شوهد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يوم الأحد وهو يصل إلى مركز اقتراع في لو توكيه للإدلاء بصوته في الجولة الأولى من الانتخابات البرلمانية.
وتعرض اللقطات المصورة لحظات وصول الرئيس الفرنسي إلى مركز الاقتراع برفقة زوجته بريجيت وأعضاء مجلس الوزراء، كما يمكن رصد ماكرون وهو يحيي الناخبين خارج المركز قبل دخوله المبنى.
ووفقا لوزارة الداخلية الفرنسية، بلغ معدل إقبال الناخبين 25.90 في المئة بحلول الظهر بالتوقيت المحلي، في حين أفادت التقارير بأن انتخابات عام 2022 شهدت إقبالا على التصويت بنسبة 18.43 في المائة.
ووفقا لاستطلاع حديث للرأي، يتصدر حزب التجمع الوطني بزعامة مارين لوبان وحلفاؤه المحافظون الجولة الأولى من الانتخابات بنسبة 35.5 في المائة من الأصوات، فيما تحل الجبهة الشعبية الجديدة في المركز الثاني بنسبة 29.5 في المائة وحزب النهضة بزعامة ماكرون في المركز الثالث بنسبة 19.5 في المائة من الأصوات.
ودعا ماكرون إلى إجراء انتخابات تشريعية مبكرة عقب خسائر فادحة لحزب النهضة في انتخابات البرلمان الأوروبي، وبالمقابل شهدت طفرة كبيرة للتجمع الوطني بزعامة جوردان بارديلا. ولم يكن من المقرر إجراء الانتخابات المقبلة قبل عام 2027.
وعلى مستوى الكتلة، حققت الجماعات المحافظة والوطنية والمناهضة للهجرة مكاسب كبيرة، وقد دعا كثيرون إلى التركيز على الأولويات المحلية وسط ارتفاع تكاليف المعيشة، فضلا عن الحاجة إلى خفض الضرائب، وتحسين أمن الحدود، ووضع حد للتدخلات العسكرية الخارجية كما هو الحال في أوكرانيا.
تجرى الانتخابات الفرنسية على جولتين، الأولى في 30 يونيو/حزيران والثانية في 7 يوليو/تموز، لانتخاب جميع أعضاء الجمعية الوطنية البالغ عددهم 577.
هذا ولم يحظ ماكرون بأغلبية في البرلمان منذ عام 2022 ولجأ لاستخدام السلطات التنفيذية لتمرير تشريعات كتلك التي طالت المعاشات التقاعدية، والتي قوبلت باحتجاجات ضخمة.
شوهد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يوم الأحد وهو يصل إلى مركز اقتراع في لو توكيه للإدلاء بصوته في الجولة الأولى من الانتخابات البرلمانية.
وتعرض اللقطات المصورة لحظات وصول الرئيس الفرنسي إلى مركز الاقتراع برفقة زوجته بريجيت وأعضاء مجلس الوزراء، كما يمكن رصد ماكرون وهو يحيي الناخبين خارج المركز قبل دخوله المبنى.
ووفقا لوزارة الداخلية الفرنسية، بلغ معدل إقبال الناخبين 25.90 في المئة بحلول الظهر بالتوقيت المحلي، في حين أفادت التقارير بأن انتخابات عام 2022 شهدت إقبالا على التصويت بنسبة 18.43 في المائة.
ووفقا لاستطلاع حديث للرأي، يتصدر حزب التجمع الوطني بزعامة مارين لوبان وحلفاؤه المحافظون الجولة الأولى من الانتخابات بنسبة 35.5 في المائة من الأصوات، فيما تحل الجبهة الشعبية الجديدة في المركز الثاني بنسبة 29.5 في المائة وحزب النهضة بزعامة ماكرون في المركز الثالث بنسبة 19.5 في المائة من الأصوات.
ودعا ماكرون إلى إجراء انتخابات تشريعية مبكرة عقب خسائر فادحة لحزب النهضة في انتخابات البرلمان الأوروبي، وبالمقابل شهدت طفرة كبيرة للتجمع الوطني بزعامة جوردان بارديلا. ولم يكن من المقرر إجراء الانتخابات المقبلة قبل عام 2027.
وعلى مستوى الكتلة، حققت الجماعات المحافظة والوطنية والمناهضة للهجرة مكاسب كبيرة، وقد دعا كثيرون إلى التركيز على الأولويات المحلية وسط ارتفاع تكاليف المعيشة، فضلا عن الحاجة إلى خفض الضرائب، وتحسين أمن الحدود، ووضع حد للتدخلات العسكرية الخارجية كما هو الحال في أوكرانيا.
تجرى الانتخابات الفرنسية على جولتين، الأولى في 30 يونيو/حزيران والثانية في 7 يوليو/تموز، لانتخاب جميع أعضاء الجمعية الوطنية البالغ عددهم 577.
هذا ولم يحظ ماكرون بأغلبية في البرلمان منذ عام 2022 ولجأ لاستخدام السلطات التنفيذية لتمرير تشريعات كتلك التي طالت المعاشات التقاعدية، والتي قوبلت باحتجاجات ضخمة.
شوهد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يوم الأحد وهو يصل إلى مركز اقتراع في لو توكيه للإدلاء بصوته في الجولة الأولى من الانتخابات البرلمانية.
وتعرض اللقطات المصورة لحظات وصول الرئيس الفرنسي إلى مركز الاقتراع برفقة زوجته بريجيت وأعضاء مجلس الوزراء، كما يمكن رصد ماكرون وهو يحيي الناخبين خارج المركز قبل دخوله المبنى.
ووفقا لوزارة الداخلية الفرنسية، بلغ معدل إقبال الناخبين 25.90 في المئة بحلول الظهر بالتوقيت المحلي، في حين أفادت التقارير بأن انتخابات عام 2022 شهدت إقبالا على التصويت بنسبة 18.43 في المائة.
ووفقا لاستطلاع حديث للرأي، يتصدر حزب التجمع الوطني بزعامة مارين لوبان وحلفاؤه المحافظون الجولة الأولى من الانتخابات بنسبة 35.5 في المائة من الأصوات، فيما تحل الجبهة الشعبية الجديدة في المركز الثاني بنسبة 29.5 في المائة وحزب النهضة بزعامة ماكرون في المركز الثالث بنسبة 19.5 في المائة من الأصوات.
ودعا ماكرون إلى إجراء انتخابات تشريعية مبكرة عقب خسائر فادحة لحزب النهضة في انتخابات البرلمان الأوروبي، وبالمقابل شهدت طفرة كبيرة للتجمع الوطني بزعامة جوردان بارديلا. ولم يكن من المقرر إجراء الانتخابات المقبلة قبل عام 2027.
وعلى مستوى الكتلة، حققت الجماعات المحافظة والوطنية والمناهضة للهجرة مكاسب كبيرة، وقد دعا كثيرون إلى التركيز على الأولويات المحلية وسط ارتفاع تكاليف المعيشة، فضلا عن الحاجة إلى خفض الضرائب، وتحسين أمن الحدود، ووضع حد للتدخلات العسكرية الخارجية كما هو الحال في أوكرانيا.
تجرى الانتخابات الفرنسية على جولتين، الأولى في 30 يونيو/حزيران والثانية في 7 يوليو/تموز، لانتخاب جميع أعضاء الجمعية الوطنية البالغ عددهم 577.
هذا ولم يحظ ماكرون بأغلبية في البرلمان منذ عام 2022 ولجأ لاستخدام السلطات التنفيذية لتمرير تشريعات كتلك التي طالت المعاشات التقاعدية، والتي قوبلت باحتجاجات ضخمة.