وجوب ذكر المصدر: الجيش الإسرائيلي
قال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، دانيال هاغاري، الثلاثاء، أنه "على مدى عقود أصدر مجلس الأمن الدولي قرارات يطالب بمقتضاها لبنان بضمان خلو أراضيه من أي جماعات مسلحة غير حكومية"، قائلاً: أن "حزب الله أضحى أكبر جيش مسلح غير حكومي على مستوى العالم". جاء ذلك خلال إحاطة صحفية بعد التصعيد الإسرائيلي على مناطق جنوب لبنان.
وقال هاغاري: "تشن قوات الجيش الإسرائيلي ضربات محدودة ومحددة على الحدود الشمالية لإسرائيل ضد تهديدات حزب الله على المدنيين في شمال إسرائيل. حزب الله حوّل القرى اللبنانية المتاخمة للقرى الإسرائيلية إلى قواعد عسكرية لشن هجمات على إسرائيل. وجهز حزب الله هذه القرى لتكون نقطة انطلاق لشن هجمات على غرار هجمات السابع من أكتوبر/ تشرين الأول على المنازل الإسرائيلية".
وأضاف: "مر 18 عاماً على استصدار القرار 1701 وحزب الله أضحى أكبر جيش مسلح غير حكومي على مستوى العالم، وجنوب لبنان يعجّ بإرهابي حزب الله وأسلحته. إذا كانت الدولة اللبنانية والعالم عاجزين عن إبعاد حزب الله عن حدودنا، فلا خيار أمامنا إلا أن نقوم بذلك بأنفسنا".
يوم الاثنين 23 سبتمبر/ أيلول، أطلق الجيش الإسرائيلي عملة "سهام الشمال" بشنّ غارات استهدفت جنوب لبنان والبقاع والضاحية الجنوبية لبيروت، بهدف إعادة سكان الشمال إلى منازلهم. يوم الجمعة الماضي، شنّ سلسلة غارات على الضاحية الجنوبية لبيروت أدت إلى مقتل الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله وقائد جبهة الجنوب علي كركي وعدداً من مساعدي نصرالله، بحسب الحزب.
وأدى القصف الإسرائيلي إلى مقتل أكثر من 1100 شخصٍ وإصابة الآلاف بجروح، بينما استمر حزب الله في هجماته بالقصف الصاروخي على مناطق شمال إسرائيل بينها حيفا وصفد.
وتصاعد التوتر بين لبنان وإسرائيل منتصف شهر سبتمبر/ أيلول الماضي بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله، والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت الذي استهدف قادة عسكريين في حزب الله.
يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.
قال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، دانيال هاغاري، الثلاثاء، أنه "على مدى عقود أصدر مجلس الأمن الدولي قرارات يطالب بمقتضاها لبنان بضمان خلو أراضيه من أي جماعات مسلحة غير حكومية"، قائلاً: أن "حزب الله أضحى أكبر جيش مسلح غير حكومي على مستوى العالم". جاء ذلك خلال إحاطة صحفية بعد التصعيد الإسرائيلي على مناطق جنوب لبنان.
وقال هاغاري: "تشن قوات الجيش الإسرائيلي ضربات محدودة ومحددة على الحدود الشمالية لإسرائيل ضد تهديدات حزب الله على المدنيين في شمال إسرائيل. حزب الله حوّل القرى اللبنانية المتاخمة للقرى الإسرائيلية إلى قواعد عسكرية لشن هجمات على إسرائيل. وجهز حزب الله هذه القرى لتكون نقطة انطلاق لشن هجمات على غرار هجمات السابع من أكتوبر/ تشرين الأول على المنازل الإسرائيلية".
وأضاف: "مر 18 عاماً على استصدار القرار 1701 وحزب الله أضحى أكبر جيش مسلح غير حكومي على مستوى العالم، وجنوب لبنان يعجّ بإرهابي حزب الله وأسلحته. إذا كانت الدولة اللبنانية والعالم عاجزين عن إبعاد حزب الله عن حدودنا، فلا خيار أمامنا إلا أن نقوم بذلك بأنفسنا".
يوم الاثنين 23 سبتمبر/ أيلول، أطلق الجيش الإسرائيلي عملة "سهام الشمال" بشنّ غارات استهدفت جنوب لبنان والبقاع والضاحية الجنوبية لبيروت، بهدف إعادة سكان الشمال إلى منازلهم. يوم الجمعة الماضي، شنّ سلسلة غارات على الضاحية الجنوبية لبيروت أدت إلى مقتل الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله وقائد جبهة الجنوب علي كركي وعدداً من مساعدي نصرالله، بحسب الحزب.
وأدى القصف الإسرائيلي إلى مقتل أكثر من 1100 شخصٍ وإصابة الآلاف بجروح، بينما استمر حزب الله في هجماته بالقصف الصاروخي على مناطق شمال إسرائيل بينها حيفا وصفد.
وتصاعد التوتر بين لبنان وإسرائيل منتصف شهر سبتمبر/ أيلول الماضي بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله، والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت الذي استهدف قادة عسكريين في حزب الله.
يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.
وجوب ذكر المصدر: الجيش الإسرائيلي
قال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، دانيال هاغاري، الثلاثاء، أنه "على مدى عقود أصدر مجلس الأمن الدولي قرارات يطالب بمقتضاها لبنان بضمان خلو أراضيه من أي جماعات مسلحة غير حكومية"، قائلاً: أن "حزب الله أضحى أكبر جيش مسلح غير حكومي على مستوى العالم". جاء ذلك خلال إحاطة صحفية بعد التصعيد الإسرائيلي على مناطق جنوب لبنان.
وقال هاغاري: "تشن قوات الجيش الإسرائيلي ضربات محدودة ومحددة على الحدود الشمالية لإسرائيل ضد تهديدات حزب الله على المدنيين في شمال إسرائيل. حزب الله حوّل القرى اللبنانية المتاخمة للقرى الإسرائيلية إلى قواعد عسكرية لشن هجمات على إسرائيل. وجهز حزب الله هذه القرى لتكون نقطة انطلاق لشن هجمات على غرار هجمات السابع من أكتوبر/ تشرين الأول على المنازل الإسرائيلية".
وأضاف: "مر 18 عاماً على استصدار القرار 1701 وحزب الله أضحى أكبر جيش مسلح غير حكومي على مستوى العالم، وجنوب لبنان يعجّ بإرهابي حزب الله وأسلحته. إذا كانت الدولة اللبنانية والعالم عاجزين عن إبعاد حزب الله عن حدودنا، فلا خيار أمامنا إلا أن نقوم بذلك بأنفسنا".
يوم الاثنين 23 سبتمبر/ أيلول، أطلق الجيش الإسرائيلي عملة "سهام الشمال" بشنّ غارات استهدفت جنوب لبنان والبقاع والضاحية الجنوبية لبيروت، بهدف إعادة سكان الشمال إلى منازلهم. يوم الجمعة الماضي، شنّ سلسلة غارات على الضاحية الجنوبية لبيروت أدت إلى مقتل الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله وقائد جبهة الجنوب علي كركي وعدداً من مساعدي نصرالله، بحسب الحزب.
وأدى القصف الإسرائيلي إلى مقتل أكثر من 1100 شخصٍ وإصابة الآلاف بجروح، بينما استمر حزب الله في هجماته بالقصف الصاروخي على مناطق شمال إسرائيل بينها حيفا وصفد.
وتصاعد التوتر بين لبنان وإسرائيل منتصف شهر سبتمبر/ أيلول الماضي بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله، والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت الذي استهدف قادة عسكريين في حزب الله.
يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.