افتتحت محافظة نينوى العراقية الجامع الأموي أوما يعرف بجامع المصفي، يوم الخميس، قبيل أيام من حلول شهر رمضان، وذلك بعد إعادة إعماره من قبل منظمة التحالف الدولي لحماية التراث في مناطق النزاع (أَلِف)، بالتعاون مع وزارة الثقافة العراقية.
تظهر اللقطات المصورة، افتتاح الجامع بحضور مسؤولين ورجال دين مسلمين ومسيحيين، واستقبال المصلين في المسجد وإقامة أول آذان وصلاة جماعية فيه.
ويعد الجامع الأموي أول مسجد بني في مدينة الموصل والخامس في العالم الإسلامي، بعد مسجد قباء والمسجد النبوي والبصرة والكوفة، حيث يقع المسجد في الجانب الغربي من الموصل القديمة، وتحديدا بمنطقة القليعات التي تضم قلعة باشطابيا الشهيرة في المدينة، ويبعد عن نهر دجلة قرابة 350 مترا.
وعرف الجامع الأموي العديد من عمليات التوسعة والهدم، وتضرر بسبب الصراعات والحروب التي شهدتها مدينة الموصل عبر العصور، كما تدمر نتيجة العمليات العسكرية لتنظيم"داعش" بالمنطقة.
وأفاد رئيس الهيئة العامة للآثار والتراث، علي عبيد، بأنه كانت هناك مناشدات كثيرة من قبل أهالي مدينة الموصل لإعادة إحياءه، بعد أن "قام كيان داعش الإرهابي بتدميره بإزالة أجزاء كثيرة منه".
يُذكر أنه بالرغم من استعادة العراق سلطتها على الموصل من تنظيم "داعش" عام 2017، إلا أن الجامع ظل مهملا لسنوات دون أن يُشرع في إعادة إعماره بسبب غياب التمويل.
افتتحت محافظة نينوى العراقية الجامع الأموي أوما يعرف بجامع المصفي، يوم الخميس، قبيل أيام من حلول شهر رمضان، وذلك بعد إعادة إعماره من قبل منظمة التحالف الدولي لحماية التراث في مناطق النزاع (أَلِف)، بالتعاون مع وزارة الثقافة العراقية.
تظهر اللقطات المصورة، افتتاح الجامع بحضور مسؤولين ورجال دين مسلمين ومسيحيين، واستقبال المصلين في المسجد وإقامة أول آذان وصلاة جماعية فيه.
ويعد الجامع الأموي أول مسجد بني في مدينة الموصل والخامس في العالم الإسلامي، بعد مسجد قباء والمسجد النبوي والبصرة والكوفة، حيث يقع المسجد في الجانب الغربي من الموصل القديمة، وتحديدا بمنطقة القليعات التي تضم قلعة باشطابيا الشهيرة في المدينة، ويبعد عن نهر دجلة قرابة 350 مترا.
وعرف الجامع الأموي العديد من عمليات التوسعة والهدم، وتضرر بسبب الصراعات والحروب التي شهدتها مدينة الموصل عبر العصور، كما تدمر نتيجة العمليات العسكرية لتنظيم"داعش" بالمنطقة.
وأفاد رئيس الهيئة العامة للآثار والتراث، علي عبيد، بأنه كانت هناك مناشدات كثيرة من قبل أهالي مدينة الموصل لإعادة إحياءه، بعد أن "قام كيان داعش الإرهابي بتدميره بإزالة أجزاء كثيرة منه".
يُذكر أنه بالرغم من استعادة العراق سلطتها على الموصل من تنظيم "داعش" عام 2017، إلا أن الجامع ظل مهملا لسنوات دون أن يُشرع في إعادة إعماره بسبب غياب التمويل.
افتتحت محافظة نينوى العراقية الجامع الأموي أوما يعرف بجامع المصفي، يوم الخميس، قبيل أيام من حلول شهر رمضان، وذلك بعد إعادة إعماره من قبل منظمة التحالف الدولي لحماية التراث في مناطق النزاع (أَلِف)، بالتعاون مع وزارة الثقافة العراقية.
تظهر اللقطات المصورة، افتتاح الجامع بحضور مسؤولين ورجال دين مسلمين ومسيحيين، واستقبال المصلين في المسجد وإقامة أول آذان وصلاة جماعية فيه.
ويعد الجامع الأموي أول مسجد بني في مدينة الموصل والخامس في العالم الإسلامي، بعد مسجد قباء والمسجد النبوي والبصرة والكوفة، حيث يقع المسجد في الجانب الغربي من الموصل القديمة، وتحديدا بمنطقة القليعات التي تضم قلعة باشطابيا الشهيرة في المدينة، ويبعد عن نهر دجلة قرابة 350 مترا.
وعرف الجامع الأموي العديد من عمليات التوسعة والهدم، وتضرر بسبب الصراعات والحروب التي شهدتها مدينة الموصل عبر العصور، كما تدمر نتيجة العمليات العسكرية لتنظيم"داعش" بالمنطقة.
وأفاد رئيس الهيئة العامة للآثار والتراث، علي عبيد، بأنه كانت هناك مناشدات كثيرة من قبل أهالي مدينة الموصل لإعادة إحياءه، بعد أن "قام كيان داعش الإرهابي بتدميره بإزالة أجزاء كثيرة منه".
يُذكر أنه بالرغم من استعادة العراق سلطتها على الموصل من تنظيم "داعش" عام 2017، إلا أن الجامع ظل مهملا لسنوات دون أن يُشرع في إعادة إعماره بسبب غياب التمويل.