وجوب ذكر المصدر: المكتب الصحفي الإسرائيلي الحكومي
أعرب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عن تعازيه يوم الأربعاء بعد مقتل ثمانية جنود إسرائيليين في جنوب لبنان.
وقال: "أود أن أرسل تعازي من أعماق قلبي لأسر أبطالنا الذين سقطوا اليوم في لبنان. سيحفظ الله دمائهم. فلتبارك ذكراهم".
وصف رئيس الوزراء الإسرائيلي الغزو البري الأخير للبنان بأنه جزء من معركة أكبر ضد ما أشار إليه بـ "محور الشر الإيراني"، الذي "يسعى إلى تدميرنا".
وأضاف: "هذا لن يحدث - لأننا سنقف معاً، وبمساعدة الله، سننتصر معاً".
تعهد نتنياهو مساء الثلاثاء بأن إيران ستواجه "عواقب" لوابل من حوالي 200 صاروخ أطلقت على إسرائيل رداً على مقتل الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله ورئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية.
في يوم الاثنين، 23 سبتمبر/أيلول، أطلق الجيش الإسرائيلي عملية "سهام الشمال"، حيث نفذ غارات استهدفت مناطق جنوب لبنان والبقاع والضاحية الجنوبية لبيروت، بهدف إعادة سكان شمال إسرائيل إلى منازلهم. وفي يوم الجمعة الماضي، شنّ الجيش الإسرائيلي غارات جديدة على الضاحية الجنوبية لبيروت، أسفرت عن مقتل الأمين العام لحزب الله، حسن نصرالله، وقائد جبهة الجنوب علي كركي وعدد من مساعديه، وفقاً لبيان صادر عن الحزب.
وأدى القصف الإسرائيلي إلى مقتل أكثر من 1200 شخصٍ وإصابة أكثر من 7000 بجروح، بينما استمر حزب الله في هجماته بالقصف الصاروخي على مناطق شمال إسرائيل بينها حيفا وصفد وتل أبيب.
وتصاعد التوتر بين لبنان وإسرائيل منتصف شهر سبتمبر/ أيلول الماضي بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله، والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت الذي استهدف قادة عسكريين في الحزب.
يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.
أعرب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عن تعازيه يوم الأربعاء بعد مقتل ثمانية جنود إسرائيليين في جنوب لبنان.
وقال: "أود أن أرسل تعازي من أعماق قلبي لأسر أبطالنا الذين سقطوا اليوم في لبنان. سيحفظ الله دمائهم. فلتبارك ذكراهم".
وصف رئيس الوزراء الإسرائيلي الغزو البري الأخير للبنان بأنه جزء من معركة أكبر ضد ما أشار إليه بـ "محور الشر الإيراني"، الذي "يسعى إلى تدميرنا".
وأضاف: "هذا لن يحدث - لأننا سنقف معاً، وبمساعدة الله، سننتصر معاً".
تعهد نتنياهو مساء الثلاثاء بأن إيران ستواجه "عواقب" لوابل من حوالي 200 صاروخ أطلقت على إسرائيل رداً على مقتل الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله ورئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية.
في يوم الاثنين، 23 سبتمبر/أيلول، أطلق الجيش الإسرائيلي عملية "سهام الشمال"، حيث نفذ غارات استهدفت مناطق جنوب لبنان والبقاع والضاحية الجنوبية لبيروت، بهدف إعادة سكان شمال إسرائيل إلى منازلهم. وفي يوم الجمعة الماضي، شنّ الجيش الإسرائيلي غارات جديدة على الضاحية الجنوبية لبيروت، أسفرت عن مقتل الأمين العام لحزب الله، حسن نصرالله، وقائد جبهة الجنوب علي كركي وعدد من مساعديه، وفقاً لبيان صادر عن الحزب.
وأدى القصف الإسرائيلي إلى مقتل أكثر من 1200 شخصٍ وإصابة أكثر من 7000 بجروح، بينما استمر حزب الله في هجماته بالقصف الصاروخي على مناطق شمال إسرائيل بينها حيفا وصفد وتل أبيب.
وتصاعد التوتر بين لبنان وإسرائيل منتصف شهر سبتمبر/ أيلول الماضي بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله، والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت الذي استهدف قادة عسكريين في الحزب.
يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.
وجوب ذكر المصدر: المكتب الصحفي الإسرائيلي الحكومي
أعرب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عن تعازيه يوم الأربعاء بعد مقتل ثمانية جنود إسرائيليين في جنوب لبنان.
وقال: "أود أن أرسل تعازي من أعماق قلبي لأسر أبطالنا الذين سقطوا اليوم في لبنان. سيحفظ الله دمائهم. فلتبارك ذكراهم".
وصف رئيس الوزراء الإسرائيلي الغزو البري الأخير للبنان بأنه جزء من معركة أكبر ضد ما أشار إليه بـ "محور الشر الإيراني"، الذي "يسعى إلى تدميرنا".
وأضاف: "هذا لن يحدث - لأننا سنقف معاً، وبمساعدة الله، سننتصر معاً".
تعهد نتنياهو مساء الثلاثاء بأن إيران ستواجه "عواقب" لوابل من حوالي 200 صاروخ أطلقت على إسرائيل رداً على مقتل الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله ورئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية.
في يوم الاثنين، 23 سبتمبر/أيلول، أطلق الجيش الإسرائيلي عملية "سهام الشمال"، حيث نفذ غارات استهدفت مناطق جنوب لبنان والبقاع والضاحية الجنوبية لبيروت، بهدف إعادة سكان شمال إسرائيل إلى منازلهم. وفي يوم الجمعة الماضي، شنّ الجيش الإسرائيلي غارات جديدة على الضاحية الجنوبية لبيروت، أسفرت عن مقتل الأمين العام لحزب الله، حسن نصرالله، وقائد جبهة الجنوب علي كركي وعدد من مساعديه، وفقاً لبيان صادر عن الحزب.
وأدى القصف الإسرائيلي إلى مقتل أكثر من 1200 شخصٍ وإصابة أكثر من 7000 بجروح، بينما استمر حزب الله في هجماته بالقصف الصاروخي على مناطق شمال إسرائيل بينها حيفا وصفد وتل أبيب.
وتصاعد التوتر بين لبنان وإسرائيل منتصف شهر سبتمبر/ أيلول الماضي بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله، والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت الذي استهدف قادة عسكريين في الحزب.
يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.