شنت الشرطة حملة من الاعتقالات في مدينة بورتلاند، يوم الأحد، مع تواصل الاحتجاجات في أعقاب مقتل جورج فلويد.
وشوهد عناصر الشرطة وعناصر الحرس الوطني وهم يرافقون المتظاهرين المقيدين، الذين بدورهم واجهوا الشرطة بعبارات لفظية.
وبدا أن عناصر الشرطة كانوا يحرسون مبنى مركز العدل في مقاطعة مولتنوماه ومخفر شرطة محلي جرى استهدافه بكتابات على الجدران، حيث كان مركزاً للاحتجاجات المناهضة للعنصرية ووحشية الشرطة.
وكانت عمدة أوريغون كيت براون قد أعلنت، في شهر يونيو، عن نشر قوات الحرس الوطني في أوريغون للمساعدة في إدارة الاضطرابات.
شنت الشرطة حملة من الاعتقالات في مدينة بورتلاند، يوم الأحد، مع تواصل الاحتجاجات في أعقاب مقتل جورج فلويد.
وشوهد عناصر الشرطة وعناصر الحرس الوطني وهم يرافقون المتظاهرين المقيدين، الذين بدورهم واجهوا الشرطة بعبارات لفظية.
وبدا أن عناصر الشرطة كانوا يحرسون مبنى مركز العدل في مقاطعة مولتنوماه ومخفر شرطة محلي جرى استهدافه بكتابات على الجدران، حيث كان مركزاً للاحتجاجات المناهضة للعنصرية ووحشية الشرطة.
وكانت عمدة أوريغون كيت براون قد أعلنت، في شهر يونيو، عن نشر قوات الحرس الوطني في أوريغون للمساعدة في إدارة الاضطرابات.
شنت الشرطة حملة من الاعتقالات في مدينة بورتلاند، يوم الأحد، مع تواصل الاحتجاجات في أعقاب مقتل جورج فلويد.
وشوهد عناصر الشرطة وعناصر الحرس الوطني وهم يرافقون المتظاهرين المقيدين، الذين بدورهم واجهوا الشرطة بعبارات لفظية.
وبدا أن عناصر الشرطة كانوا يحرسون مبنى مركز العدل في مقاطعة مولتنوماه ومخفر شرطة محلي جرى استهدافه بكتابات على الجدران، حيث كان مركزاً للاحتجاجات المناهضة للعنصرية ووحشية الشرطة.
وكانت عمدة أوريغون كيت براون قد أعلنت، في شهر يونيو، عن نشر قوات الحرس الوطني في أوريغون للمساعدة في إدارة الاضطرابات.