ظهرت على مدينة ورزازات المغربية علامات التعافي من الزلزال المدمر، الذي ضرب البلاد في وقت سابق من هذا الشهر.
وقال إبراهيم، وهو أحد سكان المدينة: "بدأت الحياة تعود إلى طبيعتها تدريجياً والفضل يعود لسيدنا (جلالة الملك) والوفد المعيّن والجهود الكبيرة التي تبذلها السلطات المحلية".
وتعرض اللقطات المصورة يوم الثلاثاء أهالي المدينة ومسؤولون يقيّمون الأضرار.
وأوضح أحد أهالي المدينة: "بعد الزلزال، بدأت الأمور تعود إلى طبيعتها، لا يوجد هنالك اية تغييرات أو مشكلات بسبب الزلزال".
من جهته أوضح محمد المنصوري، مسؤول قسم الشؤون الاجتماعية والتنسيق في إقليم ورزازات، أن اللجنة الإقليمية، التي يرأسها محافظ مدينة ورزازات، تشرف بشكل فعال على تقديم البضائع الأساسية. وقال المنصوري: "يتم تزويد الأسواق بصفة منتظمة وعلمية بمختلف المواد الأساسية".
وضرب زلزال بقوة 6.8 درجة منطقة جنوب غرب مراكش يوم 8 سبتمبر / أيلول، ما أسفر عن مقتل نحو 3000 شخص وإصابة الآلاف.
ووفقاً للسلطات المحلية، وقعت معظم الوفيات في أقاليم وبلديات الحوز ومراكش وورزازات وأزيلال وشيشاوة وتارودانت.
تلقت المغرب مساعدات من قطر وإسبانيا والإمارات والمملكة المتحدة على شكل فرق بحث وإنقاذ تعمل مع السلطات المغربية لتقديم المساعدة في أعقاب الكارثة.
ظهرت على مدينة ورزازات المغربية علامات التعافي من الزلزال المدمر، الذي ضرب البلاد في وقت سابق من هذا الشهر.
وقال إبراهيم، وهو أحد سكان المدينة: "بدأت الحياة تعود إلى طبيعتها تدريجياً والفضل يعود لسيدنا (جلالة الملك) والوفد المعيّن والجهود الكبيرة التي تبذلها السلطات المحلية".
وتعرض اللقطات المصورة يوم الثلاثاء أهالي المدينة ومسؤولون يقيّمون الأضرار.
وأوضح أحد أهالي المدينة: "بعد الزلزال، بدأت الأمور تعود إلى طبيعتها، لا يوجد هنالك اية تغييرات أو مشكلات بسبب الزلزال".
من جهته أوضح محمد المنصوري، مسؤول قسم الشؤون الاجتماعية والتنسيق في إقليم ورزازات، أن اللجنة الإقليمية، التي يرأسها محافظ مدينة ورزازات، تشرف بشكل فعال على تقديم البضائع الأساسية. وقال المنصوري: "يتم تزويد الأسواق بصفة منتظمة وعلمية بمختلف المواد الأساسية".
وضرب زلزال بقوة 6.8 درجة منطقة جنوب غرب مراكش يوم 8 سبتمبر / أيلول، ما أسفر عن مقتل نحو 3000 شخص وإصابة الآلاف.
ووفقاً للسلطات المحلية، وقعت معظم الوفيات في أقاليم وبلديات الحوز ومراكش وورزازات وأزيلال وشيشاوة وتارودانت.
تلقت المغرب مساعدات من قطر وإسبانيا والإمارات والمملكة المتحدة على شكل فرق بحث وإنقاذ تعمل مع السلطات المغربية لتقديم المساعدة في أعقاب الكارثة.
ظهرت على مدينة ورزازات المغربية علامات التعافي من الزلزال المدمر، الذي ضرب البلاد في وقت سابق من هذا الشهر.
وقال إبراهيم، وهو أحد سكان المدينة: "بدأت الحياة تعود إلى طبيعتها تدريجياً والفضل يعود لسيدنا (جلالة الملك) والوفد المعيّن والجهود الكبيرة التي تبذلها السلطات المحلية".
وتعرض اللقطات المصورة يوم الثلاثاء أهالي المدينة ومسؤولون يقيّمون الأضرار.
وأوضح أحد أهالي المدينة: "بعد الزلزال، بدأت الأمور تعود إلى طبيعتها، لا يوجد هنالك اية تغييرات أو مشكلات بسبب الزلزال".
من جهته أوضح محمد المنصوري، مسؤول قسم الشؤون الاجتماعية والتنسيق في إقليم ورزازات، أن اللجنة الإقليمية، التي يرأسها محافظ مدينة ورزازات، تشرف بشكل فعال على تقديم البضائع الأساسية. وقال المنصوري: "يتم تزويد الأسواق بصفة منتظمة وعلمية بمختلف المواد الأساسية".
وضرب زلزال بقوة 6.8 درجة منطقة جنوب غرب مراكش يوم 8 سبتمبر / أيلول، ما أسفر عن مقتل نحو 3000 شخص وإصابة الآلاف.
ووفقاً للسلطات المحلية، وقعت معظم الوفيات في أقاليم وبلديات الحوز ومراكش وورزازات وأزيلال وشيشاوة وتارودانت.
تلقت المغرب مساعدات من قطر وإسبانيا والإمارات والمملكة المتحدة على شكل فرق بحث وإنقاذ تعمل مع السلطات المغربية لتقديم المساعدة في أعقاب الكارثة.