تجمع آلاف المصلين يوم الثلاثاء، في بلدة سبين بولداك الواقعة في ولاية قندهار قرب الحدود الباكستانية، في أول أيام عيد الأضحى.
ويمكن رؤية أفراد من حركة طالبان وعلى متن مركبات يبدو أنها مغتنمة من قوات الأمن الأفغانية.
ومنذ بدء انسحاب القوات الدولية من أفغانستان، شنت طالبان عدة هجمات، في محاولة للسيطرة على عدة مناطق، العديد منها في شمال أفغانستان.
واجتمعت قيادات طالبان ومندوبون عن الحكومة الأفغانية في الدوحة في عطلة نهاية الأسبوع، لإجراء محادثات سلام، لكنهم فشلوا في التوصل إلى اتفاق. وتصر طالبان على أن الهجمات لن يتم تنفيذها خلال عطلة العيد، لكنها تقول إنها ستدافع عن نفسها إذا لزم الأمر.
تجمع آلاف المصلين يوم الثلاثاء، في بلدة سبين بولداك الواقعة في ولاية قندهار قرب الحدود الباكستانية، في أول أيام عيد الأضحى.
ويمكن رؤية أفراد من حركة طالبان وعلى متن مركبات يبدو أنها مغتنمة من قوات الأمن الأفغانية.
ومنذ بدء انسحاب القوات الدولية من أفغانستان، شنت طالبان عدة هجمات، في محاولة للسيطرة على عدة مناطق، العديد منها في شمال أفغانستان.
واجتمعت قيادات طالبان ومندوبون عن الحكومة الأفغانية في الدوحة في عطلة نهاية الأسبوع، لإجراء محادثات سلام، لكنهم فشلوا في التوصل إلى اتفاق. وتصر طالبان على أن الهجمات لن يتم تنفيذها خلال عطلة العيد، لكنها تقول إنها ستدافع عن نفسها إذا لزم الأمر.
تجمع آلاف المصلين يوم الثلاثاء، في بلدة سبين بولداك الواقعة في ولاية قندهار قرب الحدود الباكستانية، في أول أيام عيد الأضحى.
ويمكن رؤية أفراد من حركة طالبان وعلى متن مركبات يبدو أنها مغتنمة من قوات الأمن الأفغانية.
ومنذ بدء انسحاب القوات الدولية من أفغانستان، شنت طالبان عدة هجمات، في محاولة للسيطرة على عدة مناطق، العديد منها في شمال أفغانستان.
واجتمعت قيادات طالبان ومندوبون عن الحكومة الأفغانية في الدوحة في عطلة نهاية الأسبوع، لإجراء محادثات سلام، لكنهم فشلوا في التوصل إلى اتفاق. وتصر طالبان على أن الهجمات لن يتم تنفيذها خلال عطلة العيد، لكنها تقول إنها ستدافع عن نفسها إذا لزم الأمر.