٠٠:٠١:٤١خرج العشرات من المتظاهرين المؤيدين للفلسطينيين إلى شوارع ميلانو، يوم السبت، للمطالبة بإنهاء ما أسموه "الإبادة الجماعية" المستمرة في قطاع غزة مع استمرار القتال بين إسرائيل و حركة حماس للشهر الحادي عشر.
وتظهر اللقطات المصورة المتظاهرين وهم يهتفون أثناء مسيرتهم وهم يحملون الأعلام الفلسطينية ولافتات كتب عليها "أوقفوا قتل الأطفال" و"لا للاستعمار" و"أوقفوا الإبادة الجماعية".
ومنذ اندلاع الحرب، دعت رئيسة الوزراء الإيطالية جيورجيا ميلوني مراراً إلى وقف إطلاق النار في غزة، وحث على زيادة المساعدات الإنسانية إلى القطاع، معربة عن دعم إيطاليا لحل الدولتين في المنطقة.
وفي الوقت نفسه، أفادت التقارير بأن الحزب الشيوعي الجديد في إيطاليا، والاتحاد الديمقراطي العربي الفلسطيني، وحزب لجان دعم المقاومة للشيوعية، دعوا إيطاليا إلى مقاطعة إسرائيل وأصدروا قائمة سوداء بأسماء الأفراد والشركات المرتبطة بإسرائيل.
ويستمر القتال بعد أن شنت حماس هجوما "غير مسبوق" على جنوب إسرائيل في 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، مما أسفر عن مقتل 1139 شخصا، معظمهم من المدنيين، واحتجاز أكثر من 200 أخرين، وفقا لمسؤولين إسرائيليين.
وأعلنت إسرائيل الحرب على الجماعة وفرضت "حصارا كاملا" على غزة، بحملة واسعة النطاق من الضربات الجوية. وبدأ التوغل البري للجيش الإسرائيلي في نهاية الأسبوع الثالث من الحرب، حيث تعهد القادة الإسرائيليون بـ "القضاء" على حماس. وأفاد مسؤولون فلسطينيون بأن ما لا يقل عن 40,939 شخصًا قتلوا وأصيب أكثر من 94,616 أخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.
وزعم جيش الدفاع الإسرائيلي أن مواقع حماس والبنية التحتية استهدفت في الرد. ومع ذلك، حذر خبراء الأمم المتحدة من "العقاب الجماعي" لشعب غزة، قبل التنبؤ بحدوث "أزمة إنسانية"، ثم زعموا أن "الجحيم يستقر" في المنطقة.
متظاهرون مؤيدون للفلسطينيين يتظاهرون في ميلانو للمطالبة بإنهاء "الإبادة الجماعية" في غزة
خرج العشرات من المتظاهرين المؤيدين للفلسطينيين إلى شوارع ميلانو، يوم السبت، للمطالبة بإنهاء ما أسموه "الإبادة الجماعية" المستمرة في قطاع غزة مع استمرار القتال بين إسرائيل و حركة حماس للشهر الحادي عشر.
وتظهر اللقطات المصورة المتظاهرين وهم يهتفون أثناء مسيرتهم وهم يحملون الأعلام الفلسطينية ولافتات كتب عليها "أوقفوا قتل الأطفال" و"لا للاستعمار" و"أوقفوا الإبادة الجماعية".
ومنذ اندلاع الحرب، دعت رئيسة الوزراء الإيطالية جيورجيا ميلوني مراراً إلى وقف إطلاق النار في غزة، وحث على زيادة المساعدات الإنسانية إلى القطاع، معربة عن دعم إيطاليا لحل الدولتين في المنطقة.
وفي الوقت نفسه، أفادت التقارير بأن الحزب الشيوعي الجديد في إيطاليا، والاتحاد الديمقراطي العربي الفلسطيني، وحزب لجان دعم المقاومة للشيوعية، دعوا إيطاليا إلى مقاطعة إسرائيل وأصدروا قائمة سوداء بأسماء الأفراد والشركات المرتبطة بإسرائيل.
ويستمر القتال بعد أن شنت حماس هجوما "غير مسبوق" على جنوب إسرائيل في 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، مما أسفر عن مقتل 1139 شخصا، معظمهم من المدنيين، واحتجاز أكثر من 200 أخرين، وفقا لمسؤولين إسرائيليين.
وأعلنت إسرائيل الحرب على الجماعة وفرضت "حصارا كاملا" على غزة، بحملة واسعة النطاق من الضربات الجوية. وبدأ التوغل البري للجيش الإسرائيلي في نهاية الأسبوع الثالث من الحرب، حيث تعهد القادة الإسرائيليون بـ "القضاء" على حماس. وأفاد مسؤولون فلسطينيون بأن ما لا يقل عن 40,939 شخصًا قتلوا وأصيب أكثر من 94,616 أخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.
وزعم جيش الدفاع الإسرائيلي أن مواقع حماس والبنية التحتية استهدفت في الرد. ومع ذلك، حذر خبراء الأمم المتحدة من "العقاب الجماعي" لشعب غزة، قبل التنبؤ بحدوث "أزمة إنسانية"، ثم زعموا أن "الجحيم يستقر" في المنطقة.
خرج العشرات من المتظاهرين المؤيدين للفلسطينيين إلى شوارع ميلانو، يوم السبت، للمطالبة بإنهاء ما أسموه "الإبادة الجماعية" المستمرة في قطاع غزة مع استمرار القتال بين إسرائيل و حركة حماس للشهر الحادي عشر.
وتظهر اللقطات المصورة المتظاهرين وهم يهتفون أثناء مسيرتهم وهم يحملون الأعلام الفلسطينية ولافتات كتب عليها "أوقفوا قتل الأطفال" و"لا للاستعمار" و"أوقفوا الإبادة الجماعية".
ومنذ اندلاع الحرب، دعت رئيسة الوزراء الإيطالية جيورجيا ميلوني مراراً إلى وقف إطلاق النار في غزة، وحث على زيادة المساعدات الإنسانية إلى القطاع، معربة عن دعم إيطاليا لحل الدولتين في المنطقة.
وفي الوقت نفسه، أفادت التقارير بأن الحزب الشيوعي الجديد في إيطاليا، والاتحاد الديمقراطي العربي الفلسطيني، وحزب لجان دعم المقاومة للشيوعية، دعوا إيطاليا إلى مقاطعة إسرائيل وأصدروا قائمة سوداء بأسماء الأفراد والشركات المرتبطة بإسرائيل.
ويستمر القتال بعد أن شنت حماس هجوما "غير مسبوق" على جنوب إسرائيل في 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، مما أسفر عن مقتل 1139 شخصا، معظمهم من المدنيين، واحتجاز أكثر من 200 أخرين، وفقا لمسؤولين إسرائيليين.
وأعلنت إسرائيل الحرب على الجماعة وفرضت "حصارا كاملا" على غزة، بحملة واسعة النطاق من الضربات الجوية. وبدأ التوغل البري للجيش الإسرائيلي في نهاية الأسبوع الثالث من الحرب، حيث تعهد القادة الإسرائيليون بـ "القضاء" على حماس. وأفاد مسؤولون فلسطينيون بأن ما لا يقل عن 40,939 شخصًا قتلوا وأصيب أكثر من 94,616 أخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.
وزعم جيش الدفاع الإسرائيلي أن مواقع حماس والبنية التحتية استهدفت في الرد. ومع ذلك، حذر خبراء الأمم المتحدة من "العقاب الجماعي" لشعب غزة، قبل التنبؤ بحدوث "أزمة إنسانية"، ثم زعموا أن "الجحيم يستقر" في المنطقة.