يستخدم الموقع ملفات تعريف الارتباط، بعضها ضروري لمساعدة موقعنا على العمل بشكل صحيح ولا يمكن إيقاف تشغيلها، وبعضها الآخر اختياري ولكنها تحسّن من تجربتك لتصفّح الموقع. لإدارة خياراتك لملفات تعريف الارتباط، انقر على فتح الإعدادات.
حرائق وأضرار في طريق سريع بضواحي تل أبيب إثر القصف الصاروخي لحزب الله باتجاه وسط إسرائيل٠٠:٠٠:٣٢
Pool للمشتركين فقط
قيود

وجوب ذكر المصدر: نجمة داوود الحمراء

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد
النص

أظهرت لقطات مصورة، الثلاثاء، آثار القصف الصاروخي لحزب الله باتجاه وسط إسرائيل ما أدى إلى جرح شخصين واندلاع حرائق وتضرر حافلة نقل ركاب على طريق رقم 6 السريع في بلدة جلجولية بالقرب من كفر قاسم في ضواحي تل أبيب.

وأعلن الجيش الإسرائيلي أنه تم رصد صواريخ عبرت الحدود باتجاه غوش دان - تل أبيب الكبرى - وتم التصدي لعدد منها. بينما أعلن حزب الله أنه أطلق صليات صاروخية من نوع فادي" 4" ‏على قاعدة غليلوت التابعة لوحدة الإستخبارات العسكرية 8200 ومقر الموساد التي تقع في ‏ضواحي تل أبيب.‏

كما أعلنت نجمة داوود الحمراء (الإسعاف الإسرائيلي) أن سائق حافلة في الـ 54 من عمره أصيب بشظايا صاروخ بجروح متوسطة، إضافة إلى إصابة سائق دراجة نارية بجروح طفيفة.

يأتي ذلك تزامناً مع إعلان الجيش الإسرائيلي إنطلاق عملية برية "محددة الهدف" في القرى اللبنانية القريبة من الحدود مع إسرائيل داعياً سكان عشرين قرية في جنوب لبنان لإخلائها، بينما نفى حزب الله عبور جنود أو دبابات إسرائيلية الحدود باتجاه لبنان.

يوم الاثنين 23 سبتمبر/ أيلول، أطلق الجيش الإسرائيلي عملة "سهام الشمال" بشنّ غارات استهدفت جنوب لبنان والبقاع والضاحية الجنوبية لبيروت، بهدف إعادة سكان الشمال إلى منازلهم. يوم الجمعة الماضي، شنّ سلسلة غارات على الضاحية الجنوبية لبيروت أدت إلى مقتل الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله وقائد جبهة الجنوب علي كركي وعدداً من مساعدي نصرالله، بحسب الحزب.

وأدى القصف الإسرائيلي إلى مقتل أكثر من 1100 شخصٍ وإصابة أكثر من 6000 بجروح، بينما استمر حزب الله في هجماته بالقصف الصاروخي على مناطق شمال إسرائيل بينها حيفا وصفد.

وتصاعد التوتر بين لبنان وإسرائيل منتصف شهر سبتمبر/ أيلول الماضي بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله، والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت الذي استهدف قادة عسكريين في حزب الله.

يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.

حرائق وأضرار في طريق سريع بضواحي تل أبيب إثر القصف الصاروخي لحزب الله باتجاه وسط إسرائيل

لبنان, جلجولية
أكتوبر ١, ٢٠٢٤ في ١١:٤٧ GMT +00:00 · تم النشر

أظهرت لقطات مصورة، الثلاثاء، آثار القصف الصاروخي لحزب الله باتجاه وسط إسرائيل ما أدى إلى جرح شخصين واندلاع حرائق وتضرر حافلة نقل ركاب على طريق رقم 6 السريع في بلدة جلجولية بالقرب من كفر قاسم في ضواحي تل أبيب.

وأعلن الجيش الإسرائيلي أنه تم رصد صواريخ عبرت الحدود باتجاه غوش دان - تل أبيب الكبرى - وتم التصدي لعدد منها. بينما أعلن حزب الله أنه أطلق صليات صاروخية من نوع فادي" 4" ‏على قاعدة غليلوت التابعة لوحدة الإستخبارات العسكرية 8200 ومقر الموساد التي تقع في ‏ضواحي تل أبيب.‏

كما أعلنت نجمة داوود الحمراء (الإسعاف الإسرائيلي) أن سائق حافلة في الـ 54 من عمره أصيب بشظايا صاروخ بجروح متوسطة، إضافة إلى إصابة سائق دراجة نارية بجروح طفيفة.

يأتي ذلك تزامناً مع إعلان الجيش الإسرائيلي إنطلاق عملية برية "محددة الهدف" في القرى اللبنانية القريبة من الحدود مع إسرائيل داعياً سكان عشرين قرية في جنوب لبنان لإخلائها، بينما نفى حزب الله عبور جنود أو دبابات إسرائيلية الحدود باتجاه لبنان.

يوم الاثنين 23 سبتمبر/ أيلول، أطلق الجيش الإسرائيلي عملة "سهام الشمال" بشنّ غارات استهدفت جنوب لبنان والبقاع والضاحية الجنوبية لبيروت، بهدف إعادة سكان الشمال إلى منازلهم. يوم الجمعة الماضي، شنّ سلسلة غارات على الضاحية الجنوبية لبيروت أدت إلى مقتل الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله وقائد جبهة الجنوب علي كركي وعدداً من مساعدي نصرالله، بحسب الحزب.

وأدى القصف الإسرائيلي إلى مقتل أكثر من 1100 شخصٍ وإصابة أكثر من 6000 بجروح، بينما استمر حزب الله في هجماته بالقصف الصاروخي على مناطق شمال إسرائيل بينها حيفا وصفد.

وتصاعد التوتر بين لبنان وإسرائيل منتصف شهر سبتمبر/ أيلول الماضي بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله، والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت الذي استهدف قادة عسكريين في حزب الله.

يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.

Pool للمشتركين فقط
قيود

وجوب ذكر المصدر: نجمة داوود الحمراء

النص

أظهرت لقطات مصورة، الثلاثاء، آثار القصف الصاروخي لحزب الله باتجاه وسط إسرائيل ما أدى إلى جرح شخصين واندلاع حرائق وتضرر حافلة نقل ركاب على طريق رقم 6 السريع في بلدة جلجولية بالقرب من كفر قاسم في ضواحي تل أبيب.

وأعلن الجيش الإسرائيلي أنه تم رصد صواريخ عبرت الحدود باتجاه غوش دان - تل أبيب الكبرى - وتم التصدي لعدد منها. بينما أعلن حزب الله أنه أطلق صليات صاروخية من نوع فادي" 4" ‏على قاعدة غليلوت التابعة لوحدة الإستخبارات العسكرية 8200 ومقر الموساد التي تقع في ‏ضواحي تل أبيب.‏

كما أعلنت نجمة داوود الحمراء (الإسعاف الإسرائيلي) أن سائق حافلة في الـ 54 من عمره أصيب بشظايا صاروخ بجروح متوسطة، إضافة إلى إصابة سائق دراجة نارية بجروح طفيفة.

يأتي ذلك تزامناً مع إعلان الجيش الإسرائيلي إنطلاق عملية برية "محددة الهدف" في القرى اللبنانية القريبة من الحدود مع إسرائيل داعياً سكان عشرين قرية في جنوب لبنان لإخلائها، بينما نفى حزب الله عبور جنود أو دبابات إسرائيلية الحدود باتجاه لبنان.

يوم الاثنين 23 سبتمبر/ أيلول، أطلق الجيش الإسرائيلي عملة "سهام الشمال" بشنّ غارات استهدفت جنوب لبنان والبقاع والضاحية الجنوبية لبيروت، بهدف إعادة سكان الشمال إلى منازلهم. يوم الجمعة الماضي، شنّ سلسلة غارات على الضاحية الجنوبية لبيروت أدت إلى مقتل الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله وقائد جبهة الجنوب علي كركي وعدداً من مساعدي نصرالله، بحسب الحزب.

وأدى القصف الإسرائيلي إلى مقتل أكثر من 1100 شخصٍ وإصابة أكثر من 6000 بجروح، بينما استمر حزب الله في هجماته بالقصف الصاروخي على مناطق شمال إسرائيل بينها حيفا وصفد.

وتصاعد التوتر بين لبنان وإسرائيل منتصف شهر سبتمبر/ أيلول الماضي بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله، والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت الذي استهدف قادة عسكريين في حزب الله.

يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد