احتشد زهاء 200 فرد من ناشطي حركة "حياة السود مهمة" يوم السبت، أمام مركز الشرطة في توتنهام في شمالي لندن للتظاهر ضد عملية اعتقال شاب بعمر 16 عاما على نحو عنيف.
وكان لانتشار مقطع الفيديو على وسائل التواصل الاجتماعي أثر إشعال فتيل التظاهرات، حيث يظهر فيه ضابط شرطة في المنطقة وهو يوجه لكمات على وجه مراهق أسود قبل اعتقاله في الثامن من ديسمبر/ كانون الأول.
وقالت إحدى المتظاهرات: "نحن هنا للاحتجاج على وحشية الشرطة وللهجوم الذي وقع على أحد الشباب بعمر 16 عاما بوجه خاص، الذي تعرض للهجوم خارج مدرسته من قبل ثلاثة ضباط. وثمة مقطع مصور مرعب عن الواقعة. إنها تظاهرة تتمحور حول المعاملة التي يتلقاها الشباب، المجردة من الإنسانية وعلى نحو مماثل لمعاملة البالغين وذلك بسبب لون بشرتهم".
وتعمد أجهزة الرقابة في الشرطة في الوقت الراهن على التحقيق بمحتوى المقطع المصور، حيث أفادت الشرطة عبر بيان لها بأنه "من المهم أن نتذكر أن المقاطع المصورة تظهر لقطة سريعة في لحظة معينة فيما لا يتضح مباشرة السياق الأوسع".
احتشد زهاء 200 فرد من ناشطي حركة "حياة السود مهمة" يوم السبت، أمام مركز الشرطة في توتنهام في شمالي لندن للتظاهر ضد عملية اعتقال شاب بعمر 16 عاما على نحو عنيف.
وكان لانتشار مقطع الفيديو على وسائل التواصل الاجتماعي أثر إشعال فتيل التظاهرات، حيث يظهر فيه ضابط شرطة في المنطقة وهو يوجه لكمات على وجه مراهق أسود قبل اعتقاله في الثامن من ديسمبر/ كانون الأول.
وقالت إحدى المتظاهرات: "نحن هنا للاحتجاج على وحشية الشرطة وللهجوم الذي وقع على أحد الشباب بعمر 16 عاما بوجه خاص، الذي تعرض للهجوم خارج مدرسته من قبل ثلاثة ضباط. وثمة مقطع مصور مرعب عن الواقعة. إنها تظاهرة تتمحور حول المعاملة التي يتلقاها الشباب، المجردة من الإنسانية وعلى نحو مماثل لمعاملة البالغين وذلك بسبب لون بشرتهم".
وتعمد أجهزة الرقابة في الشرطة في الوقت الراهن على التحقيق بمحتوى المقطع المصور، حيث أفادت الشرطة عبر بيان لها بأنه "من المهم أن نتذكر أن المقاطع المصورة تظهر لقطة سريعة في لحظة معينة فيما لا يتضح مباشرة السياق الأوسع".
احتشد زهاء 200 فرد من ناشطي حركة "حياة السود مهمة" يوم السبت، أمام مركز الشرطة في توتنهام في شمالي لندن للتظاهر ضد عملية اعتقال شاب بعمر 16 عاما على نحو عنيف.
وكان لانتشار مقطع الفيديو على وسائل التواصل الاجتماعي أثر إشعال فتيل التظاهرات، حيث يظهر فيه ضابط شرطة في المنطقة وهو يوجه لكمات على وجه مراهق أسود قبل اعتقاله في الثامن من ديسمبر/ كانون الأول.
وقالت إحدى المتظاهرات: "نحن هنا للاحتجاج على وحشية الشرطة وللهجوم الذي وقع على أحد الشباب بعمر 16 عاما بوجه خاص، الذي تعرض للهجوم خارج مدرسته من قبل ثلاثة ضباط. وثمة مقطع مصور مرعب عن الواقعة. إنها تظاهرة تتمحور حول المعاملة التي يتلقاها الشباب، المجردة من الإنسانية وعلى نحو مماثل لمعاملة البالغين وذلك بسبب لون بشرتهم".
وتعمد أجهزة الرقابة في الشرطة في الوقت الراهن على التحقيق بمحتوى المقطع المصور، حيث أفادت الشرطة عبر بيان لها بأنه "من المهم أن نتذكر أن المقاطع المصورة تظهر لقطة سريعة في لحظة معينة فيما لا يتضح مباشرة السياق الأوسع".