استخدمت قوات حرس الحدود البولندية، يوم الثلاثاء، الغاز المسيل للدموع ومدافع المياه لتفريق المهاجرين المتجمعين عند معبر بروزغي-كوزنيكا المغلق على الحدود البيلاروسية-البولندية.
ورمى المهاجرون الحجارة والعصي على حرس الحدود البولنديين، الذين ردّوا باستخدام مدافع المياه والغاز المسيل للدموع.
وقال الممثل الرسمي للجنة الحدود الحكومية البيلاروسية، أنتون بيتشكوفسكي، أن الجانب البيلاروسي سوف "يبدأ تحقيقاً في الحادثة".
وتشير تقديرات أجهزة الاستخبارات البولندية أن حوالي 3500 مهاجر موجودون عند معبر بروزغي-كوزنيكا الحدودي.
وزادت وارسو من عدد قواتها على الحدود، يوم الأثنين، لصد تدفق المهاجرين، حيث استقدمت معدات خاصة لمنعهم من عبور الحدود.
من جهته قال الرئيس البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو، يوم الاثنين، أن مينسك على استعداد لتسيير رحلات جوية لإعادة المهاجرين إلى بلادهم.
وتأتي أزمة المهاجرين وسط تصاعد التوترات بين بيلاروس والاتحاد الأوروبي، الذي يتهم الرئيس البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو بتدبير تدفق اللاجئين في إطار "الحرب الهجينة" الهادفة إلى الضغط على الاتحاد الأوروبي، بعد فرض الأخير عقوبات على مينسك. بدورها رفضت مينسك هذه الاتهامات.
وكانت قد عززت بولندا في الشهر الماضي من دورياتها على الحدود مع بيلاروس، ووضعت سياجاً من الأسلاك الشائكة في محاولة للحد من تدفق المهاجرين.
استخدمت قوات حرس الحدود البولندية، يوم الثلاثاء، الغاز المسيل للدموع ومدافع المياه لتفريق المهاجرين المتجمعين عند معبر بروزغي-كوزنيكا المغلق على الحدود البيلاروسية-البولندية.
ورمى المهاجرون الحجارة والعصي على حرس الحدود البولنديين، الذين ردّوا باستخدام مدافع المياه والغاز المسيل للدموع.
وقال الممثل الرسمي للجنة الحدود الحكومية البيلاروسية، أنتون بيتشكوفسكي، أن الجانب البيلاروسي سوف "يبدأ تحقيقاً في الحادثة".
وتشير تقديرات أجهزة الاستخبارات البولندية أن حوالي 3500 مهاجر موجودون عند معبر بروزغي-كوزنيكا الحدودي.
وزادت وارسو من عدد قواتها على الحدود، يوم الأثنين، لصد تدفق المهاجرين، حيث استقدمت معدات خاصة لمنعهم من عبور الحدود.
من جهته قال الرئيس البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو، يوم الاثنين، أن مينسك على استعداد لتسيير رحلات جوية لإعادة المهاجرين إلى بلادهم.
وتأتي أزمة المهاجرين وسط تصاعد التوترات بين بيلاروس والاتحاد الأوروبي، الذي يتهم الرئيس البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو بتدبير تدفق اللاجئين في إطار "الحرب الهجينة" الهادفة إلى الضغط على الاتحاد الأوروبي، بعد فرض الأخير عقوبات على مينسك. بدورها رفضت مينسك هذه الاتهامات.
وكانت قد عززت بولندا في الشهر الماضي من دورياتها على الحدود مع بيلاروس، ووضعت سياجاً من الأسلاك الشائكة في محاولة للحد من تدفق المهاجرين.
استخدمت قوات حرس الحدود البولندية، يوم الثلاثاء، الغاز المسيل للدموع ومدافع المياه لتفريق المهاجرين المتجمعين عند معبر بروزغي-كوزنيكا المغلق على الحدود البيلاروسية-البولندية.
ورمى المهاجرون الحجارة والعصي على حرس الحدود البولنديين، الذين ردّوا باستخدام مدافع المياه والغاز المسيل للدموع.
وقال الممثل الرسمي للجنة الحدود الحكومية البيلاروسية، أنتون بيتشكوفسكي، أن الجانب البيلاروسي سوف "يبدأ تحقيقاً في الحادثة".
وتشير تقديرات أجهزة الاستخبارات البولندية أن حوالي 3500 مهاجر موجودون عند معبر بروزغي-كوزنيكا الحدودي.
وزادت وارسو من عدد قواتها على الحدود، يوم الأثنين، لصد تدفق المهاجرين، حيث استقدمت معدات خاصة لمنعهم من عبور الحدود.
من جهته قال الرئيس البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو، يوم الاثنين، أن مينسك على استعداد لتسيير رحلات جوية لإعادة المهاجرين إلى بلادهم.
وتأتي أزمة المهاجرين وسط تصاعد التوترات بين بيلاروس والاتحاد الأوروبي، الذي يتهم الرئيس البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو بتدبير تدفق اللاجئين في إطار "الحرب الهجينة" الهادفة إلى الضغط على الاتحاد الأوروبي، بعد فرض الأخير عقوبات على مينسك. بدورها رفضت مينسك هذه الاتهامات.
وكانت قد عززت بولندا في الشهر الماضي من دورياتها على الحدود مع بيلاروس، ووضعت سياجاً من الأسلاك الشائكة في محاولة للحد من تدفق المهاجرين.