٠٠:٠٢:١٧توافد الناخبون في بلدة هينين-بومونت شمال فرنسا للتعبير عن آرائهم يوم الأحد، بينما زارت الرئيسة السابقة لحزب التجمع الوطني (RN) مارين لوبان المدينة للإدلاء بصوتها في الجولة الأولى من الانتخابات التشريعية الفرنسية المبكرة.
وتظهر اللقطات المصورة، مارين لوبان محاطة بالصحفيين قبل دخولها مركز الاقتراع ووضع صوتها في الصندوق. وفي الوقت نفسه، عبر السكان المحليون عن دعمهم لحزب التجمع الوطني، بينما قال آخرون إنهم "شعروا بخيبة أمل" من فترة ولاية الرئيس إيمانويل ماكرون.
وقال أحد السكان: "أفكار حزب التجمع الوطني تبدو لي قائمة على تأمين البلاد وإعادة النظام إليها بعض الشيء".
وأضاف آخر: "ماكرون كان لديه متسع من الوقت لإثبات نفسه منذ توليه السلطة، ومع ذلك، خيب آمال الفرنسيين، مثل العديد من الحكومات في وقته، لذلك يتوجه الناس حتماً إلى شيء آخر".
افتتحت مراكز الاقتراع في فرنسا الساعة 6:00 بتوقيت غرينتش ومن المقرر أن تغلق الساعة 16:00 بتوقيت غرينتش في المدن الصغيرة، مع تمديد الموعد النهائي حتى الساعة 18:00 بتوقيت غرينتش في المدن الكبيرة.
وفقًا لوزارة الداخلية الفرنسية، بلغ معدل الإقبال في الظهيرة بالتوقيت المحلي (11:00 بتوقيت غرينتش) 25.90٪ مقارنةً بانتخابات 2022 التي شهدت إقبالاً بلغ 18.43٪.
وفقًا لاستطلاع حديث، يتصدر حزب التجمع الوطني الوطني بزعامة مارين لوبان وحلفاؤه المحافظون الجولة الأولى من الانتخابات بنسبة 35.5٪ من الأصوات، يليه الجبهة الشعبية الجديدة (NPF) في المركز الثاني بنسبة 29.5٪ وحزب النهضة بزعامة ماكرون في المركز الثالث بنسبة 19.5٪ من الأصوات.
دعا إيمانويل ماكرون إلى التصويت التشريعي المبكر بعد الخسائر الكبيرة لحزبه النهضة في انتخابات البرلمان الأوروبي، التي شهدت ارتفاعًا كبيرًا لحزب التجمع الوطني بزعامة جوردان بارديلا. لم يكن من المتوقع إجراء الانتخابات القادمة حتى عام 2027.
عبر الكتلة، حققت الأحزاب المحافظة والوطنية والمعادية للهجرة أيضًا مكاسب كبيرة. ودعا الكثيرون إلى التركيز على الأولويات المحلية وسط ارتفاع تكاليف المعيشة، بالإضافة إلى تخفيض الضرائب، وأمن حدودي أفضل، وإنهاء التدخلات العسكرية الخارجية، مثل أوكرانيا.
تجري الانتخابات في فرنسا على جولتين، في 30 يونيو/حزيران و7 يوليو/تموز، حيث يتم انتخاب جميع أعضاء الجمعية الوطنية البالغ عددهم 577 عضوًا. لم يتمكن ماكرون من الحصول على أغلبية في البرلمان منذ عام 2022، وقد استخدم السلطات التنفيذية لتمرير تشريعات مثل إصلاحات المعاشات التقاعدية، التي شهدت احتجاجات واسعة النطاق.
"لقد خيّب آمال الفرنسيين".. مناصرو التجمع الوطني ينتقدون أداء حكومة ماكرون أثناء إدلاء لوبان بصوتها في هينان بومونت
توافد الناخبون في بلدة هينين-بومونت شمال فرنسا للتعبير عن آرائهم يوم الأحد، بينما زارت الرئيسة السابقة لحزب التجمع الوطني (RN) مارين لوبان المدينة للإدلاء بصوتها في الجولة الأولى من الانتخابات التشريعية الفرنسية المبكرة.
وتظهر اللقطات المصورة، مارين لوبان محاطة بالصحفيين قبل دخولها مركز الاقتراع ووضع صوتها في الصندوق. وفي الوقت نفسه، عبر السكان المحليون عن دعمهم لحزب التجمع الوطني، بينما قال آخرون إنهم "شعروا بخيبة أمل" من فترة ولاية الرئيس إيمانويل ماكرون.
وقال أحد السكان: "أفكار حزب التجمع الوطني تبدو لي قائمة على تأمين البلاد وإعادة النظام إليها بعض الشيء".
وأضاف آخر: "ماكرون كان لديه متسع من الوقت لإثبات نفسه منذ توليه السلطة، ومع ذلك، خيب آمال الفرنسيين، مثل العديد من الحكومات في وقته، لذلك يتوجه الناس حتماً إلى شيء آخر".
افتتحت مراكز الاقتراع في فرنسا الساعة 6:00 بتوقيت غرينتش ومن المقرر أن تغلق الساعة 16:00 بتوقيت غرينتش في المدن الصغيرة، مع تمديد الموعد النهائي حتى الساعة 18:00 بتوقيت غرينتش في المدن الكبيرة.
وفقًا لوزارة الداخلية الفرنسية، بلغ معدل الإقبال في الظهيرة بالتوقيت المحلي (11:00 بتوقيت غرينتش) 25.90٪ مقارنةً بانتخابات 2022 التي شهدت إقبالاً بلغ 18.43٪.
وفقًا لاستطلاع حديث، يتصدر حزب التجمع الوطني الوطني بزعامة مارين لوبان وحلفاؤه المحافظون الجولة الأولى من الانتخابات بنسبة 35.5٪ من الأصوات، يليه الجبهة الشعبية الجديدة (NPF) في المركز الثاني بنسبة 29.5٪ وحزب النهضة بزعامة ماكرون في المركز الثالث بنسبة 19.5٪ من الأصوات.
دعا إيمانويل ماكرون إلى التصويت التشريعي المبكر بعد الخسائر الكبيرة لحزبه النهضة في انتخابات البرلمان الأوروبي، التي شهدت ارتفاعًا كبيرًا لحزب التجمع الوطني بزعامة جوردان بارديلا. لم يكن من المتوقع إجراء الانتخابات القادمة حتى عام 2027.
عبر الكتلة، حققت الأحزاب المحافظة والوطنية والمعادية للهجرة أيضًا مكاسب كبيرة. ودعا الكثيرون إلى التركيز على الأولويات المحلية وسط ارتفاع تكاليف المعيشة، بالإضافة إلى تخفيض الضرائب، وأمن حدودي أفضل، وإنهاء التدخلات العسكرية الخارجية، مثل أوكرانيا.
تجري الانتخابات في فرنسا على جولتين، في 30 يونيو/حزيران و7 يوليو/تموز، حيث يتم انتخاب جميع أعضاء الجمعية الوطنية البالغ عددهم 577 عضوًا. لم يتمكن ماكرون من الحصول على أغلبية في البرلمان منذ عام 2022، وقد استخدم السلطات التنفيذية لتمرير تشريعات مثل إصلاحات المعاشات التقاعدية، التي شهدت احتجاجات واسعة النطاق.
توافد الناخبون في بلدة هينين-بومونت شمال فرنسا للتعبير عن آرائهم يوم الأحد، بينما زارت الرئيسة السابقة لحزب التجمع الوطني (RN) مارين لوبان المدينة للإدلاء بصوتها في الجولة الأولى من الانتخابات التشريعية الفرنسية المبكرة.
وتظهر اللقطات المصورة، مارين لوبان محاطة بالصحفيين قبل دخولها مركز الاقتراع ووضع صوتها في الصندوق. وفي الوقت نفسه، عبر السكان المحليون عن دعمهم لحزب التجمع الوطني، بينما قال آخرون إنهم "شعروا بخيبة أمل" من فترة ولاية الرئيس إيمانويل ماكرون.
وقال أحد السكان: "أفكار حزب التجمع الوطني تبدو لي قائمة على تأمين البلاد وإعادة النظام إليها بعض الشيء".
وأضاف آخر: "ماكرون كان لديه متسع من الوقت لإثبات نفسه منذ توليه السلطة، ومع ذلك، خيب آمال الفرنسيين، مثل العديد من الحكومات في وقته، لذلك يتوجه الناس حتماً إلى شيء آخر".
افتتحت مراكز الاقتراع في فرنسا الساعة 6:00 بتوقيت غرينتش ومن المقرر أن تغلق الساعة 16:00 بتوقيت غرينتش في المدن الصغيرة، مع تمديد الموعد النهائي حتى الساعة 18:00 بتوقيت غرينتش في المدن الكبيرة.
وفقًا لوزارة الداخلية الفرنسية، بلغ معدل الإقبال في الظهيرة بالتوقيت المحلي (11:00 بتوقيت غرينتش) 25.90٪ مقارنةً بانتخابات 2022 التي شهدت إقبالاً بلغ 18.43٪.
وفقًا لاستطلاع حديث، يتصدر حزب التجمع الوطني الوطني بزعامة مارين لوبان وحلفاؤه المحافظون الجولة الأولى من الانتخابات بنسبة 35.5٪ من الأصوات، يليه الجبهة الشعبية الجديدة (NPF) في المركز الثاني بنسبة 29.5٪ وحزب النهضة بزعامة ماكرون في المركز الثالث بنسبة 19.5٪ من الأصوات.
دعا إيمانويل ماكرون إلى التصويت التشريعي المبكر بعد الخسائر الكبيرة لحزبه النهضة في انتخابات البرلمان الأوروبي، التي شهدت ارتفاعًا كبيرًا لحزب التجمع الوطني بزعامة جوردان بارديلا. لم يكن من المتوقع إجراء الانتخابات القادمة حتى عام 2027.
عبر الكتلة، حققت الأحزاب المحافظة والوطنية والمعادية للهجرة أيضًا مكاسب كبيرة. ودعا الكثيرون إلى التركيز على الأولويات المحلية وسط ارتفاع تكاليف المعيشة، بالإضافة إلى تخفيض الضرائب، وأمن حدودي أفضل، وإنهاء التدخلات العسكرية الخارجية، مثل أوكرانيا.
تجري الانتخابات في فرنسا على جولتين، في 30 يونيو/حزيران و7 يوليو/تموز، حيث يتم انتخاب جميع أعضاء الجمعية الوطنية البالغ عددهم 577 عضوًا. لم يتمكن ماكرون من الحصول على أغلبية في البرلمان منذ عام 2022، وقد استخدم السلطات التنفيذية لتمرير تشريعات مثل إصلاحات المعاشات التقاعدية، التي شهدت احتجاجات واسعة النطاق.