يستخدم الموقع ملفات تعريف الارتباط، بعضها ضروري لمساعدة موقعنا على العمل بشكل صحيح ولا يمكن إيقاف تشغيلها، وبعضها الآخر اختياري ولكنها تحسّن من تجربتك لتصفّح الموقع. لإدارة خياراتك لملفات تعريف الارتباط، انقر على فتح الإعدادات.
نتنياهو بعد القصف الصاروخي لحزب الله على شمال إسرائيل: سنفعل كل ما هو ضروري لاستعادة الأمن ونحن عازمون على إعادة سكاننا في الشمال إلى منازلهم بسلام٠٠:٠٠:٣٢
Pool للمشتركين فقط
قيود

وجوب ذكر المصدر: المكتب الصحفي الإسرائيلي الحكومي

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد
النص

علّق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الأحد، على القصف الصاروخي لحزب الله على مناطق عدّة في شمال إسرائيل بينها حيفا ومناطق في الجليل الأسفل تصل إليها الصواريخ للمرة الأولى منذ 11 شهراً.

وقال نتنياهو في مقطع مصور: "في الأيام القليلة الماضية، وجهنا لحزب الله سلسلة من الضربات لم يكن يتصورها. وإذا لم يفهم حزب الله الرسالة، فأنا أعدكم أنهم سيفهمون الرسالة".

وأضاف: "نحن عازمون على إعادة سكاننا في الشمال إلى منازلهم بسلام"، متابعاً: "لا يمكن لأي دولة أن تتسامح مع إطلاق النار على سكانها، وإطلاق النار على مدنها - ونحن، دولة إسرائيل، لن نتسامح مع ذلك أيضاً. سنفعل كل ما هو ضروري لاستعادة الأمن".

وأعلن حزب الله عن استهداف منطقة زوفولون شمال ‏مدينة حيفا بعشرات الصواريخ من نوع فادي 1 وفادي 2 والكاتيوشا رداً على تفجيرات البيجر وأجهزة اللاسلكي يومي الثلاثاء والأربعاء.

وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن، صباح الأحد، أنه رصد إطلاق 85 صاروخ من جنوب لبنان باتجاه مناطق مناطق في شمال إسرائيل بينها حيفا والجليل الأسفل، مشيراً إلى أنه قصف أهدافاً في الأراضي اللبنانية رداً على قصف حزب الله.

من جهتها، طلبت وزارة الصحة الإسرائيلية من جميع المستشفيات في شمال إسرائيل العمل داخل الأماكن المحصّنة فقط، بينما أعلنت مستشفى رامبام، أكبر مستشفيات حيفا، العمل تحت الأرض فقط. كما وجّهت الجبهة الداخلية بتعليق الدراسة من حيفا إلى الحدود مع لبنان وإغلاق الشواطئ بالمنطقة.

وتصاعد التوتر بين لبنان وإسرائيل بعد تفجيرات الأجهزة اللاسلكية يومي الثلاثاء والأربعاء، القصف الإسرائيلي على الضاحية الجنوبية لبيروت والذي أدى مقتل 45 شخصاً بينهم القياديين في حزب الله إبراهيم عقيل وأحمد وهبي و14 عنصراً آخر من الحزب.

وتوعّد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بإعادة سكان شمال إسرائيل إلى منازلهم بينما ردّ الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله بالتأكيد أن "جبهة الإسناد" مستمرة طالما أن الحرب في قطاع غزة لم تتوقف.

يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.

نتنياهو بعد القصف الصاروخي لحزب الله على شمال إسرائيل: سنفعل كل ما هو ضروري لاستعادة الأمن ونحن عازمون على إعادة سكاننا في الشمال إلى منازلهم بسلام

إسرائيل, القدس
سبتمبر ٢٢, ٢٠٢٤ في ١٠:٥٣ GMT +00:00 · تم النشر

علّق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الأحد، على القصف الصاروخي لحزب الله على مناطق عدّة في شمال إسرائيل بينها حيفا ومناطق في الجليل الأسفل تصل إليها الصواريخ للمرة الأولى منذ 11 شهراً.

وقال نتنياهو في مقطع مصور: "في الأيام القليلة الماضية، وجهنا لحزب الله سلسلة من الضربات لم يكن يتصورها. وإذا لم يفهم حزب الله الرسالة، فأنا أعدكم أنهم سيفهمون الرسالة".

وأضاف: "نحن عازمون على إعادة سكاننا في الشمال إلى منازلهم بسلام"، متابعاً: "لا يمكن لأي دولة أن تتسامح مع إطلاق النار على سكانها، وإطلاق النار على مدنها - ونحن، دولة إسرائيل، لن نتسامح مع ذلك أيضاً. سنفعل كل ما هو ضروري لاستعادة الأمن".

وأعلن حزب الله عن استهداف منطقة زوفولون شمال ‏مدينة حيفا بعشرات الصواريخ من نوع فادي 1 وفادي 2 والكاتيوشا رداً على تفجيرات البيجر وأجهزة اللاسلكي يومي الثلاثاء والأربعاء.

وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن، صباح الأحد، أنه رصد إطلاق 85 صاروخ من جنوب لبنان باتجاه مناطق مناطق في شمال إسرائيل بينها حيفا والجليل الأسفل، مشيراً إلى أنه قصف أهدافاً في الأراضي اللبنانية رداً على قصف حزب الله.

من جهتها، طلبت وزارة الصحة الإسرائيلية من جميع المستشفيات في شمال إسرائيل العمل داخل الأماكن المحصّنة فقط، بينما أعلنت مستشفى رامبام، أكبر مستشفيات حيفا، العمل تحت الأرض فقط. كما وجّهت الجبهة الداخلية بتعليق الدراسة من حيفا إلى الحدود مع لبنان وإغلاق الشواطئ بالمنطقة.

وتصاعد التوتر بين لبنان وإسرائيل بعد تفجيرات الأجهزة اللاسلكية يومي الثلاثاء والأربعاء، القصف الإسرائيلي على الضاحية الجنوبية لبيروت والذي أدى مقتل 45 شخصاً بينهم القياديين في حزب الله إبراهيم عقيل وأحمد وهبي و14 عنصراً آخر من الحزب.

وتوعّد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بإعادة سكان شمال إسرائيل إلى منازلهم بينما ردّ الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله بالتأكيد أن "جبهة الإسناد" مستمرة طالما أن الحرب في قطاع غزة لم تتوقف.

يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.

Pool للمشتركين فقط
قيود

وجوب ذكر المصدر: المكتب الصحفي الإسرائيلي الحكومي

النص

علّق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الأحد، على القصف الصاروخي لحزب الله على مناطق عدّة في شمال إسرائيل بينها حيفا ومناطق في الجليل الأسفل تصل إليها الصواريخ للمرة الأولى منذ 11 شهراً.

وقال نتنياهو في مقطع مصور: "في الأيام القليلة الماضية، وجهنا لحزب الله سلسلة من الضربات لم يكن يتصورها. وإذا لم يفهم حزب الله الرسالة، فأنا أعدكم أنهم سيفهمون الرسالة".

وأضاف: "نحن عازمون على إعادة سكاننا في الشمال إلى منازلهم بسلام"، متابعاً: "لا يمكن لأي دولة أن تتسامح مع إطلاق النار على سكانها، وإطلاق النار على مدنها - ونحن، دولة إسرائيل، لن نتسامح مع ذلك أيضاً. سنفعل كل ما هو ضروري لاستعادة الأمن".

وأعلن حزب الله عن استهداف منطقة زوفولون شمال ‏مدينة حيفا بعشرات الصواريخ من نوع فادي 1 وفادي 2 والكاتيوشا رداً على تفجيرات البيجر وأجهزة اللاسلكي يومي الثلاثاء والأربعاء.

وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن، صباح الأحد، أنه رصد إطلاق 85 صاروخ من جنوب لبنان باتجاه مناطق مناطق في شمال إسرائيل بينها حيفا والجليل الأسفل، مشيراً إلى أنه قصف أهدافاً في الأراضي اللبنانية رداً على قصف حزب الله.

من جهتها، طلبت وزارة الصحة الإسرائيلية من جميع المستشفيات في شمال إسرائيل العمل داخل الأماكن المحصّنة فقط، بينما أعلنت مستشفى رامبام، أكبر مستشفيات حيفا، العمل تحت الأرض فقط. كما وجّهت الجبهة الداخلية بتعليق الدراسة من حيفا إلى الحدود مع لبنان وإغلاق الشواطئ بالمنطقة.

وتصاعد التوتر بين لبنان وإسرائيل بعد تفجيرات الأجهزة اللاسلكية يومي الثلاثاء والأربعاء، القصف الإسرائيلي على الضاحية الجنوبية لبيروت والذي أدى مقتل 45 شخصاً بينهم القياديين في حزب الله إبراهيم عقيل وأحمد وهبي و14 عنصراً آخر من الحزب.

وتوعّد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بإعادة سكان شمال إسرائيل إلى منازلهم بينما ردّ الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله بالتأكيد أن "جبهة الإسناد" مستمرة طالما أن الحرب في قطاع غزة لم تتوقف.

يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد