احتفلت الطوائف المسيحية، التي تسير وفقاً للتقويم الغربي في بيت لحم، الأحد، بـ"أحد الشعانين"، الذي يمثل بداية أسبوع الآلام، تمهيداً للاحتفال بعيد الفصح.
وتظهر لقطات مصوّرة توافد مسيحيين من شتى الأعمار على كنيسة المهد، حاملين معهم سعفاً من النخيل، كما أضاؤوا الشموع وحضروا القداديس بهذه المناسبة.
وقال راعي كنيسة اللاتين في بيت لحم رامي عساكرية: "إن الصلاة أهم شيء في هذه الأوقات حتى تساعدنا على الصبر وننال الحكمة ونصلي بأن يعطي الله مسؤولين الحكمة لكي يفكروا في خدمة الشعوب ومحبتها وازدهارها وليس بالقتل والتدمير والاستعباد من خلال حجج كاذبة تهتم بمصالحهم فقط".
وطبقاً لوكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية "وفا"، فقد "اختفت خلال إحياء المناسبة الدينية، مظاهر الفرح والبهجة، لما يمر به شعبنا في قطاع غزة جراء العدوان المتواصل منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي".
وأضافت أن الأمر اقتصر على تنظيم القداديس في الكنائس، وسبقها طقوس "دورة في باحات الكنائس ومباركة سعف النخيل".
و"أحد الشعانين" أو "أحد السعف" هو الأحد الأخير قبل عيد الفصح، حيث يحيي فيه المسيحيون ذكرى "دخول السيد المسيح إلى مدينة القدس"، ويمثل الأحد السابع من "الصوم الكبير" في المسيحية الذي يمتد 55 يوماً وينتهي بعيد الفصح، ويمتنعون فيه عن أكل اللحوم على اختلاف أنواعها، ومشتاقاتها من الألبان ويكتفون بتناول الفاكهة والخضراوات والبقوليات.
و"أحد الشعانين" هو بداية ما يعرف بـ"أسبوع الآلام"، ويحتفل المسيحيون السبت المقبل بـ"سبت النور"، والأحد الذي يليه بـ"أحد القيامة" أو "عيد الفصح".
احتفلت الطوائف المسيحية، التي تسير وفقاً للتقويم الغربي في بيت لحم، الأحد، بـ"أحد الشعانين"، الذي يمثل بداية أسبوع الآلام، تمهيداً للاحتفال بعيد الفصح.
وتظهر لقطات مصوّرة توافد مسيحيين من شتى الأعمار على كنيسة المهد، حاملين معهم سعفاً من النخيل، كما أضاؤوا الشموع وحضروا القداديس بهذه المناسبة.
وقال راعي كنيسة اللاتين في بيت لحم رامي عساكرية: "إن الصلاة أهم شيء في هذه الأوقات حتى تساعدنا على الصبر وننال الحكمة ونصلي بأن يعطي الله مسؤولين الحكمة لكي يفكروا في خدمة الشعوب ومحبتها وازدهارها وليس بالقتل والتدمير والاستعباد من خلال حجج كاذبة تهتم بمصالحهم فقط".
وطبقاً لوكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية "وفا"، فقد "اختفت خلال إحياء المناسبة الدينية، مظاهر الفرح والبهجة، لما يمر به شعبنا في قطاع غزة جراء العدوان المتواصل منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي".
وأضافت أن الأمر اقتصر على تنظيم القداديس في الكنائس، وسبقها طقوس "دورة في باحات الكنائس ومباركة سعف النخيل".
و"أحد الشعانين" أو "أحد السعف" هو الأحد الأخير قبل عيد الفصح، حيث يحيي فيه المسيحيون ذكرى "دخول السيد المسيح إلى مدينة القدس"، ويمثل الأحد السابع من "الصوم الكبير" في المسيحية الذي يمتد 55 يوماً وينتهي بعيد الفصح، ويمتنعون فيه عن أكل اللحوم على اختلاف أنواعها، ومشتاقاتها من الألبان ويكتفون بتناول الفاكهة والخضراوات والبقوليات.
و"أحد الشعانين" هو بداية ما يعرف بـ"أسبوع الآلام"، ويحتفل المسيحيون السبت المقبل بـ"سبت النور"، والأحد الذي يليه بـ"أحد القيامة" أو "عيد الفصح".
احتفلت الطوائف المسيحية، التي تسير وفقاً للتقويم الغربي في بيت لحم، الأحد، بـ"أحد الشعانين"، الذي يمثل بداية أسبوع الآلام، تمهيداً للاحتفال بعيد الفصح.
وتظهر لقطات مصوّرة توافد مسيحيين من شتى الأعمار على كنيسة المهد، حاملين معهم سعفاً من النخيل، كما أضاؤوا الشموع وحضروا القداديس بهذه المناسبة.
وقال راعي كنيسة اللاتين في بيت لحم رامي عساكرية: "إن الصلاة أهم شيء في هذه الأوقات حتى تساعدنا على الصبر وننال الحكمة ونصلي بأن يعطي الله مسؤولين الحكمة لكي يفكروا في خدمة الشعوب ومحبتها وازدهارها وليس بالقتل والتدمير والاستعباد من خلال حجج كاذبة تهتم بمصالحهم فقط".
وطبقاً لوكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية "وفا"، فقد "اختفت خلال إحياء المناسبة الدينية، مظاهر الفرح والبهجة، لما يمر به شعبنا في قطاع غزة جراء العدوان المتواصل منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي".
وأضافت أن الأمر اقتصر على تنظيم القداديس في الكنائس، وسبقها طقوس "دورة في باحات الكنائس ومباركة سعف النخيل".
و"أحد الشعانين" أو "أحد السعف" هو الأحد الأخير قبل عيد الفصح، حيث يحيي فيه المسيحيون ذكرى "دخول السيد المسيح إلى مدينة القدس"، ويمثل الأحد السابع من "الصوم الكبير" في المسيحية الذي يمتد 55 يوماً وينتهي بعيد الفصح، ويمتنعون فيه عن أكل اللحوم على اختلاف أنواعها، ومشتاقاتها من الألبان ويكتفون بتناول الفاكهة والخضراوات والبقوليات.
و"أحد الشعانين" هو بداية ما يعرف بـ"أسبوع الآلام"، ويحتفل المسيحيون السبت المقبل بـ"سبت النور"، والأحد الذي يليه بـ"أحد القيامة" أو "عيد الفصح".