تمكن الأطباء في مستشفى العودة في النصيرات وسط قطاع غزة، السبت، من إنقاذ جنين قتلت أمه في قصف إسرائيلي مزعوم على منزلها، بحسب وسائل إعلام فلسطينية رسمية.
تظهر اللقطات المصوّرة الرضيع داخل حاضنة في وحدة العناية بالأطفال حديثي الولادة، حيث كان يتلقى الرعاية الصحية، قبل خروجه من المستشفى.
وقال رئيس قسم الاستقبال والطوارئ في المستشفى، الطبيب محمد ريان: "ما حدث هو استهداف منزل عائلة بها أطفال ونساء آمنين ونائمين في منزلهم، واستهدف داخل المنزل امرأة حامل"، مضيفاً: "سبحان الله يخرج الحي من الميت، فأُخرج هذا الجنين من داخل بطن أمه، وأمه فارقت الحياة شهيدة".
وتابع: "جرى إخراجه اليوم من المستشفى ليكمل حياته من دون أم وعائلة وحضن، أصبح هذا الطفل الآن يتيما، وذهب ليتربى في حضن أجداده وعائلته".
وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية "وفا"، في وقت سابق، نقلاً عن بيان لمستشفى العودة، بأن المستشفى استقبل امرأة قتيلة حامل في شهرها التاسع، في الساعات الأولى من فجر السبت، بعد استهداف إسرائيلي لمنزلها.
كما ذكرت أنه جرى تحويلها إلى قسم العمليات، حيث باشر أطباء النساء والولادة عملية عاجلة لفتح بطن الأم وإخراج الجنين.
اندلعت حرب إسرائيل وحركة حماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي والتي قتل فيها 1,139 شخصاً، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى "حماس" في قطاع غزة.
وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 38,919 فلسطينياً وأصيب أكثر من 89,622 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.
تمكن الأطباء في مستشفى العودة في النصيرات وسط قطاع غزة، السبت، من إنقاذ جنين قتلت أمه في قصف إسرائيلي مزعوم على منزلها، بحسب وسائل إعلام فلسطينية رسمية.
تظهر اللقطات المصوّرة الرضيع داخل حاضنة في وحدة العناية بالأطفال حديثي الولادة، حيث كان يتلقى الرعاية الصحية، قبل خروجه من المستشفى.
وقال رئيس قسم الاستقبال والطوارئ في المستشفى، الطبيب محمد ريان: "ما حدث هو استهداف منزل عائلة بها أطفال ونساء آمنين ونائمين في منزلهم، واستهدف داخل المنزل امرأة حامل"، مضيفاً: "سبحان الله يخرج الحي من الميت، فأُخرج هذا الجنين من داخل بطن أمه، وأمه فارقت الحياة شهيدة".
وتابع: "جرى إخراجه اليوم من المستشفى ليكمل حياته من دون أم وعائلة وحضن، أصبح هذا الطفل الآن يتيما، وذهب ليتربى في حضن أجداده وعائلته".
وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية "وفا"، في وقت سابق، نقلاً عن بيان لمستشفى العودة، بأن المستشفى استقبل امرأة قتيلة حامل في شهرها التاسع، في الساعات الأولى من فجر السبت، بعد استهداف إسرائيلي لمنزلها.
كما ذكرت أنه جرى تحويلها إلى قسم العمليات، حيث باشر أطباء النساء والولادة عملية عاجلة لفتح بطن الأم وإخراج الجنين.
اندلعت حرب إسرائيل وحركة حماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي والتي قتل فيها 1,139 شخصاً، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى "حماس" في قطاع غزة.
وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 38,919 فلسطينياً وأصيب أكثر من 89,622 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.
تمكن الأطباء في مستشفى العودة في النصيرات وسط قطاع غزة، السبت، من إنقاذ جنين قتلت أمه في قصف إسرائيلي مزعوم على منزلها، بحسب وسائل إعلام فلسطينية رسمية.
تظهر اللقطات المصوّرة الرضيع داخل حاضنة في وحدة العناية بالأطفال حديثي الولادة، حيث كان يتلقى الرعاية الصحية، قبل خروجه من المستشفى.
وقال رئيس قسم الاستقبال والطوارئ في المستشفى، الطبيب محمد ريان: "ما حدث هو استهداف منزل عائلة بها أطفال ونساء آمنين ونائمين في منزلهم، واستهدف داخل المنزل امرأة حامل"، مضيفاً: "سبحان الله يخرج الحي من الميت، فأُخرج هذا الجنين من داخل بطن أمه، وأمه فارقت الحياة شهيدة".
وتابع: "جرى إخراجه اليوم من المستشفى ليكمل حياته من دون أم وعائلة وحضن، أصبح هذا الطفل الآن يتيما، وذهب ليتربى في حضن أجداده وعائلته".
وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية "وفا"، في وقت سابق، نقلاً عن بيان لمستشفى العودة، بأن المستشفى استقبل امرأة قتيلة حامل في شهرها التاسع، في الساعات الأولى من فجر السبت، بعد استهداف إسرائيلي لمنزلها.
كما ذكرت أنه جرى تحويلها إلى قسم العمليات، حيث باشر أطباء النساء والولادة عملية عاجلة لفتح بطن الأم وإخراج الجنين.
اندلعت حرب إسرائيل وحركة حماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي والتي قتل فيها 1,139 شخصاً، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى "حماس" في قطاع غزة.
وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 38,919 فلسطينياً وأصيب أكثر من 89,622 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.