03:36يمنع وصول الإعلام الإسرائيلي / محطات التلفزة الناطقة بالفارسية خارج إيران / يمنع منعاً باتاً وصول بي بي سي الفارسية / صوت أميركا الناطقة بالفارسية / محطة إيران الدولية
قدّم الرئيس الإيراني بالإنابة محمد مخبر، يوم الاثنين في طهران، تعازيه لسلفه وشدّد على استمرارية عمل الحكومة خلال خطابه أمام البرلمان الجديد للبلاد.
ويعد هذا أول خطاب علني له منذ حادث تحطم المروحية الذي أودى بحياة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي، ووزير الخارجية حسين أمير عبد اللهيان، وسبعة آخرين.
شدّد مخبر على أن مؤسسات الدولة ستواصل عملها "دون تأخير" على الرغم من فترة الحداد على ضحايا تحطم الطائرة.
وأضاف مخبر: "على الرغم من أن الأمة الإيرانية بأكملها كانت في حداد على هؤلاء الناس (إبراهيم رئيسي ورفاقه)، بدأ مجلس الخبراء ومجلس الشورى الإسلامي العمل في الوقت المحدد. ووفقاً لما قاله المرشد الأعلى في اللحظات الأولى من الحادث، لا يجب أن يحصل انقطاع في إدارة شؤون البلاد، ولا يجب أن تواجه أي خطة أي تأخير، وقد تحقق هذا".
انطلقت الولاية الثانية عشرة للبرلمان الإيراني رسمياً بمشاركة 290 نائباً منتخباً، إلى جانب العديد من المسؤولين الوطنيين والعسكريين والسفراء والضيوف الأجانب.
وتابع مخبر حديثه قائلاً إن رئيسي قد غيّر "معادلات القوى العالمية"، مضيفاً أن النظام الأحادي القطب في العالم قد انتهى.
وأضاف مخبر: "قبل بضعة أيام فقط، قال أحد القادة الكبار في العالم إن السيد رئيسي قد غيّر معادلات القوى العالمية بأدائه، وهو على حق، الآن، الزمن الذي كان يجلس فيه بعض الناس في مكان واحد ويقررون مصير العالم بأسره وكل الدول ملزمة بالامتثال له، لم يعد موجوداً".
كما خاطب رئيس البرلمان المؤقت علاء الدين بروجردي النواب، قائلاً إن هدف الحكومة هو "الاستقرار" لكنها ستتخذ أيضاً إجراءات قوية لحماية نفسها.
وأضاف بروجردي: "سياسة الجمهورية الإسلامية الإيرانية في المنطقة والعالم ليست السعي للحرب، بل لإنشاء أمن مستقر وتعاون مع دول المنطقة، على الرغم من أنها ستتصرف بحزم ضد أي عدوان وإكراه".
قضى الرئيس الإيراني البالغ من العمر 63 عاماً نحبه، إلى جانب وزير خارجيته وآخرين، في تحطم مروحيتهم في جبال محافظة أذربيجان الشرقية شمالي إيران بسبب الضباب الكثيف يوم الأحد.
وأعلن المرشد الأعلى، آية الله علي خامنئي، حداداً وطنياً لمدة خمسة أيام، وسيتولى النائب الأول للرئيس محمد مخبر منصب الرئيس بالإنابة لفترة مؤقتة، مع تحديد الانتخابات بعد 50 يوماً، وسيصبح نائب وزير الخارجية علي باقري كني وزير الخارجية بالإنابة.
وصلت رسائل تعزية من زعماء دول عديدة من ضمنها روسيا والهند وباكستان والعراق وسوريا ومصر.
يُذكر أنه جرى انتخاب رئيسي في عام 2021، وعُرف عنه أنه رجل دين محافظ ومقرب من المرشد الأعلى آية الله علي خامنئي.
"لا ينبغي أن تواجه أيّ خطة أي تأخير".. الرئيس الإيراني بالإنابة يخاطب البرلمان الجديد في أول خطاب له بعد تحطم الطائرة
قدّم الرئيس الإيراني بالإنابة محمد مخبر، يوم الاثنين في طهران، تعازيه لسلفه وشدّد على استمرارية عمل الحكومة خلال خطابه أمام البرلمان الجديد للبلاد.
ويعد هذا أول خطاب علني له منذ حادث تحطم المروحية الذي أودى بحياة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي، ووزير الخارجية حسين أمير عبد اللهيان، وسبعة آخرين.
شدّد مخبر على أن مؤسسات الدولة ستواصل عملها "دون تأخير" على الرغم من فترة الحداد على ضحايا تحطم الطائرة.
وأضاف مخبر: "على الرغم من أن الأمة الإيرانية بأكملها كانت في حداد على هؤلاء الناس (إبراهيم رئيسي ورفاقه)، بدأ مجلس الخبراء ومجلس الشورى الإسلامي العمل في الوقت المحدد. ووفقاً لما قاله المرشد الأعلى في اللحظات الأولى من الحادث، لا يجب أن يحصل انقطاع في إدارة شؤون البلاد، ولا يجب أن تواجه أي خطة أي تأخير، وقد تحقق هذا".
انطلقت الولاية الثانية عشرة للبرلمان الإيراني رسمياً بمشاركة 290 نائباً منتخباً، إلى جانب العديد من المسؤولين الوطنيين والعسكريين والسفراء والضيوف الأجانب.
وتابع مخبر حديثه قائلاً إن رئيسي قد غيّر "معادلات القوى العالمية"، مضيفاً أن النظام الأحادي القطب في العالم قد انتهى.
وأضاف مخبر: "قبل بضعة أيام فقط، قال أحد القادة الكبار في العالم إن السيد رئيسي قد غيّر معادلات القوى العالمية بأدائه، وهو على حق، الآن، الزمن الذي كان يجلس فيه بعض الناس في مكان واحد ويقررون مصير العالم بأسره وكل الدول ملزمة بالامتثال له، لم يعد موجوداً".
كما خاطب رئيس البرلمان المؤقت علاء الدين بروجردي النواب، قائلاً إن هدف الحكومة هو "الاستقرار" لكنها ستتخذ أيضاً إجراءات قوية لحماية نفسها.
وأضاف بروجردي: "سياسة الجمهورية الإسلامية الإيرانية في المنطقة والعالم ليست السعي للحرب، بل لإنشاء أمن مستقر وتعاون مع دول المنطقة، على الرغم من أنها ستتصرف بحزم ضد أي عدوان وإكراه".
قضى الرئيس الإيراني البالغ من العمر 63 عاماً نحبه، إلى جانب وزير خارجيته وآخرين، في تحطم مروحيتهم في جبال محافظة أذربيجان الشرقية شمالي إيران بسبب الضباب الكثيف يوم الأحد.
وأعلن المرشد الأعلى، آية الله علي خامنئي، حداداً وطنياً لمدة خمسة أيام، وسيتولى النائب الأول للرئيس محمد مخبر منصب الرئيس بالإنابة لفترة مؤقتة، مع تحديد الانتخابات بعد 50 يوماً، وسيصبح نائب وزير الخارجية علي باقري كني وزير الخارجية بالإنابة.
وصلت رسائل تعزية من زعماء دول عديدة من ضمنها روسيا والهند وباكستان والعراق وسوريا ومصر.
يُذكر أنه جرى انتخاب رئيسي في عام 2021، وعُرف عنه أنه رجل دين محافظ ومقرب من المرشد الأعلى آية الله علي خامنئي.
يمنع وصول الإعلام الإسرائيلي / محطات التلفزة الناطقة بالفارسية خارج إيران / يمنع منعاً باتاً وصول بي بي سي الفارسية / صوت أميركا الناطقة بالفارسية / محطة إيران الدولية
قدّم الرئيس الإيراني بالإنابة محمد مخبر، يوم الاثنين في طهران، تعازيه لسلفه وشدّد على استمرارية عمل الحكومة خلال خطابه أمام البرلمان الجديد للبلاد.
ويعد هذا أول خطاب علني له منذ حادث تحطم المروحية الذي أودى بحياة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي، ووزير الخارجية حسين أمير عبد اللهيان، وسبعة آخرين.
شدّد مخبر على أن مؤسسات الدولة ستواصل عملها "دون تأخير" على الرغم من فترة الحداد على ضحايا تحطم الطائرة.
وأضاف مخبر: "على الرغم من أن الأمة الإيرانية بأكملها كانت في حداد على هؤلاء الناس (إبراهيم رئيسي ورفاقه)، بدأ مجلس الخبراء ومجلس الشورى الإسلامي العمل في الوقت المحدد. ووفقاً لما قاله المرشد الأعلى في اللحظات الأولى من الحادث، لا يجب أن يحصل انقطاع في إدارة شؤون البلاد، ولا يجب أن تواجه أي خطة أي تأخير، وقد تحقق هذا".
انطلقت الولاية الثانية عشرة للبرلمان الإيراني رسمياً بمشاركة 290 نائباً منتخباً، إلى جانب العديد من المسؤولين الوطنيين والعسكريين والسفراء والضيوف الأجانب.
وتابع مخبر حديثه قائلاً إن رئيسي قد غيّر "معادلات القوى العالمية"، مضيفاً أن النظام الأحادي القطب في العالم قد انتهى.
وأضاف مخبر: "قبل بضعة أيام فقط، قال أحد القادة الكبار في العالم إن السيد رئيسي قد غيّر معادلات القوى العالمية بأدائه، وهو على حق، الآن، الزمن الذي كان يجلس فيه بعض الناس في مكان واحد ويقررون مصير العالم بأسره وكل الدول ملزمة بالامتثال له، لم يعد موجوداً".
كما خاطب رئيس البرلمان المؤقت علاء الدين بروجردي النواب، قائلاً إن هدف الحكومة هو "الاستقرار" لكنها ستتخذ أيضاً إجراءات قوية لحماية نفسها.
وأضاف بروجردي: "سياسة الجمهورية الإسلامية الإيرانية في المنطقة والعالم ليست السعي للحرب، بل لإنشاء أمن مستقر وتعاون مع دول المنطقة، على الرغم من أنها ستتصرف بحزم ضد أي عدوان وإكراه".
قضى الرئيس الإيراني البالغ من العمر 63 عاماً نحبه، إلى جانب وزير خارجيته وآخرين، في تحطم مروحيتهم في جبال محافظة أذربيجان الشرقية شمالي إيران بسبب الضباب الكثيف يوم الأحد.
وأعلن المرشد الأعلى، آية الله علي خامنئي، حداداً وطنياً لمدة خمسة أيام، وسيتولى النائب الأول للرئيس محمد مخبر منصب الرئيس بالإنابة لفترة مؤقتة، مع تحديد الانتخابات بعد 50 يوماً، وسيصبح نائب وزير الخارجية علي باقري كني وزير الخارجية بالإنابة.
وصلت رسائل تعزية من زعماء دول عديدة من ضمنها روسيا والهند وباكستان والعراق وسوريا ومصر.
يُذكر أنه جرى انتخاب رئيسي في عام 2021، وعُرف عنه أنه رجل دين محافظ ومقرب من المرشد الأعلى آية الله علي خامنئي.