لبى العديد من المتظاهرين دعوة الحزب الشيوعي المحلي، يوم الأحد، وتجمعوا أمام مقر فيلق الانتشار السريع التابع لحلف الناتو للتظاهر ضد حلف الناتو.
وأفاد منظمو الاحتجاج، بأن المتظاهرين أحيوا أيضا ذكرى ضحايا حملة القصف التي قادها حلف الناتو ضد يوغوسلافيا السابقة.
وتظهر اللقطات المصورة مسير المتظاهرين وهم يهتفون ويحملون أعلام الحزب بالإضافة إلى لافتات كتب عليها "الأمل قائم على نضال الشعب، "لا! لحروب الإمبرياليين"، وكان من بين المتواجدين سكرتير الحزب الشيوعي اليوناني ديميتريس كوتسوباس.
وقال كوتسوباس مخاطبا المتظاهرين: "من مدينة سالونيك، التي تحولت قبل 25 عاما إلى قاعدة للمقاومة والنضال ضد حرب الناتو والاتحاد الأوروبي على شعب يوغوسلافيا، نرسل رسالتنا من هنا اليوم بأن بلادنا لن تصبح قاعدة لتنفيذ خططهم الحربية".
ووفقا لتقارير إعلام محلية، أحيا المتظاهرون الذكرى الـ33 للمعسكر المناهض للإمبريالية لحركة "الشبيبة الشيوعية اليونانية" والذي يتضمن معرضا مخصصا للذكرى الـ25 للحرب في يوغوسلافيا فضلا عن جلسات حوار.
بدأت حملة قصف يوغوسلافيا بقيادة الناتو في 24 مارس/آذار عام 1999 واستمرت حتى 10 يونيو/حزيران دون موافقة الأمم المتحدة، وبحسب رواية الحلف فإنه تدخل "لوقف إراقة الدماء وإنقاذ الأرواح"، فضلا عن منع "التطهير العرقي" في كوسوفو.
انسحب الجيش اليوغوسلافي من كوسوفو وميتوهيا، وبعد فترة وجيزة غادر المنطقة أكثر من 160,000 صربي من كوسوفو، لتعلن كوسوفو استقلالها من جانب واحد في عام 2008.
وقد اعترف حلف الناتو بأن أسلحة اليورانيوم المنضب استخدمت في صراع عام 1999، ونفى التحالف العسكري الذي تقوده الولايات المتحدة أي صلة بين الذخائر والحالات الصحية، على الرغم من أن بعض الدراسات اللاحقة ربطتها بالعيوب الخلقية وزيادة مخاطر الإصابة ببعض أنواع السرطان.
لبى العديد من المتظاهرين دعوة الحزب الشيوعي المحلي، يوم الأحد، وتجمعوا أمام مقر فيلق الانتشار السريع التابع لحلف الناتو للتظاهر ضد حلف الناتو.
وأفاد منظمو الاحتجاج، بأن المتظاهرين أحيوا أيضا ذكرى ضحايا حملة القصف التي قادها حلف الناتو ضد يوغوسلافيا السابقة.
وتظهر اللقطات المصورة مسير المتظاهرين وهم يهتفون ويحملون أعلام الحزب بالإضافة إلى لافتات كتب عليها "الأمل قائم على نضال الشعب، "لا! لحروب الإمبرياليين"، وكان من بين المتواجدين سكرتير الحزب الشيوعي اليوناني ديميتريس كوتسوباس.
وقال كوتسوباس مخاطبا المتظاهرين: "من مدينة سالونيك، التي تحولت قبل 25 عاما إلى قاعدة للمقاومة والنضال ضد حرب الناتو والاتحاد الأوروبي على شعب يوغوسلافيا، نرسل رسالتنا من هنا اليوم بأن بلادنا لن تصبح قاعدة لتنفيذ خططهم الحربية".
ووفقا لتقارير إعلام محلية، أحيا المتظاهرون الذكرى الـ33 للمعسكر المناهض للإمبريالية لحركة "الشبيبة الشيوعية اليونانية" والذي يتضمن معرضا مخصصا للذكرى الـ25 للحرب في يوغوسلافيا فضلا عن جلسات حوار.
بدأت حملة قصف يوغوسلافيا بقيادة الناتو في 24 مارس/آذار عام 1999 واستمرت حتى 10 يونيو/حزيران دون موافقة الأمم المتحدة، وبحسب رواية الحلف فإنه تدخل "لوقف إراقة الدماء وإنقاذ الأرواح"، فضلا عن منع "التطهير العرقي" في كوسوفو.
انسحب الجيش اليوغوسلافي من كوسوفو وميتوهيا، وبعد فترة وجيزة غادر المنطقة أكثر من 160,000 صربي من كوسوفو، لتعلن كوسوفو استقلالها من جانب واحد في عام 2008.
وقد اعترف حلف الناتو بأن أسلحة اليورانيوم المنضب استخدمت في صراع عام 1999، ونفى التحالف العسكري الذي تقوده الولايات المتحدة أي صلة بين الذخائر والحالات الصحية، على الرغم من أن بعض الدراسات اللاحقة ربطتها بالعيوب الخلقية وزيادة مخاطر الإصابة ببعض أنواع السرطان.
لبى العديد من المتظاهرين دعوة الحزب الشيوعي المحلي، يوم الأحد، وتجمعوا أمام مقر فيلق الانتشار السريع التابع لحلف الناتو للتظاهر ضد حلف الناتو.
وأفاد منظمو الاحتجاج، بأن المتظاهرين أحيوا أيضا ذكرى ضحايا حملة القصف التي قادها حلف الناتو ضد يوغوسلافيا السابقة.
وتظهر اللقطات المصورة مسير المتظاهرين وهم يهتفون ويحملون أعلام الحزب بالإضافة إلى لافتات كتب عليها "الأمل قائم على نضال الشعب، "لا! لحروب الإمبرياليين"، وكان من بين المتواجدين سكرتير الحزب الشيوعي اليوناني ديميتريس كوتسوباس.
وقال كوتسوباس مخاطبا المتظاهرين: "من مدينة سالونيك، التي تحولت قبل 25 عاما إلى قاعدة للمقاومة والنضال ضد حرب الناتو والاتحاد الأوروبي على شعب يوغوسلافيا، نرسل رسالتنا من هنا اليوم بأن بلادنا لن تصبح قاعدة لتنفيذ خططهم الحربية".
ووفقا لتقارير إعلام محلية، أحيا المتظاهرون الذكرى الـ33 للمعسكر المناهض للإمبريالية لحركة "الشبيبة الشيوعية اليونانية" والذي يتضمن معرضا مخصصا للذكرى الـ25 للحرب في يوغوسلافيا فضلا عن جلسات حوار.
بدأت حملة قصف يوغوسلافيا بقيادة الناتو في 24 مارس/آذار عام 1999 واستمرت حتى 10 يونيو/حزيران دون موافقة الأمم المتحدة، وبحسب رواية الحلف فإنه تدخل "لوقف إراقة الدماء وإنقاذ الأرواح"، فضلا عن منع "التطهير العرقي" في كوسوفو.
انسحب الجيش اليوغوسلافي من كوسوفو وميتوهيا، وبعد فترة وجيزة غادر المنطقة أكثر من 160,000 صربي من كوسوفو، لتعلن كوسوفو استقلالها من جانب واحد في عام 2008.
وقد اعترف حلف الناتو بأن أسلحة اليورانيوم المنضب استخدمت في صراع عام 1999، ونفى التحالف العسكري الذي تقوده الولايات المتحدة أي صلة بين الذخائر والحالات الصحية، على الرغم من أن بعض الدراسات اللاحقة ربطتها بالعيوب الخلقية وزيادة مخاطر الإصابة ببعض أنواع السرطان.