بدت ساحة جامع الفنا الشهيرة في مراكش هادئة بشكل غير معهود يوم الثلاثاء، حيث ابتعدت الحشود عن التجمع فيها بعد الزلزال الذي بلغت قوته 6.8 درجة ودمر المنطقة في وقت متأخر من ليلة الجمعة.
تعرض اللقطات المصورة الساحة التي لطالما كانت تغص بالخيام، فيما كان ملاحظا تراجع عدد زوارها بعد أن كانت مصدر جذب للسياح وسكان المدينة، وكانت الأضرار واضحة على المباني المحيطة بالساحة.
وأفادت وسائل الإعلام المحلية بأن 2.800 شخصا لقوا حتفهم جراء الكارثة الطبيعية، فيما لا يزال الآلاف غيرهم بحاجة للمساعدة.
وتعمل فرق الإنقاذ التي قدمت من الدول الأجنبية، بما في ذلك إسبانيا والمملكة المتحدة وقطر، مع عمال الطوارئ المغاربة في عمليات البحث عما تبقى من ناجين.
ووقع الزلزال في سلسلة جبال الأطلس الكبير في المغرب على بعد 72 كيلومترا تقريبا جنوب غرب مدينة مراكش واعتبر الأعنف في تاريخ البلاد.
بدت ساحة جامع الفنا الشهيرة في مراكش هادئة بشكل غير معهود يوم الثلاثاء، حيث ابتعدت الحشود عن التجمع فيها بعد الزلزال الذي بلغت قوته 6.8 درجة ودمر المنطقة في وقت متأخر من ليلة الجمعة.
تعرض اللقطات المصورة الساحة التي لطالما كانت تغص بالخيام، فيما كان ملاحظا تراجع عدد زوارها بعد أن كانت مصدر جذب للسياح وسكان المدينة، وكانت الأضرار واضحة على المباني المحيطة بالساحة.
وأفادت وسائل الإعلام المحلية بأن 2.800 شخصا لقوا حتفهم جراء الكارثة الطبيعية، فيما لا يزال الآلاف غيرهم بحاجة للمساعدة.
وتعمل فرق الإنقاذ التي قدمت من الدول الأجنبية، بما في ذلك إسبانيا والمملكة المتحدة وقطر، مع عمال الطوارئ المغاربة في عمليات البحث عما تبقى من ناجين.
ووقع الزلزال في سلسلة جبال الأطلس الكبير في المغرب على بعد 72 كيلومترا تقريبا جنوب غرب مدينة مراكش واعتبر الأعنف في تاريخ البلاد.
بدت ساحة جامع الفنا الشهيرة في مراكش هادئة بشكل غير معهود يوم الثلاثاء، حيث ابتعدت الحشود عن التجمع فيها بعد الزلزال الذي بلغت قوته 6.8 درجة ودمر المنطقة في وقت متأخر من ليلة الجمعة.
تعرض اللقطات المصورة الساحة التي لطالما كانت تغص بالخيام، فيما كان ملاحظا تراجع عدد زوارها بعد أن كانت مصدر جذب للسياح وسكان المدينة، وكانت الأضرار واضحة على المباني المحيطة بالساحة.
وأفادت وسائل الإعلام المحلية بأن 2.800 شخصا لقوا حتفهم جراء الكارثة الطبيعية، فيما لا يزال الآلاف غيرهم بحاجة للمساعدة.
وتعمل فرق الإنقاذ التي قدمت من الدول الأجنبية، بما في ذلك إسبانيا والمملكة المتحدة وقطر، مع عمال الطوارئ المغاربة في عمليات البحث عما تبقى من ناجين.
ووقع الزلزال في سلسلة جبال الأطلس الكبير في المغرب على بعد 72 كيلومترا تقريبا جنوب غرب مدينة مراكش واعتبر الأعنف في تاريخ البلاد.