يستخدم الموقع ملفات تعريف الارتباط، بعضها ضروري لمساعدة موقعنا على العمل بشكل صحيح ولا يمكن إيقاف تشغيلها، وبعضها الآخر اختياري ولكنها تحسّن من تجربتك لتصفّح الموقع. لإدارة خياراتك لملفات تعريف الارتباط، انقر على فتح الإعدادات.
لحظة فرار وزيرة الخارجية السويدية من متظاهرين "يقذفون الطماطم" أثناء دفاعها عن امتناع الجمعية العامة للأمم المتحدة عن التصويت على قرار بشأن المستوطنات الإسرائيلية٠٠:٠١:٢٩
Pool للمشتركين فقط
قيود

وجوب ذكر المصدر: البرلمان السويدي

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد
النص

تم تصوير لحظة فرار وزيرة الخارجية السويدية، ماريا مالمير ستينرغارد، من قاعة البرلمان يوم الخميس، بعد أن توقفت الجلسة بسبب احتجاج من قبل متظاهرين ألقوا الطماطم.

وتُظهر اللقطات المصورة أحد المتظاهرين وهو يهتف بكلمة “جبانة” أثناء مغادرتها القاعة. وأفادت تقارير إعلامية بأن المحتج ألقى كيسًا يحتوي على طماطم وبصل باتجاهها، لكنه أخطأ الهدف بفارق صفين من المقاعد، رغم أن هذا المشهد لم يظهر في الفيديو.

جاء الاحتجاج خلال مناقشة حول موقف السويد من المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية. حيث امتنعت السويد عن التصويت في الجمعية العامة للأمم المتحدة الذي دعت إلى إنهاء "الوجود غير القانوني" لإسرائيل في "الأراضي الفلسطينية المحتلة".

قبل انقطاع حديثها بسبب الفوضى، قالت الوزيرة: "امتناع السويد عن التصويت في الجمعية العامة لا يعني بأي شكل تراجعاً في دعم المحكمة الجنائية الدولية، والقانون الدولي، والنظام القائم على القواعد…".

فيما دعا رئيس الجلسة إلى النظام قائلاً: "أذكركم بأن مداولات المجلس يجب ألا يعطلها أفراد من الجمهور في القاعة. أطلب من الحراس إزالة أي شخص يعطل الجلسة بأسرع وقت ممكن". وبعد ذلك تم تعليق الجلسة.

وكان قد أدان رئيس الوزراء أولف كريسترسون الاحتجاج، مشدداً على أنه "لا ينبغي السماح لأي شخص بتهديد الوزيرة أو رمي أشياء عليها". وأعلنت الشرطة أنها قامت بإخراج امرأتين تبلغان 45 عاماً ورجل يبلغ 35 عاماً.

لحظة فرار وزيرة الخارجية السويدية من متظاهرين "يقذفون الطماطم" أثناء دفاعها عن امتناع الجمعية العامة للأمم المتحدة عن التصويت على قرار بشأن المستوطنات الإسرائيلية

السويد, ستوكهولم
أكتوبر ٤, ٢٠٢٤ في ١٣:٢٣ GMT +00:00 · تم النشر

تم تصوير لحظة فرار وزيرة الخارجية السويدية، ماريا مالمير ستينرغارد، من قاعة البرلمان يوم الخميس، بعد أن توقفت الجلسة بسبب احتجاج من قبل متظاهرين ألقوا الطماطم.

وتُظهر اللقطات المصورة أحد المتظاهرين وهو يهتف بكلمة “جبانة” أثناء مغادرتها القاعة. وأفادت تقارير إعلامية بأن المحتج ألقى كيسًا يحتوي على طماطم وبصل باتجاهها، لكنه أخطأ الهدف بفارق صفين من المقاعد، رغم أن هذا المشهد لم يظهر في الفيديو.

جاء الاحتجاج خلال مناقشة حول موقف السويد من المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية. حيث امتنعت السويد عن التصويت في الجمعية العامة للأمم المتحدة الذي دعت إلى إنهاء "الوجود غير القانوني" لإسرائيل في "الأراضي الفلسطينية المحتلة".

قبل انقطاع حديثها بسبب الفوضى، قالت الوزيرة: "امتناع السويد عن التصويت في الجمعية العامة لا يعني بأي شكل تراجعاً في دعم المحكمة الجنائية الدولية، والقانون الدولي، والنظام القائم على القواعد…".

فيما دعا رئيس الجلسة إلى النظام قائلاً: "أذكركم بأن مداولات المجلس يجب ألا يعطلها أفراد من الجمهور في القاعة. أطلب من الحراس إزالة أي شخص يعطل الجلسة بأسرع وقت ممكن". وبعد ذلك تم تعليق الجلسة.

وكان قد أدان رئيس الوزراء أولف كريسترسون الاحتجاج، مشدداً على أنه "لا ينبغي السماح لأي شخص بتهديد الوزيرة أو رمي أشياء عليها". وأعلنت الشرطة أنها قامت بإخراج امرأتين تبلغان 45 عاماً ورجل يبلغ 35 عاماً.

Pool للمشتركين فقط
قيود

وجوب ذكر المصدر: البرلمان السويدي

النص

تم تصوير لحظة فرار وزيرة الخارجية السويدية، ماريا مالمير ستينرغارد، من قاعة البرلمان يوم الخميس، بعد أن توقفت الجلسة بسبب احتجاج من قبل متظاهرين ألقوا الطماطم.

وتُظهر اللقطات المصورة أحد المتظاهرين وهو يهتف بكلمة “جبانة” أثناء مغادرتها القاعة. وأفادت تقارير إعلامية بأن المحتج ألقى كيسًا يحتوي على طماطم وبصل باتجاهها، لكنه أخطأ الهدف بفارق صفين من المقاعد، رغم أن هذا المشهد لم يظهر في الفيديو.

جاء الاحتجاج خلال مناقشة حول موقف السويد من المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية. حيث امتنعت السويد عن التصويت في الجمعية العامة للأمم المتحدة الذي دعت إلى إنهاء "الوجود غير القانوني" لإسرائيل في "الأراضي الفلسطينية المحتلة".

قبل انقطاع حديثها بسبب الفوضى، قالت الوزيرة: "امتناع السويد عن التصويت في الجمعية العامة لا يعني بأي شكل تراجعاً في دعم المحكمة الجنائية الدولية، والقانون الدولي، والنظام القائم على القواعد…".

فيما دعا رئيس الجلسة إلى النظام قائلاً: "أذكركم بأن مداولات المجلس يجب ألا يعطلها أفراد من الجمهور في القاعة. أطلب من الحراس إزالة أي شخص يعطل الجلسة بأسرع وقت ممكن". وبعد ذلك تم تعليق الجلسة.

وكان قد أدان رئيس الوزراء أولف كريسترسون الاحتجاج، مشدداً على أنه "لا ينبغي السماح لأي شخص بتهديد الوزيرة أو رمي أشياء عليها". وأعلنت الشرطة أنها قامت بإخراج امرأتين تبلغان 45 عاماً ورجل يبلغ 35 عاماً.

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد