وجوب ذكر المصدر: مقاطعة رافينا
خلف إعصار "بوريس" دمارًا في شرق أوروبا، وتحرك غربًا نحو شمال إيطاليا، يوم الخميس، حيث اجتاحت الفيضانات والأمطار الغزيرة منطقة إميليا في رومانيا.
تُظهر اللقطات المصورة المياه وهي تتدفق على السهول الشاسعة والحقول الخضراء، وتحيط بالمنازل الصغيرة والمزارع المنتشرة في جميع أنحاء المنطقة.
وأغلقت المدارس والمكتبات في المنطقة، وألغت جامعة بولونيا الامتحانات والدروس. كما عُطلت خطوط السكك الحديدية، وابتلعت الانهيارات الأرضية طرقًا بأكملها وفقًا للتقارير الإعلامية.
وبدأت عمليات التنظيف، يوم الجمعة، بعد إجلاء أكثر من 1000 شخص إلى مناطق آمنة، وأُبلغ عن فقدان شخصين.
ومن المتوقع أن تتوقف الأمطار مع عطلة نهاية أسبوع إلى حد كبير. ومع ذلك، استمر خطر الفيضانات في مناطق أخرى وسط أوروبا.
وتعرضت أجزاء واسعة من النمسا ورومانيا والمجر وبولندا وسلوفاكيا وجمهورية التشيك لأمطار غزيرة ورياح قوية هذا الأسبوع، مما أدى إلى فيضانات وعمليات إجلاء.
كما أُجبر آلاف الأشخاص على مغادرة منازلهم عبر القارة، وأفادت التقارير بأن 24 شخصًا لقوا حتفهم. كما تركت الفيضانات عشرات الآلاف من المنازل بدون كهرباء أو مياه نظيفة في النمسا ورومانيا والمجر وألمانيا وسلوفاكيا وجمهورية التشيك.
يُذكر أن هذه الفيضانات أثارت ذكريات قديمة عن فيضانات عام 1997 الكارثية التي أودت بحياة 114 شخصًا وأجبرت عشرات الآلاف على الإجلاء في بولندا والتشيك.
خلف إعصار "بوريس" دمارًا في شرق أوروبا، وتحرك غربًا نحو شمال إيطاليا، يوم الخميس، حيث اجتاحت الفيضانات والأمطار الغزيرة منطقة إميليا في رومانيا.
تُظهر اللقطات المصورة المياه وهي تتدفق على السهول الشاسعة والحقول الخضراء، وتحيط بالمنازل الصغيرة والمزارع المنتشرة في جميع أنحاء المنطقة.
وأغلقت المدارس والمكتبات في المنطقة، وألغت جامعة بولونيا الامتحانات والدروس. كما عُطلت خطوط السكك الحديدية، وابتلعت الانهيارات الأرضية طرقًا بأكملها وفقًا للتقارير الإعلامية.
وبدأت عمليات التنظيف، يوم الجمعة، بعد إجلاء أكثر من 1000 شخص إلى مناطق آمنة، وأُبلغ عن فقدان شخصين.
ومن المتوقع أن تتوقف الأمطار مع عطلة نهاية أسبوع إلى حد كبير. ومع ذلك، استمر خطر الفيضانات في مناطق أخرى وسط أوروبا.
وتعرضت أجزاء واسعة من النمسا ورومانيا والمجر وبولندا وسلوفاكيا وجمهورية التشيك لأمطار غزيرة ورياح قوية هذا الأسبوع، مما أدى إلى فيضانات وعمليات إجلاء.
كما أُجبر آلاف الأشخاص على مغادرة منازلهم عبر القارة، وأفادت التقارير بأن 24 شخصًا لقوا حتفهم. كما تركت الفيضانات عشرات الآلاف من المنازل بدون كهرباء أو مياه نظيفة في النمسا ورومانيا والمجر وألمانيا وسلوفاكيا وجمهورية التشيك.
يُذكر أن هذه الفيضانات أثارت ذكريات قديمة عن فيضانات عام 1997 الكارثية التي أودت بحياة 114 شخصًا وأجبرت عشرات الآلاف على الإجلاء في بولندا والتشيك.
وجوب ذكر المصدر: مقاطعة رافينا
خلف إعصار "بوريس" دمارًا في شرق أوروبا، وتحرك غربًا نحو شمال إيطاليا، يوم الخميس، حيث اجتاحت الفيضانات والأمطار الغزيرة منطقة إميليا في رومانيا.
تُظهر اللقطات المصورة المياه وهي تتدفق على السهول الشاسعة والحقول الخضراء، وتحيط بالمنازل الصغيرة والمزارع المنتشرة في جميع أنحاء المنطقة.
وأغلقت المدارس والمكتبات في المنطقة، وألغت جامعة بولونيا الامتحانات والدروس. كما عُطلت خطوط السكك الحديدية، وابتلعت الانهيارات الأرضية طرقًا بأكملها وفقًا للتقارير الإعلامية.
وبدأت عمليات التنظيف، يوم الجمعة، بعد إجلاء أكثر من 1000 شخص إلى مناطق آمنة، وأُبلغ عن فقدان شخصين.
ومن المتوقع أن تتوقف الأمطار مع عطلة نهاية أسبوع إلى حد كبير. ومع ذلك، استمر خطر الفيضانات في مناطق أخرى وسط أوروبا.
وتعرضت أجزاء واسعة من النمسا ورومانيا والمجر وبولندا وسلوفاكيا وجمهورية التشيك لأمطار غزيرة ورياح قوية هذا الأسبوع، مما أدى إلى فيضانات وعمليات إجلاء.
كما أُجبر آلاف الأشخاص على مغادرة منازلهم عبر القارة، وأفادت التقارير بأن 24 شخصًا لقوا حتفهم. كما تركت الفيضانات عشرات الآلاف من المنازل بدون كهرباء أو مياه نظيفة في النمسا ورومانيا والمجر وألمانيا وسلوفاكيا وجمهورية التشيك.
يُذكر أن هذه الفيضانات أثارت ذكريات قديمة عن فيضانات عام 1997 الكارثية التي أودت بحياة 114 شخصًا وأجبرت عشرات الآلاف على الإجلاء في بولندا والتشيك.