أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة يوم الأحد عن وفاة 15 طفلاً في مستشفى كمال عدوان نتيجة سوء التغذية والجفاف خلال الأيام الأخيرة. وأفاد المتحدث باسم الوزارة أشرف القدرة بأنه هنالك ستة أطفال يعانون من سوء التغذية والجفاف وهم يتلقون العلاج في العناية المركزة بالمستشفى، لكنهم يواجهون صعوبات في ذلك.
وقال: "نخشى على حياة ستة أطفال يعانون من سوء التغذية والجفاف في العناية المركزة بمستشفى كمال عدوان نتيجة توقف المولد الكهربائي والأكسجين وضعف الإمكانيات الطبية".
تظهر اللقطات المصورة، الأطفال الخدّج في الحضّانات، ومجموعة أخرى من الأطفال على الأسرّة يتلقون العلاج، كما تظهر لقطات أخرى الكوادر الطبية وهي تدون أسماء الأطفال الذين توفوا على جثثهم.
في وقت سابق، حذّرت المديرة التنفيذية لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف" كاثرين راسل من أن واحداً من كل 6 أطفال تحت سن عامين في غزة يعاني من سوء التغذية الحاد.
وأضافت على منصة "إكس" (تويتر سابقا): "يمكن أن يؤدي سوء التغذية الحاد إلى الوفاة أو يتسبب في إعاقات معرفية وبدنية للأطفال، كل دقيقة لها ثمنها بالنسبة لأطفال غزة فيما يتعلق بتوفير التغذية والماء والرعاية الصحية والحماية من الرصاص والقنابل".
في وقت سابق، أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة أن القوات الإسرائيلية اقتحمت مستشفى كمال عدوان في شمال القطاع.
من جهته، أعلن الجيش الإسرائيلي سابقا عن عثوره على "أسلحة"، واعتقاله عددا من العناصر التابعة لحركة "حماس" بمحيط مستشفى كمال عدوان.
وجاء ذلك في سياق الهجوم غير المسبوق الذي شنته حماس على إسرائيل في 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، قتلت فيه نحو 1200 شخص، معظمهم من المدنيين، واحتجزت أكثر من 200 آخرين، وفقاً لمسؤولين إسرائيليين.
بدورها، أعلنت إسرائيل الحرب على حماس وفرضت "حصاراً كاملاً" على غزة، وبالتزامن شنت حملة موسعة من الغارات الجوية، وفي نهاية الأسبوع الثالث بدأ التوغل البري حيث تعهد القادة الإسرائيليون بـ"تصفية" حماس.
وادعى الجيش الإسرائيلي أن رده جاء عبر استهداف مواقع وبنى تحتية تابعة لحماس.
وأفادت وزارة الصحة الفلسطينية بغزة بأن عدد القتلى الفلسطينيين قد وصل إلى 30 ألفًا و320 شخصًا و71 ألفًا و533 مصابًا، معظمهم أطفال ونساء، بالإضافة إلى آلاف المفقودين تحت الأنقاض، حتى موعد نشر هذا التقرير.
وحذر خبراء الأمم المتحدة من "العقاب الجماعي" الذي يتعرض له شعب غزة، وتوقعوا وقوع "أزمة إنسانية" زاعمين أن "قطعة من الجحيم باتت تستقر" في المنطقة.
أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة يوم الأحد عن وفاة 15 طفلاً في مستشفى كمال عدوان نتيجة سوء التغذية والجفاف خلال الأيام الأخيرة. وأفاد المتحدث باسم الوزارة أشرف القدرة بأنه هنالك ستة أطفال يعانون من سوء التغذية والجفاف وهم يتلقون العلاج في العناية المركزة بالمستشفى، لكنهم يواجهون صعوبات في ذلك.
وقال: "نخشى على حياة ستة أطفال يعانون من سوء التغذية والجفاف في العناية المركزة بمستشفى كمال عدوان نتيجة توقف المولد الكهربائي والأكسجين وضعف الإمكانيات الطبية".
تظهر اللقطات المصورة، الأطفال الخدّج في الحضّانات، ومجموعة أخرى من الأطفال على الأسرّة يتلقون العلاج، كما تظهر لقطات أخرى الكوادر الطبية وهي تدون أسماء الأطفال الذين توفوا على جثثهم.
في وقت سابق، حذّرت المديرة التنفيذية لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف" كاثرين راسل من أن واحداً من كل 6 أطفال تحت سن عامين في غزة يعاني من سوء التغذية الحاد.
وأضافت على منصة "إكس" (تويتر سابقا): "يمكن أن يؤدي سوء التغذية الحاد إلى الوفاة أو يتسبب في إعاقات معرفية وبدنية للأطفال، كل دقيقة لها ثمنها بالنسبة لأطفال غزة فيما يتعلق بتوفير التغذية والماء والرعاية الصحية والحماية من الرصاص والقنابل".
في وقت سابق، أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة أن القوات الإسرائيلية اقتحمت مستشفى كمال عدوان في شمال القطاع.
من جهته، أعلن الجيش الإسرائيلي سابقا عن عثوره على "أسلحة"، واعتقاله عددا من العناصر التابعة لحركة "حماس" بمحيط مستشفى كمال عدوان.
وجاء ذلك في سياق الهجوم غير المسبوق الذي شنته حماس على إسرائيل في 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، قتلت فيه نحو 1200 شخص، معظمهم من المدنيين، واحتجزت أكثر من 200 آخرين، وفقاً لمسؤولين إسرائيليين.
بدورها، أعلنت إسرائيل الحرب على حماس وفرضت "حصاراً كاملاً" على غزة، وبالتزامن شنت حملة موسعة من الغارات الجوية، وفي نهاية الأسبوع الثالث بدأ التوغل البري حيث تعهد القادة الإسرائيليون بـ"تصفية" حماس.
وادعى الجيش الإسرائيلي أن رده جاء عبر استهداف مواقع وبنى تحتية تابعة لحماس.
وأفادت وزارة الصحة الفلسطينية بغزة بأن عدد القتلى الفلسطينيين قد وصل إلى 30 ألفًا و320 شخصًا و71 ألفًا و533 مصابًا، معظمهم أطفال ونساء، بالإضافة إلى آلاف المفقودين تحت الأنقاض، حتى موعد نشر هذا التقرير.
وحذر خبراء الأمم المتحدة من "العقاب الجماعي" الذي يتعرض له شعب غزة، وتوقعوا وقوع "أزمة إنسانية" زاعمين أن "قطعة من الجحيم باتت تستقر" في المنطقة.
أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة يوم الأحد عن وفاة 15 طفلاً في مستشفى كمال عدوان نتيجة سوء التغذية والجفاف خلال الأيام الأخيرة. وأفاد المتحدث باسم الوزارة أشرف القدرة بأنه هنالك ستة أطفال يعانون من سوء التغذية والجفاف وهم يتلقون العلاج في العناية المركزة بالمستشفى، لكنهم يواجهون صعوبات في ذلك.
وقال: "نخشى على حياة ستة أطفال يعانون من سوء التغذية والجفاف في العناية المركزة بمستشفى كمال عدوان نتيجة توقف المولد الكهربائي والأكسجين وضعف الإمكانيات الطبية".
تظهر اللقطات المصورة، الأطفال الخدّج في الحضّانات، ومجموعة أخرى من الأطفال على الأسرّة يتلقون العلاج، كما تظهر لقطات أخرى الكوادر الطبية وهي تدون أسماء الأطفال الذين توفوا على جثثهم.
في وقت سابق، حذّرت المديرة التنفيذية لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف" كاثرين راسل من أن واحداً من كل 6 أطفال تحت سن عامين في غزة يعاني من سوء التغذية الحاد.
وأضافت على منصة "إكس" (تويتر سابقا): "يمكن أن يؤدي سوء التغذية الحاد إلى الوفاة أو يتسبب في إعاقات معرفية وبدنية للأطفال، كل دقيقة لها ثمنها بالنسبة لأطفال غزة فيما يتعلق بتوفير التغذية والماء والرعاية الصحية والحماية من الرصاص والقنابل".
في وقت سابق، أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة أن القوات الإسرائيلية اقتحمت مستشفى كمال عدوان في شمال القطاع.
من جهته، أعلن الجيش الإسرائيلي سابقا عن عثوره على "أسلحة"، واعتقاله عددا من العناصر التابعة لحركة "حماس" بمحيط مستشفى كمال عدوان.
وجاء ذلك في سياق الهجوم غير المسبوق الذي شنته حماس على إسرائيل في 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، قتلت فيه نحو 1200 شخص، معظمهم من المدنيين، واحتجزت أكثر من 200 آخرين، وفقاً لمسؤولين إسرائيليين.
بدورها، أعلنت إسرائيل الحرب على حماس وفرضت "حصاراً كاملاً" على غزة، وبالتزامن شنت حملة موسعة من الغارات الجوية، وفي نهاية الأسبوع الثالث بدأ التوغل البري حيث تعهد القادة الإسرائيليون بـ"تصفية" حماس.
وادعى الجيش الإسرائيلي أن رده جاء عبر استهداف مواقع وبنى تحتية تابعة لحماس.
وأفادت وزارة الصحة الفلسطينية بغزة بأن عدد القتلى الفلسطينيين قد وصل إلى 30 ألفًا و320 شخصًا و71 ألفًا و533 مصابًا، معظمهم أطفال ونساء، بالإضافة إلى آلاف المفقودين تحت الأنقاض، حتى موعد نشر هذا التقرير.
وحذر خبراء الأمم المتحدة من "العقاب الجماعي" الذي يتعرض له شعب غزة، وتوقعوا وقوع "أزمة إنسانية" زاعمين أن "قطعة من الجحيم باتت تستقر" في المنطقة.