بالإضافة إلى الاشتباكات المتكررة بين المصلين والشرطة الإسرائيلية في المسجد الأقصى، خلال شهر رمضان.
وأدت الأعمال العدائية اللاحقة، بما في ذلك الصواريخ التي أطلقت من غزة، إلى مقتل 12 إسرائيليا، من بينهم طفلان، في حين أسفرت حملة الغارات الجوية والقصف الإسرائيلي عن مقتل أكثر من 200 فلسطيني، من بينهم 60 طفلاً على الأقل.