٠٠:٠٠:٣٢وجوب ذكر المصدر: الجيش الإسرائيلي
نشر الجيش الإسرائيلي، يوم الاثنين، لقطات لمداهمة مستشفى كمال عدوان، زاعماً اعتقاله لـ"عشرات المخربين" وعثوره على "وسائل قتالية مخصصة لتمويل الأنشطة الإرهابية ووثائق تابعة لحماس".
وتظهر اللقطات المصورة عناصر من الجيش الإسرائيلي مع معداتهم وعتادهم يسيرون بين المنازل المدمرة، كما تظهر لقطات أخرى تواجدهم داخل مستشفى كمال عدوان.
من جانبه، قال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي في بيان: "قوات الفرقة 162 وأفراد جهاز الشاباك استكملت عملية مداهمة لمعقل حماس داخل مستشفى كمال عدوان في جباليا".
وأضاف: "قامت القوات بعد ورود مؤشرات استخباراتية بخصوص تموضع مخربين وبنى إرهابية داخله بمداهمة المستشفى سبقه السماح بخروج المدنيين من المستشفى ليتم إجلاء مئات النازحين واعتقال مخربين منهم عشرات الذين حاولوا الفرار من المستشفى عند دخول القوات".
في المقابل علق وزير الصحة الفلسطيني ماجد أبو رمضان، يوم الخميس، على الحادثة قائلاً: "إن استهداف الجيش الإسرائيلي لمستشفى كمال عدوان وحصاره وإطلاق النار عليه واعتقال الكوادر الصحية العاملة به وعدد من الجرحى والمرضى يعد جريمة حرب وانتهاكا كبيرا بحق الإنسانية".
المكتب الحكومي في غزة، أصدر بيانا، يوم الجمعة، يناشد فيه المنظمات الإنسانية بضرورة التدخل العاجل لضمان السلامة وتوفير الاحتياجات الضرورية، لافتا إلى أن "الجيش الإسرائيلي يقوم بتفتيش المستشفى وإطلاق النار داخل أقسام مختلفة".
من جهته، أكد مدير المستشفى حسام أبو صفية أنه رفض المطالبات الإسرائيلية بإخلائه المستشفى التي تضم عدداً كبيراً من المرضى.
واندلعت حرب إسرائيل وحركة حماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 والتي قتل فيها 1,139 شخصاً، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى "حماس" في قطاع غزة.
وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 43,020 فلسطينياً وأصيب أكثر من 101,110 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.
الجيش الإسرائيلي ينشر لقطات لمداهمة مستشفى كمال عدوان في بيت لاهيه زاعماً اعتقاله لـ"عشرات المخربين" وعثوره على "وسائل قتالية"
نشر الجيش الإسرائيلي، يوم الاثنين، لقطات لمداهمة مستشفى كمال عدوان، زاعماً اعتقاله لـ"عشرات المخربين" وعثوره على "وسائل قتالية مخصصة لتمويل الأنشطة الإرهابية ووثائق تابعة لحماس".
وتظهر اللقطات المصورة عناصر من الجيش الإسرائيلي مع معداتهم وعتادهم يسيرون بين المنازل المدمرة، كما تظهر لقطات أخرى تواجدهم داخل مستشفى كمال عدوان.
من جانبه، قال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي في بيان: "قوات الفرقة 162 وأفراد جهاز الشاباك استكملت عملية مداهمة لمعقل حماس داخل مستشفى كمال عدوان في جباليا".
وأضاف: "قامت القوات بعد ورود مؤشرات استخباراتية بخصوص تموضع مخربين وبنى إرهابية داخله بمداهمة المستشفى سبقه السماح بخروج المدنيين من المستشفى ليتم إجلاء مئات النازحين واعتقال مخربين منهم عشرات الذين حاولوا الفرار من المستشفى عند دخول القوات".
في المقابل علق وزير الصحة الفلسطيني ماجد أبو رمضان، يوم الخميس، على الحادثة قائلاً: "إن استهداف الجيش الإسرائيلي لمستشفى كمال عدوان وحصاره وإطلاق النار عليه واعتقال الكوادر الصحية العاملة به وعدد من الجرحى والمرضى يعد جريمة حرب وانتهاكا كبيرا بحق الإنسانية".
المكتب الحكومي في غزة، أصدر بيانا، يوم الجمعة، يناشد فيه المنظمات الإنسانية بضرورة التدخل العاجل لضمان السلامة وتوفير الاحتياجات الضرورية، لافتا إلى أن "الجيش الإسرائيلي يقوم بتفتيش المستشفى وإطلاق النار داخل أقسام مختلفة".
من جهته، أكد مدير المستشفى حسام أبو صفية أنه رفض المطالبات الإسرائيلية بإخلائه المستشفى التي تضم عدداً كبيراً من المرضى.
واندلعت حرب إسرائيل وحركة حماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 والتي قتل فيها 1,139 شخصاً، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى "حماس" في قطاع غزة.
وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 43,020 فلسطينياً وأصيب أكثر من 101,110 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.
وجوب ذكر المصدر: الجيش الإسرائيلي
نشر الجيش الإسرائيلي، يوم الاثنين، لقطات لمداهمة مستشفى كمال عدوان، زاعماً اعتقاله لـ"عشرات المخربين" وعثوره على "وسائل قتالية مخصصة لتمويل الأنشطة الإرهابية ووثائق تابعة لحماس".
وتظهر اللقطات المصورة عناصر من الجيش الإسرائيلي مع معداتهم وعتادهم يسيرون بين المنازل المدمرة، كما تظهر لقطات أخرى تواجدهم داخل مستشفى كمال عدوان.
من جانبه، قال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي في بيان: "قوات الفرقة 162 وأفراد جهاز الشاباك استكملت عملية مداهمة لمعقل حماس داخل مستشفى كمال عدوان في جباليا".
وأضاف: "قامت القوات بعد ورود مؤشرات استخباراتية بخصوص تموضع مخربين وبنى إرهابية داخله بمداهمة المستشفى سبقه السماح بخروج المدنيين من المستشفى ليتم إجلاء مئات النازحين واعتقال مخربين منهم عشرات الذين حاولوا الفرار من المستشفى عند دخول القوات".
في المقابل علق وزير الصحة الفلسطيني ماجد أبو رمضان، يوم الخميس، على الحادثة قائلاً: "إن استهداف الجيش الإسرائيلي لمستشفى كمال عدوان وحصاره وإطلاق النار عليه واعتقال الكوادر الصحية العاملة به وعدد من الجرحى والمرضى يعد جريمة حرب وانتهاكا كبيرا بحق الإنسانية".
المكتب الحكومي في غزة، أصدر بيانا، يوم الجمعة، يناشد فيه المنظمات الإنسانية بضرورة التدخل العاجل لضمان السلامة وتوفير الاحتياجات الضرورية، لافتا إلى أن "الجيش الإسرائيلي يقوم بتفتيش المستشفى وإطلاق النار داخل أقسام مختلفة".
من جهته، أكد مدير المستشفى حسام أبو صفية أنه رفض المطالبات الإسرائيلية بإخلائه المستشفى التي تضم عدداً كبيراً من المرضى.
واندلعت حرب إسرائيل وحركة حماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 والتي قتل فيها 1,139 شخصاً، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى "حماس" في قطاع غزة.
وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 43,020 فلسطينياً وأصيب أكثر من 101,110 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.