أظهرت لقطات جوية، التقطت يوم الأربعاء، مدخل موقع ساتسانغ في هاثراس، مع حواجز وخيمة لا تزال منصوبة على الأرض الموحلة، بعد وفاة ما لا يقل عن 121 شخصاً في تدافع خلال تجمع ديني في أوتار براديش.
وقع الحادث بعد اندفاع الآلاف من خيمة في نهاية تجمع قاده المعلم الهندوسي بهولي بابا، فيما لا تزال الظروف المحيطة به قيد التحقيق، وفق تقارير محلية.
كما أفادت بأن المنظمين حصلوا على إذن باستضافة 5000 شخص، فيما حضر أكثر من 15000 شخص.
وأشارت السلطات إلى أن الاكتظاظ الشديد، وسط أجواء حارة ورطبة وعاصفة غبارية، قد يكون سبب وقوع المأساة.
وقال رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي، في حسابه على مواقع التواصل الاجتماعي، إن "أفكاره مع أولئك المفجوعين"، مضيفاً أن الحكومة "تعمل على مساعدة المتضررين".
أظهرت لقطات جوية، التقطت يوم الأربعاء، مدخل موقع ساتسانغ في هاثراس، مع حواجز وخيمة لا تزال منصوبة على الأرض الموحلة، بعد وفاة ما لا يقل عن 121 شخصاً في تدافع خلال تجمع ديني في أوتار براديش.
وقع الحادث بعد اندفاع الآلاف من خيمة في نهاية تجمع قاده المعلم الهندوسي بهولي بابا، فيما لا تزال الظروف المحيطة به قيد التحقيق، وفق تقارير محلية.
كما أفادت بأن المنظمين حصلوا على إذن باستضافة 5000 شخص، فيما حضر أكثر من 15000 شخص.
وأشارت السلطات إلى أن الاكتظاظ الشديد، وسط أجواء حارة ورطبة وعاصفة غبارية، قد يكون سبب وقوع المأساة.
وقال رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي، في حسابه على مواقع التواصل الاجتماعي، إن "أفكاره مع أولئك المفجوعين"، مضيفاً أن الحكومة "تعمل على مساعدة المتضررين".
أظهرت لقطات جوية، التقطت يوم الأربعاء، مدخل موقع ساتسانغ في هاثراس، مع حواجز وخيمة لا تزال منصوبة على الأرض الموحلة، بعد وفاة ما لا يقل عن 121 شخصاً في تدافع خلال تجمع ديني في أوتار براديش.
وقع الحادث بعد اندفاع الآلاف من خيمة في نهاية تجمع قاده المعلم الهندوسي بهولي بابا، فيما لا تزال الظروف المحيطة به قيد التحقيق، وفق تقارير محلية.
كما أفادت بأن المنظمين حصلوا على إذن باستضافة 5000 شخص، فيما حضر أكثر من 15000 شخص.
وأشارت السلطات إلى أن الاكتظاظ الشديد، وسط أجواء حارة ورطبة وعاصفة غبارية، قد يكون سبب وقوع المأساة.
وقال رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي، في حسابه على مواقع التواصل الاجتماعي، إن "أفكاره مع أولئك المفجوعين"، مضيفاً أن الحكومة "تعمل على مساعدة المتضررين".