القيود: يمنع وصول الإعلام الإسرائيلي / محطات التلفزة الناطقة بالفارسية خارج إيران / يمنع منعاً باتاً وصول بي بي سي الفارسية / صوت أميركا الناطقة بالفارسية / محطة إيران الدولية نسخ من الصفحة
توجه مرشحون للرئاسة ومواطنون إيرانيون، يوم الجمعة في العاصمة طهران، إلى صناديق الاقتراع للإدلاء بأصواتهم في الدورة الأولى من الانتخابات الرئاسية المبكرة، إثر وفاة الرئيس الإيراني السابق إبراهيم رئيسي في حادثة تحطم مروحيته الشهر الماضي.
تظهر اللقطات المصورة، اصطفاف المواطنين من مختلف الأعمار أمام مسجد الحسينية أرشاد الشهير، من أجل المشاركة في الانتخابات، ولحظات إدلائهم بأصواتهم إلى جانب مرشحين للرئاسة في صناديق الاقتراع.
وقال المرشح الإصلاحي مسعود بزشكيان: "سنحاول إقامة علاقات ودية مع الدول الأخرى باستثناء إسرائيل"، مضيفاً: "الحجاب أيضًا شيء يجب التعامل معه قانونيا"، في إشارة إلى قضية الحجاب الإلزامي الذي كان موضوع نقاش خلال الإحتجاجات التي اندلعت إثر وفاة الشابة مهسا أميني في سبتمبر/ أيلول 2022.
من جهته، قال المواطن محمد رضا جلالي: "لقد توصل الناس إلى إدراك أنهم ينتخبون من هو صادق في كلامه، بإرادة الله، سيُنتخب من يفي بوعوده".
يختار الإيرانيون رئيسهم في 59 ألف مركز اقتراع، ويحق لـ61 مليوناً منهم التصويت في هذه الانتخابات، بحسب أرقام رسمية.
وافق مجلس صيانة الدستور على أهلية ستة مرشحين لخوض السباق الرئاسي، منهم خمسة محافظين انسحب منهما اثنان قبل موعد الانتخابات، ليكمل ثلاثة مرشحين محافظين السباق وهم: سعيد جليلي، محمد باقر قاليباف ومصطفى بور حسين، إضافة إلى إصلاحي واحد هو مسعود بيزشكيان.
كما استبعد المجلس عدة أسماء لسياسيين بارزين مثل الرئيس السابق محمود أحمدي نجاد ورئيس البرلمان السابق علي لاريجاني.
وفي حال عدم تمكن أي من المرشحين من الحصول على نسبة النصف زائد واحد، تجرى جولة إعادة خلال أسبوع بين أكثر مرشحَين حصلا على نسبة من الأصوات، بحسب القوانين الإيرانية، وهو أمر ترجحه استطلاعات الرأي.
توجه مرشحون للرئاسة ومواطنون إيرانيون، يوم الجمعة في العاصمة طهران، إلى صناديق الاقتراع للإدلاء بأصواتهم في الدورة الأولى من الانتخابات الرئاسية المبكرة، إثر وفاة الرئيس الإيراني السابق إبراهيم رئيسي في حادثة تحطم مروحيته الشهر الماضي.
تظهر اللقطات المصورة، اصطفاف المواطنين من مختلف الأعمار أمام مسجد الحسينية أرشاد الشهير، من أجل المشاركة في الانتخابات، ولحظات إدلائهم بأصواتهم إلى جانب مرشحين للرئاسة في صناديق الاقتراع.
وقال المرشح الإصلاحي مسعود بزشكيان: "سنحاول إقامة علاقات ودية مع الدول الأخرى باستثناء إسرائيل"، مضيفاً: "الحجاب أيضًا شيء يجب التعامل معه قانونيا"، في إشارة إلى قضية الحجاب الإلزامي الذي كان موضوع نقاش خلال الإحتجاجات التي اندلعت إثر وفاة الشابة مهسا أميني في سبتمبر/ أيلول 2022.
من جهته، قال المواطن محمد رضا جلالي: "لقد توصل الناس إلى إدراك أنهم ينتخبون من هو صادق في كلامه، بإرادة الله، سيُنتخب من يفي بوعوده".
يختار الإيرانيون رئيسهم في 59 ألف مركز اقتراع، ويحق لـ61 مليوناً منهم التصويت في هذه الانتخابات، بحسب أرقام رسمية.
وافق مجلس صيانة الدستور على أهلية ستة مرشحين لخوض السباق الرئاسي، منهم خمسة محافظين انسحب منهما اثنان قبل موعد الانتخابات، ليكمل ثلاثة مرشحين محافظين السباق وهم: سعيد جليلي، محمد باقر قاليباف ومصطفى بور حسين، إضافة إلى إصلاحي واحد هو مسعود بيزشكيان.
كما استبعد المجلس عدة أسماء لسياسيين بارزين مثل الرئيس السابق محمود أحمدي نجاد ورئيس البرلمان السابق علي لاريجاني.
وفي حال عدم تمكن أي من المرشحين من الحصول على نسبة النصف زائد واحد، تجرى جولة إعادة خلال أسبوع بين أكثر مرشحَين حصلا على نسبة من الأصوات، بحسب القوانين الإيرانية، وهو أمر ترجحه استطلاعات الرأي.
القيود: يمنع وصول الإعلام الإسرائيلي / محطات التلفزة الناطقة بالفارسية خارج إيران / يمنع منعاً باتاً وصول بي بي سي الفارسية / صوت أميركا الناطقة بالفارسية / محطة إيران الدولية نسخ من الصفحة
توجه مرشحون للرئاسة ومواطنون إيرانيون، يوم الجمعة في العاصمة طهران، إلى صناديق الاقتراع للإدلاء بأصواتهم في الدورة الأولى من الانتخابات الرئاسية المبكرة، إثر وفاة الرئيس الإيراني السابق إبراهيم رئيسي في حادثة تحطم مروحيته الشهر الماضي.
تظهر اللقطات المصورة، اصطفاف المواطنين من مختلف الأعمار أمام مسجد الحسينية أرشاد الشهير، من أجل المشاركة في الانتخابات، ولحظات إدلائهم بأصواتهم إلى جانب مرشحين للرئاسة في صناديق الاقتراع.
وقال المرشح الإصلاحي مسعود بزشكيان: "سنحاول إقامة علاقات ودية مع الدول الأخرى باستثناء إسرائيل"، مضيفاً: "الحجاب أيضًا شيء يجب التعامل معه قانونيا"، في إشارة إلى قضية الحجاب الإلزامي الذي كان موضوع نقاش خلال الإحتجاجات التي اندلعت إثر وفاة الشابة مهسا أميني في سبتمبر/ أيلول 2022.
من جهته، قال المواطن محمد رضا جلالي: "لقد توصل الناس إلى إدراك أنهم ينتخبون من هو صادق في كلامه، بإرادة الله، سيُنتخب من يفي بوعوده".
يختار الإيرانيون رئيسهم في 59 ألف مركز اقتراع، ويحق لـ61 مليوناً منهم التصويت في هذه الانتخابات، بحسب أرقام رسمية.
وافق مجلس صيانة الدستور على أهلية ستة مرشحين لخوض السباق الرئاسي، منهم خمسة محافظين انسحب منهما اثنان قبل موعد الانتخابات، ليكمل ثلاثة مرشحين محافظين السباق وهم: سعيد جليلي، محمد باقر قاليباف ومصطفى بور حسين، إضافة إلى إصلاحي واحد هو مسعود بيزشكيان.
كما استبعد المجلس عدة أسماء لسياسيين بارزين مثل الرئيس السابق محمود أحمدي نجاد ورئيس البرلمان السابق علي لاريجاني.
وفي حال عدم تمكن أي من المرشحين من الحصول على نسبة النصف زائد واحد، تجرى جولة إعادة خلال أسبوع بين أكثر مرشحَين حصلا على نسبة من الأصوات، بحسب القوانين الإيرانية، وهو أمر ترجحه استطلاعات الرأي.