يستخدم الموقع ملفات تعريف الارتباط، بعضها ضروري لمساعدة موقعنا على العمل بشكل صحيح ولا يمكن إيقاف تشغيلها، وبعضها الآخر اختياري ولكنها تحسّن من تجربتك لتصفّح الموقع. لإدارة خياراتك لملفات تعريف الارتباط، انقر على فتح الإعدادات.
سكان فروتسواف البولندية يستعينون بأكياس الرمل لإنشاء سدود تقاوم ارتفاع منسوب مياه الفيضانات٠٠:٠٣:٥٨
الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد
النص

استجاب مئات المتطوعين لدعوة سلطات فروتسواف للمشاركة في حماية المدينة مع استمرار ارتفاع منسوب نهر أودر وسط فيضانات دول وسط أوروبا.

تُظهر اللقطات المصورة المتطوعين وهم يملؤون الأكياس بالرمال ويكدسونها على ضفة النهر، بالإضافة إلى استخدام الجرافات لوضع أكياس الرمل في صفوف على طول الشاطئ خلال النهار والليل.

وقال آدم، وهو متطوع محلي، إنه جاء للمساعدة خلال عطلته بعد أن شاهد "ما حدث في كلودزكو وستروني أو لاديك زدروج ونيسا".

وقال: "أنا مرهق، ولكننا جميعا متعبون، جميعنا نعمل رغم ذلك، لا أحد يدخر نفسه، هذا يعطي الأمل، أنا معجب جدا بهؤلاء الناس، كل شخص لديه قضاياه ومشاكله، ولكنهم استطاعوا القدوم إلى هنا رغم ذلك وتقديم المساعدة".

وفقًا للتقارير، وفرت المدينة 26 طنا من الرمال لبناء السد، حيث من المتوقع أن تصل الأمطار الغزيرة إلى فروتسواف في وقت ما بين مساء الأربعاء وصباح الجمعة.

وتسببت الفيضانات في وقت سابق في أضرار في جمهورية التشيك وبولندا وسلوفاكيا ورومانيا والنمسا والمجر، حيث أبلغ عن وقوع ضحايا. وتشير التقارير إلى وفاة سبعة أشخاص في رومانيا وخمسة في النمسا وثلاثة في جمهورية التشيك. وقد تركت الكارثة الطبيعية عشرات الآلاف من الأسر دون كهرباء ومياه عذبة في النمسا ورومانيا والمجر وألمانيا وسلوفاكيا وجمهورية التشيك.

أثارت الفيضانات الحالية في أوروبا الوسطى ذكريات فيضان عام 1997 المدمر الذي أودى بحياة 54 شخصاً وأجبر 162,000 آخرين على الإجلاء في بولندا وجمهورية التشيك.

سكان فروتسواف البولندية يستعينون بأكياس الرمل لإنشاء سدود تقاوم ارتفاع منسوب مياه الفيضانات

بولندا, فروتسواف
سبتمبر ١٨, ٢٠٢٤ في ١٦:٤٧ GMT +00:00 · تم النشر

استجاب مئات المتطوعين لدعوة سلطات فروتسواف للمشاركة في حماية المدينة مع استمرار ارتفاع منسوب نهر أودر وسط فيضانات دول وسط أوروبا.

تُظهر اللقطات المصورة المتطوعين وهم يملؤون الأكياس بالرمال ويكدسونها على ضفة النهر، بالإضافة إلى استخدام الجرافات لوضع أكياس الرمل في صفوف على طول الشاطئ خلال النهار والليل.

وقال آدم، وهو متطوع محلي، إنه جاء للمساعدة خلال عطلته بعد أن شاهد "ما حدث في كلودزكو وستروني أو لاديك زدروج ونيسا".

وقال: "أنا مرهق، ولكننا جميعا متعبون، جميعنا نعمل رغم ذلك، لا أحد يدخر نفسه، هذا يعطي الأمل، أنا معجب جدا بهؤلاء الناس، كل شخص لديه قضاياه ومشاكله، ولكنهم استطاعوا القدوم إلى هنا رغم ذلك وتقديم المساعدة".

وفقًا للتقارير، وفرت المدينة 26 طنا من الرمال لبناء السد، حيث من المتوقع أن تصل الأمطار الغزيرة إلى فروتسواف في وقت ما بين مساء الأربعاء وصباح الجمعة.

وتسببت الفيضانات في وقت سابق في أضرار في جمهورية التشيك وبولندا وسلوفاكيا ورومانيا والنمسا والمجر، حيث أبلغ عن وقوع ضحايا. وتشير التقارير إلى وفاة سبعة أشخاص في رومانيا وخمسة في النمسا وثلاثة في جمهورية التشيك. وقد تركت الكارثة الطبيعية عشرات الآلاف من الأسر دون كهرباء ومياه عذبة في النمسا ورومانيا والمجر وألمانيا وسلوفاكيا وجمهورية التشيك.

أثارت الفيضانات الحالية في أوروبا الوسطى ذكريات فيضان عام 1997 المدمر الذي أودى بحياة 54 شخصاً وأجبر 162,000 آخرين على الإجلاء في بولندا وجمهورية التشيك.

النص

استجاب مئات المتطوعين لدعوة سلطات فروتسواف للمشاركة في حماية المدينة مع استمرار ارتفاع منسوب نهر أودر وسط فيضانات دول وسط أوروبا.

تُظهر اللقطات المصورة المتطوعين وهم يملؤون الأكياس بالرمال ويكدسونها على ضفة النهر، بالإضافة إلى استخدام الجرافات لوضع أكياس الرمل في صفوف على طول الشاطئ خلال النهار والليل.

وقال آدم، وهو متطوع محلي، إنه جاء للمساعدة خلال عطلته بعد أن شاهد "ما حدث في كلودزكو وستروني أو لاديك زدروج ونيسا".

وقال: "أنا مرهق، ولكننا جميعا متعبون، جميعنا نعمل رغم ذلك، لا أحد يدخر نفسه، هذا يعطي الأمل، أنا معجب جدا بهؤلاء الناس، كل شخص لديه قضاياه ومشاكله، ولكنهم استطاعوا القدوم إلى هنا رغم ذلك وتقديم المساعدة".

وفقًا للتقارير، وفرت المدينة 26 طنا من الرمال لبناء السد، حيث من المتوقع أن تصل الأمطار الغزيرة إلى فروتسواف في وقت ما بين مساء الأربعاء وصباح الجمعة.

وتسببت الفيضانات في وقت سابق في أضرار في جمهورية التشيك وبولندا وسلوفاكيا ورومانيا والنمسا والمجر، حيث أبلغ عن وقوع ضحايا. وتشير التقارير إلى وفاة سبعة أشخاص في رومانيا وخمسة في النمسا وثلاثة في جمهورية التشيك. وقد تركت الكارثة الطبيعية عشرات الآلاف من الأسر دون كهرباء ومياه عذبة في النمسا ورومانيا والمجر وألمانيا وسلوفاكيا وجمهورية التشيك.

أثارت الفيضانات الحالية في أوروبا الوسطى ذكريات فيضان عام 1997 المدمر الذي أودى بحياة 54 شخصاً وأجبر 162,000 آخرين على الإجلاء في بولندا وجمهورية التشيك.

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد