وجب ذكر المصدر: الجيش الإسرائيلي
نشر الجيش الإسرائيلي، الخميس، فيديو يظهر ما زعم أنه عملية اغتيال محمد الضيف، قائد كتائب القسام، الذراع العسكرية لحركة حماس، خلال ضربة جوية في يوليو/تموز الماضي، التي راح ضحيتها نحو 90 فلسطينياً، ونفت حماس حينها اغتياله.
وتظهر اللقطات التي صوّرت من الجو، انفجارين متتاليين في منطقة المواصي بخان يونس، جنوبي قطاع غزة، مما تسبب في كرتي نار هائلتين، كما تبين اللقطات أن الضربة وقعت في منطقة تعج بخيم النازحين.
وزعم الجيش الإسرائيلي أن اللقطات تظهر "تحييد" محمد الضيف ونائبه رافع سلامة.
ومن جانبها، نفت حركة حماس أن يكون الضيف، المتواري عن الأنظار منذ سنوات طويلة، قد قتل في الغارة.
وبحسب وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، فقد أسفر الهجوم الصاروخي الإسرائيلي حينها على المواصي عن مقتل 90 فلسطينياً، نصفهم من النساء والأطفال، فضلاً عن إصابة أكثر من 300 آخرين.
وكانت إسرائيل حددت في وقت سابق هذه المنطقة باعتبارها "إنسانية وآمنة"، يمكن للنازحين في غزة اللجوء إليها.
واندلعت حرب إسرائيل وحركة حماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي والتي قتل فيها 1,139 شخصاً، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى "حماس" في قطاع غزة.
وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 39,480 فلسطينياً وأصيب أكثر من 91,128 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.
نشر الجيش الإسرائيلي، الخميس، فيديو يظهر ما زعم أنه عملية اغتيال محمد الضيف، قائد كتائب القسام، الذراع العسكرية لحركة حماس، خلال ضربة جوية في يوليو/تموز الماضي، التي راح ضحيتها نحو 90 فلسطينياً، ونفت حماس حينها اغتياله.
وتظهر اللقطات التي صوّرت من الجو، انفجارين متتاليين في منطقة المواصي بخان يونس، جنوبي قطاع غزة، مما تسبب في كرتي نار هائلتين، كما تبين اللقطات أن الضربة وقعت في منطقة تعج بخيم النازحين.
وزعم الجيش الإسرائيلي أن اللقطات تظهر "تحييد" محمد الضيف ونائبه رافع سلامة.
ومن جانبها، نفت حركة حماس أن يكون الضيف، المتواري عن الأنظار منذ سنوات طويلة، قد قتل في الغارة.
وبحسب وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، فقد أسفر الهجوم الصاروخي الإسرائيلي حينها على المواصي عن مقتل 90 فلسطينياً، نصفهم من النساء والأطفال، فضلاً عن إصابة أكثر من 300 آخرين.
وكانت إسرائيل حددت في وقت سابق هذه المنطقة باعتبارها "إنسانية وآمنة"، يمكن للنازحين في غزة اللجوء إليها.
واندلعت حرب إسرائيل وحركة حماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي والتي قتل فيها 1,139 شخصاً، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى "حماس" في قطاع غزة.
وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 39,480 فلسطينياً وأصيب أكثر من 91,128 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.
وجب ذكر المصدر: الجيش الإسرائيلي
نشر الجيش الإسرائيلي، الخميس، فيديو يظهر ما زعم أنه عملية اغتيال محمد الضيف، قائد كتائب القسام، الذراع العسكرية لحركة حماس، خلال ضربة جوية في يوليو/تموز الماضي، التي راح ضحيتها نحو 90 فلسطينياً، ونفت حماس حينها اغتياله.
وتظهر اللقطات التي صوّرت من الجو، انفجارين متتاليين في منطقة المواصي بخان يونس، جنوبي قطاع غزة، مما تسبب في كرتي نار هائلتين، كما تبين اللقطات أن الضربة وقعت في منطقة تعج بخيم النازحين.
وزعم الجيش الإسرائيلي أن اللقطات تظهر "تحييد" محمد الضيف ونائبه رافع سلامة.
ومن جانبها، نفت حركة حماس أن يكون الضيف، المتواري عن الأنظار منذ سنوات طويلة، قد قتل في الغارة.
وبحسب وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، فقد أسفر الهجوم الصاروخي الإسرائيلي حينها على المواصي عن مقتل 90 فلسطينياً، نصفهم من النساء والأطفال، فضلاً عن إصابة أكثر من 300 آخرين.
وكانت إسرائيل حددت في وقت سابق هذه المنطقة باعتبارها "إنسانية وآمنة"، يمكن للنازحين في غزة اللجوء إليها.
واندلعت حرب إسرائيل وحركة حماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي والتي قتل فيها 1,139 شخصاً، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى "حماس" في قطاع غزة.
وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 39,480 فلسطينياً وأصيب أكثر من 91,128 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.