انسحبت القوات الهندية من المناطق المتنازع عليها على الحدود مع الصين بعد التوصل إلى اتفاق للانفصال وترتيب الدوريات، وهو الاتفاق الذي رحب به رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي والرئيس الصيني شي جين بينغ خلال قمة بريكس الأخيرة في قازان.
وتظهر لقطات مصورة على طريق "ليه" السريع قرب منطقة تشوشول، يوم الأحد، شاحنات عسكرية تسير في الاتجاه المعاكس للحدود.
وقال جاتوك دورجي، أحد سكان المنطقة الحدودية: "إنها خطوة إيجابية نحو السلام والازدهار، ونرحب بهذه البادرة من الحكومتين الهندية والصينية. نحن سعداء بإمكانية العيش بسلام الآن على الحدود، ونأمل في مستقبل أفضل".
وعقد مودي وشي جين بينغ محادثات هامة على هامش قمة بريكس في قازان.
وجاء في بيان رسمي أن "القائدان أكدا أن العلاقات الثنائية المستقرة والودية والمتوقعة بين الهند والصين، باعتبارهما جارتين وأكبر دولتين في العالم، ستساهم إيجابياً في تحقيق السلام والازدهار على الصعيدين الإقليمي والعالمي".
وتعد "منطقة خط السيطرة الفعلية" منذ فترة طويلة بؤرة توتر بين الهند والصين، وقد شهدت توترات وصدامات عسكرية أحياناً، وتفاقمت بشكل خاص بعد اشتباك حدودي في لاداخ الشرقية عام 2020 أسفر عن مقتل 20 جندياً هندياً وأربعة جنود من جيش التحرير الشعبي الصيني.
ويعود النزاع الحدودي بين الهند والصين في الهيمالايا إلى مسألة الترسيم الإقليمي بين البلدين خلال أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين.
انسحبت القوات الهندية من المناطق المتنازع عليها على الحدود مع الصين بعد التوصل إلى اتفاق للانفصال وترتيب الدوريات، وهو الاتفاق الذي رحب به رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي والرئيس الصيني شي جين بينغ خلال قمة بريكس الأخيرة في قازان.
وتظهر لقطات مصورة على طريق "ليه" السريع قرب منطقة تشوشول، يوم الأحد، شاحنات عسكرية تسير في الاتجاه المعاكس للحدود.
وقال جاتوك دورجي، أحد سكان المنطقة الحدودية: "إنها خطوة إيجابية نحو السلام والازدهار، ونرحب بهذه البادرة من الحكومتين الهندية والصينية. نحن سعداء بإمكانية العيش بسلام الآن على الحدود، ونأمل في مستقبل أفضل".
وعقد مودي وشي جين بينغ محادثات هامة على هامش قمة بريكس في قازان.
وجاء في بيان رسمي أن "القائدان أكدا أن العلاقات الثنائية المستقرة والودية والمتوقعة بين الهند والصين، باعتبارهما جارتين وأكبر دولتين في العالم، ستساهم إيجابياً في تحقيق السلام والازدهار على الصعيدين الإقليمي والعالمي".
وتعد "منطقة خط السيطرة الفعلية" منذ فترة طويلة بؤرة توتر بين الهند والصين، وقد شهدت توترات وصدامات عسكرية أحياناً، وتفاقمت بشكل خاص بعد اشتباك حدودي في لاداخ الشرقية عام 2020 أسفر عن مقتل 20 جندياً هندياً وأربعة جنود من جيش التحرير الشعبي الصيني.
ويعود النزاع الحدودي بين الهند والصين في الهيمالايا إلى مسألة الترسيم الإقليمي بين البلدين خلال أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين.
انسحبت القوات الهندية من المناطق المتنازع عليها على الحدود مع الصين بعد التوصل إلى اتفاق للانفصال وترتيب الدوريات، وهو الاتفاق الذي رحب به رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي والرئيس الصيني شي جين بينغ خلال قمة بريكس الأخيرة في قازان.
وتظهر لقطات مصورة على طريق "ليه" السريع قرب منطقة تشوشول، يوم الأحد، شاحنات عسكرية تسير في الاتجاه المعاكس للحدود.
وقال جاتوك دورجي، أحد سكان المنطقة الحدودية: "إنها خطوة إيجابية نحو السلام والازدهار، ونرحب بهذه البادرة من الحكومتين الهندية والصينية. نحن سعداء بإمكانية العيش بسلام الآن على الحدود، ونأمل في مستقبل أفضل".
وعقد مودي وشي جين بينغ محادثات هامة على هامش قمة بريكس في قازان.
وجاء في بيان رسمي أن "القائدان أكدا أن العلاقات الثنائية المستقرة والودية والمتوقعة بين الهند والصين، باعتبارهما جارتين وأكبر دولتين في العالم، ستساهم إيجابياً في تحقيق السلام والازدهار على الصعيدين الإقليمي والعالمي".
وتعد "منطقة خط السيطرة الفعلية" منذ فترة طويلة بؤرة توتر بين الهند والصين، وقد شهدت توترات وصدامات عسكرية أحياناً، وتفاقمت بشكل خاص بعد اشتباك حدودي في لاداخ الشرقية عام 2020 أسفر عن مقتل 20 جندياً هندياً وأربعة جنود من جيش التحرير الشعبي الصيني.
ويعود النزاع الحدودي بين الهند والصين في الهيمالايا إلى مسألة الترسيم الإقليمي بين البلدين خلال أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين.