رتب نشطاء إسرائيليون في تل أبيب، يوم الأحد، ألعابًا في نصب تخليداً لذكرى الأطفال الذين قتلوا في الصراع الأخير بين غزة وإسرائيل.
واصطفت الألعاب في وسط المدينة مع لافتة كتب عليها "الحرب ليست لعبة".
وقالت الناشطة موريا شلوموت: "وضعنا النصب هذا الصباح في وسط تل أبيب تخليدا لذكرى 67 ضحية من الأطفال الذين قتلوا في هذا الصراع الرهيب وغير الضروري في غزة وإسرائيل".
وأضافت: "رسالتنا هي أن الحرب ليست لعبة، نحن بحاجة إلى إخراج الأطفال من دائرة العنف والرعب والإرهاب، وليس إشراك الأطفال في هذه الحرب غير الضرورية".
وتم الاتفاق يوم الخميس على وقف لإطلاق النار بين إسرائيل وحماس بوساطة مصرية بعد 11 يوما من التصعيد. وأدى العنف إلى مقتل 248 شخصا في الجانب الفلسطيني، بينهم 65 طفلاً، و12من الجانب الإسرائيلي، اثنان منهم من الأطفال، وفقًا للسلطات المعنية.
رتب نشطاء إسرائيليون في تل أبيب، يوم الأحد، ألعابًا في نصب تخليداً لذكرى الأطفال الذين قتلوا في الصراع الأخير بين غزة وإسرائيل.
واصطفت الألعاب في وسط المدينة مع لافتة كتب عليها "الحرب ليست لعبة".
وقالت الناشطة موريا شلوموت: "وضعنا النصب هذا الصباح في وسط تل أبيب تخليدا لذكرى 67 ضحية من الأطفال الذين قتلوا في هذا الصراع الرهيب وغير الضروري في غزة وإسرائيل".
وأضافت: "رسالتنا هي أن الحرب ليست لعبة، نحن بحاجة إلى إخراج الأطفال من دائرة العنف والرعب والإرهاب، وليس إشراك الأطفال في هذه الحرب غير الضرورية".
وتم الاتفاق يوم الخميس على وقف لإطلاق النار بين إسرائيل وحماس بوساطة مصرية بعد 11 يوما من التصعيد. وأدى العنف إلى مقتل 248 شخصا في الجانب الفلسطيني، بينهم 65 طفلاً، و12من الجانب الإسرائيلي، اثنان منهم من الأطفال، وفقًا للسلطات المعنية.
رتب نشطاء إسرائيليون في تل أبيب، يوم الأحد، ألعابًا في نصب تخليداً لذكرى الأطفال الذين قتلوا في الصراع الأخير بين غزة وإسرائيل.
واصطفت الألعاب في وسط المدينة مع لافتة كتب عليها "الحرب ليست لعبة".
وقالت الناشطة موريا شلوموت: "وضعنا النصب هذا الصباح في وسط تل أبيب تخليدا لذكرى 67 ضحية من الأطفال الذين قتلوا في هذا الصراع الرهيب وغير الضروري في غزة وإسرائيل".
وأضافت: "رسالتنا هي أن الحرب ليست لعبة، نحن بحاجة إلى إخراج الأطفال من دائرة العنف والرعب والإرهاب، وليس إشراك الأطفال في هذه الحرب غير الضرورية".
وتم الاتفاق يوم الخميس على وقف لإطلاق النار بين إسرائيل وحماس بوساطة مصرية بعد 11 يوما من التصعيد. وأدى العنف إلى مقتل 248 شخصا في الجانب الفلسطيني، بينهم 65 طفلاً، و12من الجانب الإسرائيلي، اثنان منهم من الأطفال، وفقًا للسلطات المعنية.